عشية مناقشة مجلس النواب أخجل أسميه مجلس نواب مناقشة كارثة الاستفتاء في كردستان العراق كان هناك نائبا يجلس بجوار النائب سعدون الدليمي وخلف النائب ضياء الأسدي وكان منظره مقرف فقد رايته يدخل سبابته في أنفه ومرة اخرى أبهامه وأحيانا الاثنين سويه ( مستعجل ) ويحفر دون توقف وحسبته انه منهمك لتحضير حفره كبيره ليدفع اليها كاكا مسعود برزاني ؟!! تفو عليك ؟!! هذه نمونه والنمونه الاخرى ،، بعد آخراً،، هم أعضاء مجلس محافظة الانبار المسلمين أنفسهم سياسيون هؤلاء في الوقت الذي يعيش العراق مقابيل كارثة الاستفتاء نجدهم يتعاركون على مقدرات المحافظة ويتاجرون بدم النازحين وحبة دوائهم ، ،، اسال وإني لو سالت اي واحد من المذكورين اتملك اي مظهر من مظاهر الرجوله ؟!! أبدا لا جواب ؟!! لا حياة لمن أنادي ؟؟؟؟
فأبتهل الى الله سبحانه القاهر فوق عباده ان يدمدم عليهم جميعا كما دمدم على قوم ثمود وشل السنتهم قبل ان يتب أيديهم لجميعكم أقول لو كان عندكم احساس برجوله فاستروا افواهكم بشفاهكم فأنتم لم تنطقوا الا وقت قبض الرشاوي وسرقة المال العام وما خصص من مساعدات للنازحين واكل السحت الحرام والسهر وشرب الخمره في خيم ( النور ) بسكون حرف اللام وفتح حرف النُّون وسكون حرف الراء ،، تفو عليكم ؟؟؟
التعليقات (0)