شرطة دينية بمصر ومعتقلات دينية على غرار الحرس الثورى الايرانى
كتب زيدان القنائى
قال المهندس عمرو عبد الله مؤسس حركة مصر اولا والمقيم بكندا أتوقع عدم محاكمه القتله الحقيقيين الذين قتلوا الشعب وعذبوه في السجون وأتوقع عدم أسترداد الاموال التي تم تهريبهاعدم غلق المعتقلات أو الافراج عن ال 12 الف معتقل في السجون المصريه وفتح أنواع جديده من المعتقلات أسميها المعتقلات الدينيه كما يحدث في إيران و أنشاء شرطه دينيه كما حدث في إيران وانشاء قوه عسكريه وبوليسيه دينيه علي غرار الحرس الثوري الايرانيوأستمرار الاعتقالات والتعذيب في السجون
واشار الى أستمرار مسلسل السرقه والسلب والنهب والفقر وسكان العشوائيات والمقابر والبطاله والمرض
ومسرحيه محاكمه شبيه حسني مبارك بينما حسني الحقيقي يعيش في بريطانيا مع أولاده منذ العام الماضي في فبراير 2011فإسرائيل وعملائها الذين يحكمون مصر وسوريا والعراق وبقيه الدوله العربيه لن يتركوا مناصبهم بهذه السهوله ولكم في سوريا ودماء الشعب السوري درس لابد من فهمه ودراسته جيدا حتي نعلم مدي سيطره إسرائيل علي بلادنا
واضاف ان سيناء ستبقي معزوله عن مصر وعتاد الجيش سيبقي مستوردا من أمريكا وستبقي إسرائيل تعبث بمصر طالما أن عملاء إسرائيل مازالوا في مناصبهم وسيبقي الحال كما هو ألا بعض التغييرات الشكليه والمظهريه حتي يتم أمتصاص غضب الشعب
التعليقات (0)