مشكلة القبلية مشكلة عريقة ومستفحلة في العقول الصحراوية،هانحن المسلمين اتى ديننا ليقومنا ويخرجنا من ظلمات دامسة الى مصابيح تضئ في العتمة ،نسينا الآدمية التي هيا اسمى ماكنينا بة فنحن من آدم وآدم من تراب وانبهرنا بأنسابنا ومانتج من الأجداد
قال احد الحكماء(ليس الفتى من يقول كان ابي،،ولكن الفتى من يقول هذا انا)هاهو الوباء المعدي(العصبية القبلية)وتربية الأباء بل والأمهات لها تحت اسقف الحياة اليومية ولو بطريقة غير مباشرة،فكم سفكت من دماءوزهقت ارواح وتشاجرت قبائل ومنع التزاوج بينها واستباحت اعراض نتاج مفاهيم متردية،نتناوش عن القبيلة والفخذ ونعززها بإذاعات تهيج الحرب،،والغرب يبتسم ويدندن طوائف قبلية مصيرها استعمارات اوربية،منازعات شديدة ومبطنة بفن الشعروعواقب سقيمة تتوالد على اديم البشر،،حسنا لابأس أن نفخر بأنفسنا ومن نكون، ولكن لانبالغ في العظمة ونشعر اننا ذوو عرق إلهي لايتساوى مع وضع البشر،،،،،لماذا نصر على الفشل ونبرهن ان ماضينا كان اسطوري؟؟،،ويأتي الحاضر ليؤكد أنه غير بطولي!!!!!
فقد قال صلى اللة علية وسلم،،(دعوها فانها منتنة)وتحسبوا من يوم يكون حطب إخماد النيران اندثر ويأتي من عالم يزرع لمستقبلنا الحطب،،ويكمد نيران عصبية ابناء البلد،،وهنا يأتي اهل الحمايل بالوهن والكبد ويندمون في زمن يرفض الندم وتكون مناحراتنا بما نحن سبب تخلفنا وعدم توجهنا لمستقبل يرتوي الشهد،، وحينها نتعني بمسألة القدر وان قبيلتنا ينشد فيها الظهر،،أي ظهر ونحن ذوحبل شوكي منفطر؟؟؟؟؟؟؟ّ!!!!!!!!
التعليقات (0)