لا أصدق إلا بحدوث المعجزات كما في زمن الأنبياء أستغفرك اللهم وأتوب إليك
يارب سامحني فإني لأعلم بأني لم ولن أكون في يوم من الأيام نبيا أو حتى أحمل جزءا ولو قليلا من صبرهم ....
ولكني تعبت وقد مل الصبر من صبري فقلت ما قلت وأعلم بأني أخطأت حين قد قلت بأني بانتظار معجزة لكني لا أمتلك إلا هي يا الله فانقذني فلقد تكالبت علينا الظروف ووقف أهلنا ضدنا ...أقرب الناس إلينا يارب من ألدّ أعدائنا لن أقول قد أصبحوا فمذ عرفناهم وهم هكذا ...
أعداء كالسّم القاتل ..كالسم الزعاف ...السم المميت على الفور ...
سم لا مهرب منه من الموت .. ترى هل أنتم أهل؟؟!! هل تسمون أنفسكم أهل؟؟!! ماهو جنسكم بين المخلوقات التي خلقها الله تعالى لأنني من المستحيل أن أصدق بأنكم بشر... فرجاااء اعتذروا من البشرية كونكم خلقتم على شكل بشر !!!...هذه خطيئة
وأنا أعتذر من البشرية جمعااااء على أفعالكم الشنيعة آسفة جدا جدا جدا أيها البشر جميعاً وأعتذر من كل شخص مات بسبب هؤلاء الأشخاص وبسبب أسحارهم وشعوذتهم فلا ذنب لي أو لأمي أو لإخوتي الصغار المساكين من أفعال هؤلاء الأوغاد المجرمين ...فنحن كذلك أصابنا ولازال يصيبنا منهم الكثير
صدقوني لا ذنب لنا ...
فنحن مجرد ضحايا ولأننا اعترضنا على أفعالهم القذرة أصبحنا في عداد الأموات وأنا أحدثكم الآن من قبري ربما سأذهب إليه قريبا لأنني أعلم بما يخططون ويدبرون أولئك (( الأهل )) الحقراء الملاعين عليهم لعنة الله إلى يوم الدين ولن آسف على ما قلت في أي لحظة من اللحظات لأن هذه الكلمات حلال في حقهم ولأني متأكدة فيما أقول عنهم ولم ولن أظلمهم قيد شعرة....
التعليقات (0)