سيان
رابح التيجاني
هل أخاف نومة
ما من صباح بعدها ؟
إنها روحي استراحت
في العذاب
وحدها ،
وجدت ما ترتضيه
و تفانت في الفناء
في مدى الموت
استطابت شهدها ،
وحناياي
على نار السراب
تستوي
اليأس
اليأس المقيم
هدها ،
هذه الدنيا هبـــــــاء
لست أخشى فقدها ،
أوغلت
في مهجتي طعنا
وصبت حقدها ،
فعلام أتمنى ودها ؟!
الضياع قدر
سيان
سيان
فتحت مهدها ،
أو
لحدها .
التعليقات (0)