بقلم :ـ عمر البغدادي
سوريا ...حرة . حرة . حرة
مهما فعل الظالم لكن عقباه في مالا يحمد اكيدا وهذا ما لمسناه في نهاية كل طاغي جبروت ابتداءا بفرعون وانتهائا بمبارك وصالح اليمن والحبل على الجرار بسبب سياستهم الرعناء وحتا لو درسنا تاريخهم لوجدنا ان الغرب سخرهم (اي الحكام) ليخدم مصالحه على حساب ابناء الشعب بكل طوائفه الا عشيرته واهله ومن يلوذ به ويحتمي بحماه هؤلاء على عزل ومقربون في السلطة والبطش والان الشعب السوري الابي يعيش تحت وطئةالقتل الجماعي والبراميل المحرمة دوليا من قبل البعثيين الهمج الذين لايرحمون لا الطفل الرضيع ولا النساء الثكالى ولا الشيوخ العجزة ولا حتى المرضى ولا يحترمون قوانين السماء ولا راد لهم ولا وازع وعلى العكس راينا من ساندهم ووقف الى جانب بشار البعثي ورلو وقفنا قليلا عند شخصية دينية شيعية (مرجع) عراقي وهو محمود الحسني الصرخي وتابعنا مواقفه لوجدناها مليئة بالمواقف التي تصب في الوحدة منذ تواجدهعلى ارض العراق والى يومنا هذا وقد اشاد بالشعب السوري الذي اراد الحرية والاطاحة بحاكمه الفاسد فاين البقية لماذا لا احد يضمد جراح الاطفال والنساء والشيوخ كهذه المرجعية الشيعية وكلامه في ذهني لا انساه طيلة حياتي:ــ
www.al-hasany.net/News_Details.php
التعليقات (0)