سواء سميت بعين العرب أو عين الأسلام ستبقى كوردية الأصالة.؟
لعنة الى ( الداعش ) الوحشي الهمجي ولكل من خطط ودبر وموول لهم فكريآ وبشريآ وماديآ ومعنويآ وأعلاميآ هنا وهناك وهم يرفعون أعلامهم وشعاراتهم السوداوية ( القبيحة ) و المتضمنة كلمة ( الله اكبر ) والرسول الشرانية الآن فوق أطراف هذه ( كوبا بانى ) كوباني ( الجهة العيا ) أو التلة والمنطقة المرتفعة والأراضي الكوردية الأصالة والجغرافية والقومية واللغة العريقة وقبل ( أحتلال ) و وصول العرب والمسلمون اليها وبآلاف السنين الماضية.؟
من أجل تدنيسها وأحتلالها وأضافتها ومجددآ الى أيدي ( حفيد ) وقوات تلك الخلافة التركية ( أوسمان جق ) العثمانية الجاهلية العجوزة المقبورة …............
المتمثلة اليوم بالسادة ( أردوغان ) ووغلو والآخرون من ( الترك ) والطورانيون العنصريون تجاه كل ماهو كوردي القومية واللغة ورغم أبتساماتهم ( المعسولة ) مع السم.؟
قررت التوصل ومعرفة ( حقيقة ) كلمة كوباني وبشكل صحيح على هذه المنطقة الكوردية الواقعة في ( الجزء ) الغربي الرابع المحتل والمتجزء من جسد ( كوردستان ) الكبرى في الحدود الدولية السورية الحالية وحسب ما هو موجود أدناه …............
http://www.raialyoum.com/?p=161054
لكوني لست من أهالي هذه المنطقة ( العزيزة ) الكوردية والستراتيجية في ( الدولة ) الكوردية كوردستان القادمة والقريبة ورغم الداعش الملعون.؟
يجب عليً ومهما كنت وكانت وستكون ( البعد ) عنها جغرافيآ وخاصة سياسيآ وهو ( العدو ) أو أفيون الشعوب الجاري بيننا نحن ( جميع ) الكورد وقبل الترك والعرب والفرس الذين توحدوا علينا وفي ( كل شئ ) والنتيجة هو ما نحن عليه اليوم.؟
في ( 3 / 8 شنكال ) الأمس واليوم كوبانى وغدآ سيتم أحتلال منطقة كوردية أخرى …........
أختصارآ في الكلام ولست بيدي شئ أن أفعلوه أو أمنعوه حول ( كل شئ ) وحشية داعشية تركية قبل العرب والفرس وغيرهم بحق أهلي وجميع أهل ( كوبانى ) كوردستان سوى …..........
القول والنداء والتحذير والتوبيخ والأنتقاد الى الصمت والتردد الحالي …....................
الى الأمام يااااااااااا أيتها ( الأخت ) والأخ البيشمه ركه / كريلا / البارتي زان الأسود الأبطال وقبلكم الشهيدات والشهداء الذين زينة رأية ( كوردستان ) ورفعها عالية خفاقة وقبل رفع رأية الله أكبر والرسول الوحشية الشرانية التجارية الحالية ومن جانب ( البعض ) من الخونة وجحوش الكورد وقبل الترك والعرب هنا وهناك.؟
فوالله والله والله ومهما فعلتم وخدمتم تلك وهذه الراية الداعشية يا البعض من ( الجهلة ) والملتحون من الكورد التسمية ستبقون ودائمة ( كاكا حمه ) وخدام وخونة في عيون الداعش وفي عين العرب وعين الأسلام وخاصة في ( الجنة ) المزعومة والغير موجودة و ستقومون بغسل الفضلات والمواعين لهم وعدم رؤية والتمتع بأكثر من ( 70 ) حورية شاذة هناك …..............
بير خدر الجيلكي
المانيا في 7.10.2014
التعليقات (0)