لن أخاطب وزارة أو قطاع أو منظمة،،ولن أوجة حروفي لجهة معينة،،بل هيا سائحة لجميع الأعين ولكل من يشعر بأنة مسؤول في هذة الدولة التي تعد من اهم البقاع على وجة الأرض،،لقد نشر في صحيفة عكاظ بتاريخ 19_3_من العام1428ه
عنوانا محتواة (سيدة ترتشف عصيرا بالوزغ) أيعقل أن تساهل الشركات الغذائية وصل لدرجة تلافي الضرر الناتج من عقوبات مؤكده من الأخطار الناجمة؟؟،،أم ان وزارة التجارة أعطت صلاحيات لكل شركة بتجاوزات قد لايكون فيها عقابا الاضمانا ماليا لإسكات الأفواة؟؟،هذه صورة من صور الفساد ومشكلة نتائجها تسمم الأجساد ،،لماذا لاتكون هناك دراسات خاصة لكل موظف ومحتسب تشير لما يعقب الفساد من تأثير بيئي ونفسي ومهني إلى أن يصل لسمعة ومكانة بلدنا الحبيب؟؟؟؟؟؟؟
،،لن أطلق الحرية لقلمي لأن يكون سوطا أجلد بة المهنين،،ولكن أين كرامة مهنتك وجلباب تعريفك بأنك مسؤول في قطاع مؤنتنا؟؟
،،ليس هناك أي عذر مقبول ولايمكن لأيا كان أن يجد حلا ،،فهذا مالايغتفرللجهات المخولة بالحفاظ على سمعتها،،فأين الضوابط في المراقبة الصحية الغذائية،،أم هيا مايقال عنه(سقط سهوا)وكم من تجاوزات في الفساد يقابلها تعويضات بالكلام وربما الأموال،،والضرر البدني والنفسي عالق بالمرء ذاته،،هياتبقى صورة لكارثة من الكوارث في فساد الأغذية،،ناهيك عن مجالات وتبعات أخرى قد يطول الحديث عنها،وبعد تخبطات في الحلول،،تكون الجملة الأمثل للخلاص من الإستجوابات المحرجة (لكل جواد كبوة)،،وها هو الزوج المسكين يناشد ويطالب وقد لن يجد مجاوب،،فكيف تكون النظرة إلينا إن كان هذا العصير قُدم في مؤتمر ولعلة مؤتمر يحاكي قصة أطفال بارعين مابين أمريكا ودولة الإسلام،،،كيف نسلم من إنتقادات الغرب إن كان ضمن وجبات الإحتفال،،أمر مؤكد سيكون موضوعا حاسما لمؤتمرأوروبي يحاكي سلام صحة الإنسان وهنا استبحنا لأمريكا تطفلا حجتة غذاءالإنسان ونحن ندون والزوج مستاء وبإحساسنا نستفهم ذوي الرقابة الغذائية،،
أتعلمون مايخلف فساد السلع في نفسيات مرتشفيها،،،؟؟؟
تطول الإستفهامات والإجابة الفساد لايزال يسقط عمدا،،عفوا(سهوا)!!.
التعليقات (0)