مواضيع اليوم

سعوديات موهوبات 00 إننا لنشعر بالفخر....عندما نكتب لشخصيات بلغت من المجد أعلاه

روح البدر

2009-12-02 15:09:19

0

اجرت عمليات جراحية للاطفال في بطون امهاتهم
السعودية ريما البدر .. اول طبيبة لقلوب الاجنة على مستوى العالم الاسلامي


ابتهاج منياوي (جدة )
حصلت الطبيبة السعودية ريما البدر على لقب أول طبيبة لقلوب الاجنة على مستوى العالم العربي والإسلامي وكانت البدر حصلت على الزمالة الأمر يكيه في تخصص جديد ونادر وهو أمراض القلب لدى الأجنة.
حيث أن هذا التخصص يعد تخصصاً دقيقاً يمكن الطبيبة من معايانة قلب الجنين وهو لا يزال في رحم أمه وامكانية إجراء عمليات جراحية لقلبه قبل ولادته وقد شاركت الطبيبة استشاريه إمراض القلب لدى الأطفال والأجنة والأستاذ المشارك بجامعه الملك عبد العزيز بجدة مؤخرا بإلقاء بحث مميز في المؤتمر العالمي الثامن لأمراض القلب لدى الأجنة والذي انعقد مؤخرا في مدينه نيس بفرنسا واختير كأفضل بحث لطبيبة مسلمة وكان عنوان البحث « تأثير الأوكسجين على قلب الجنين وأثره في قياس الضغط في الرئة ولاقى هذا البحث المميز والجديد من نوعه في هذا التخصص النادر استحسانا لدى الحاضرين.
والجدير بالذكر إن المؤتمر حضره عدد كبير من استشاريين قلب الأطفال والمهتمين بأمراض القلب لدى الأجنة من أكثر من عشرين دوله منها الولايات المتحدة الأمر يكية والدولة المضيفة فرنسا على وغيرها.
وللطبيبة عدة أبحاث عالميه في إمراض القلب لدى الأجنة تم تقديم أكثرها في مؤتمرات جميعه القلب الأمريكية. لها تحت الطبع كتاب مميز في علم قلب الأجنة سيتم طبعه قريبا على نفقه أشهر دور النشر الأمر كيه .
وتعمل الطبيبة منذ عودتها من الولايات المتحدة على إنشاء وحدة قلب لتشخيص أمراض القلب لدى الأجنة في المستشفى الجامعي بجدة.
__________________
إننا لنشعر بالفخر....عندما نكتب لشخصيات بلغت من المجد أعلاه.......و لانكتب لهم إلا ليكون شرفا لنا ً إننا استطعنا أن نجعلهم يقرأون ما كتبنا....


أول طبيبة قلب سعودية ضمن مشاهير العالم.. د. هويدا القثامي
وصلت للعالمية بحجابي.. وأنقذت الأطفال بربط الشريان الرئوي


عبرت أول طبيبة لجراحة القلب في الشرق الأوسط والثانية على مستوى العالم وواحدة من ضمن خمسين من مشاهير العالم الدكتورة السعودية هويدا بنت عبيد القثامي عن سعادتها وفخرها بتقليدها وسام الملك فيصل من الدرجة الرابعة.
وقالت لـ «عكاظ» ما توصلت إليه هو بفضل من الله ثم بدعم والدي ورضاهما عني.
وأضافت: شعوري لايوصف بهذا الوسام لعدة اسباب منها انني رفعت اسم المملكة عاليا في جميع المحافل سواء من خلال الفرق الطبية التي تشرفت بقيادتها بأمر من سمو ولي العهد أو من خلال العمليات التي اجريتها لاول مرة في الشرق الأوسط.مشيرة الى ان هذا التكريم ليس بغريب على ولاة الأمر وعلى تشجيعهم للمرأة السعودية.وقالت ان هذا الوسام يعني لي الكثير.. فهو ترجمة لتعب مراحل الدراسة والسهر ثم العمل والصعاب التي قد يواجهها اي طبيب أو طبيبة سعودية أثناء مسيرتهم ومنها المريرة ولكن هذا الوسام كان بلسما لها جميعا وسيظل مصدر افتخاري واعتزازي.وتحدثت عن مسيرتها العملية فقالت ترأست فريقا طبيا الى اليمن فأجريت عدة عمليات كانت الاصعب لاطفال خدج ممن يعانون من عيوب خلقية معقدة منذ الولادة وبلغت نحو «111» عملية تكللت جميعا بالنجاح كما اجريت عمليات جراحية للقلب لاطفال في مصر وعمليات اخرى داخل وخارج المملكة ونجحت جميعها ولله الحمد.
ولفتت د. القثامي الى انها أول من ابتكر اجراء عملية ربط الشريان الرئوي للاطفال المصابين بعيوب خلقية حيث يكون القلب حجرة واحدة بدلا من اربع ومصحوبا احيانا بثقوب.. وقالت كانت اغلب العمليات التي تجرى للاطفال دون ربط الشريان الرئوي تنتهي بالوفاة.. ولكن بسبب هذا الابتكار الجديد باعتباري مختصة في العيوب الخلقية لدى الاطفال استطعنا ان نقوم بإصلاح كامل للقلب وتم شفاء الاطفال الذين اجريت لهم العمليات شفاء تاما ولله الحمد.. وقد اصبحت هذه الفكرة يطبقها جميع الزملاء الجراحين.
ونوهت د. القثامي بدور والدها اللواء الركن المتقاعد عبيد بن محمد القثامي ووالدتها اللذين ظلا بجوارها طوال مراحل حياتها الدراسية والعلمية قائلة: رغم انني وشقيقاتي السبع قد تزوجنا إلا انه كان كثيرا ما يسافر معنا الى الخارج اذا تطلب الامر ذلك مشيرة الى أن اربع من شقيقاتها اقتحمن المجال الطبي ما بين البشري والاسنان والبقية في القلب كما ان لها شقيقين احدهما عقيد طيار والاخر نقيب مهندس.واكدت ان الحجاب لم يعقها يوما خلال سفرها للدراسة او للعمل للوصول الى العالمية بل كان مصدر احترام.. وقالت درست في فرنسا وإنجلترا وأمريكا ولم اتعرض لاي اذى او انتقاد بسبب حجابي بل كان الكل يحترمني لان لي دينا وعقيدة ومبدأ أحترمه.. وإن تعرضت لانتقاد فحجتي قوية لان الاسلام ما حاج احدا الا غلبه.. وانا كنت قوية بديني وبحجابي.

المصدر : عائشة الفيفي (الرياض)
جريدة عكاظ

كل التوفيق والنجاح بإذن الله للأخت هويدا


عالمة سعودية تنضم إلى منظمة حاملي جائزة نوبل كأول امرأة عربية
الإثنين 28 سبتمبر-أيلول 2009 الساعة 05 مساءً / مأرب برس-

كشفت العالمة السعودية في جامعة هارفارد الأمريكية الدكتورة حياة سندي عن إبلاغها من قبل منظمة بوب تيك الأمريكية برغبتهم في تعيينها سفيرة لها بالشرق الأوسط.

وأعلنت تلك المنظمة الأمريكية العلمية البارزة عن انضمام العالمة السعودية الدكتورة سندي إليها كأول امرأة عربية تدخلها من بين 15 باحثاً وعالماً لعام 2009، وقالت المنظمة إن سندي من "قادة التغيير في العالم" عبر أبحاثها التي تفيد البشرية

وكانت منظمة "بوب تيك" الأمريكية المستقلة اختارت حياة سندي، مع علماء آخرين على مستوى العالم، وقالت إنه ينتظر أن يحدثوا تغييراً كبيراً في منظومة الحياة البشرية بأبحاثهم، كما أنها أول سيدة يتم اختيارها من الشرق الأوسط

و"بوب تيك" هي منظمة مستقلة معظم أعضائها من حملة جائزة نوبل، ومن أعضائها أيضا بيل غيتس مالك شركة مايكرو سوفت العالمية. وقد اختارت العالمة السعودية بعد متابعة دقيقة لأبحاثها العلمية والإنسانية طيلة السنوات العشر الماضية

وقالت سندي إن المنظمة اتصلت بها وأخبرتها بأنها تريدها سفيرة لها في الشرق الأوسط، خاصة أنها أول امرأة يتم اختيارها في المنظمة، مؤكدة أنها ترحب بذلك وتسعى لنقل التطورات العلمية إلى بلدها والمنطقة.

وأضافت "قد تكون المرأة عالمة ولكن منطوية، لذلك تدربت على كيفية تحفيز الأشخاص لإظهار مهاراتهم بحيث أكون قيادة فكرية وليس شخصية فقط"

وأوضحت "هم يريدونني سفيرة تغيير في الشرق الأوسط ونقل تقنيات واختراعات علمية عبر تحفيز الأجيال، وتحويلهم إلى مخترعين والاستفادة من مهاراتهم، وبالتالي أكون صلة وصل بين المنطقة ومنظمتهم".

وعن اختيارها مع علماء آخرين لتكريمهم من قبل المنظمة، رأت أن "أهمية الاختيار تأتي لكونها من منظمة غير ربحية، عمرها 15 سنة وتتابع أصحاب الاختراعات التي أثرت في المجتمع، وتساعدهم لتحقيق أحلامهم عبر منح مالية أو تقديم مهارات جديدة والتغطية الاعلامية"

وأضافت "أتوقع أن تعطيني المنظمة تسهيلات ودفعة إلى الأمام، خاصة أنهم توقعوا لي أن أكون من قادة العالم في المستقبل وأن تكون لي قدرة على التغيير من خلال الأفكار والأبحاث التي يمكن أن أعمل عليها"

سندي، التي تخرجت في جامعة كامبردج برسالة دكتوراه عن التقنية الحيوية، وتعمل حالياً باحثة في تقنية النانو بجامعة هارفارد الأمريكية، تشير إلى أن أبرز ما اخترعته كان مختبراً صغيراً متنقلاً مصنوعاً من أدوات عادية وغير مكلفة، يسهّل على دول فقيرة مثل الدول الافريقية إجراء التشخيص، عوضاً عن اللجوء إلى مختبرات غربية ودفع تكاليف عالية فإن مختبرها الصغير يؤمن ذلك وبأسعار زهيدة

كما اخترعت جهاز "مارس"، وهو جهاز من البلاستيك والزجاج يعمل على الموجات الصوتية، وتم استخدامه من شركة أدوية للكشف عن تركيبة أدوية معينة وكيفية تفاعل الدواء داخل الجسم. وأيضاً اخترعت جهازاً يشخّص مرض السرطان في مراحله المبكرة ويعتمد على تقنية "نانو ليزر"

 




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !