لسٺ اافلاطونيہ االفلسفہ ، ولا قيسيہ الہوى ،
ولآ نزاريہ الحرف
ولكني فتاة نبضہا حكايہ ومزاجہا لعين
رُغم بؤس ما يحدث حاليًا
إلا أننيّ أجزم دائمًا أن شيئاً جميلا يحدُث
شيئ وردي ، شيء ينعش قلبا انهكتُه
الحماقات أجزم دائمًا ب أنّ صفاء السماء
يجلب أمورا مُبكيه حد آلنوم ،
مُبكيہ حد التأمّل
أجزم أنّني ف لحظة حزني تأتيني دعوةُ
من صديق قديم يحبني رُبما حبيب أيضُا
يخفي حبه عني
برغم ذهااب أحلامي و مرارة مَ فقدت ،
وبشااعة طعم الفقد إلاّ أنّ هناك سكّرًا
يختبئ خلف الطعم المّر يلوّن أيامي فرحا ،
ف يأخذ لوحته الجميله
و يغيب عني ثمّ يعود لَ يرى م حالي ،
الفقدُ مرّ يا صاحبَ السّكر ،
مرّ يا ذا اللون الوردي ، مرّ جدًا~o).
التعليقات (0)