مواضيع اليوم
صرخة من خلف قضبان المسافه
في صباح يعاند شوقي
وفنجان قهوة لعوب
لاتعرف البراءه
جريدةٌ ...دموعُ اهلي فيها
هي الخبر
وخبزٌ لايعرف الملح
معفر بالدم
يسافر
في سموات دجلة
يسأل اين الجسد
ليتوب من الخطيئة
ويستغفر من الذنب
وطني مازال يعشق الذئاب
رحِمٌ مليئٌ بالاصنام
والسندبادُ
سادرً في غيِ حبٍ
عاشق على اشلاء الشوق
بغداد يامدينتي المضرجةُ بالهمْ
منذُ أن رأى يوسُف
السبعَ العجافْ
أصلي اليكِ وعن يمين شمسٌ
وفي قلبي قمر
ومن خلفي يؤمن إحدى عشرةَ كوكب
لكنني لازلت انام مستيقضا
وقميصك بغدادٌ
تحت وسادتي
احرسه بدمٍ لاكَذِبْ
خوفا من الذئب ومن اخوتي
او من يد سوء تقده من قُبُلْ
التعليقات (0)