ودي أرسل رسالة ( للمهايطيه ) ، اللي مترو الخطوط السريعة ، ( رجليه ) بين مدن المملكة ، لإظهار فيض المحبة الزائد ( حنونيين ) ، اللي ما شفناهم ولا سمعنا عنهم وعن ( تمغيطهم ) ، وليست رحلاتهم ، (لاختلاف الهدف ) ، إلا في حالات معينة ، كان القصد منها في الهدف الأول والأخير ( الشحده ) ، حتى وإن غلفت بالهيلمان الذي ( لفووها ) فيه ، فهم كبعض الشعراء ، لإخلاف أن المتحفي فيهم لهم تقدير واحترام وإعزاز ومحبة في قلوبنا ، وأنا أوأكد أنهم لو لذهبوا مباشرة إلى المتحفي فيهم، وطلبوا منهم ( شرهه) لأراحوا أنفسهم من عناء المشق ، ( وعوار الرجلين ).
وبما أنا أمة مقلدة (حذو القدة بالقدة ) فكنت أتمنى منهم أن يقلدوا ( مهايطة ) أوربا ، الناس اللي عندها أتكيت حتى ( بالهايط ) وليس (مهابد ربعنا ) ، ذلك ( الهايط ) المحمود الذي له هدف سامي ( وليس سامي الجابر ) هدف وغاية يغفل عنها أولائك ( الهبل ).
كم سمعنا عن رياضيين قاموا (بجولات ) على عدة مدن وعواصم أوربية يحملون رسالة نبيلة ، إما التبرع لمتضريين أو منكوبين أو رفع شعارات هادفة وبناءة .
أتمنى من أولائك ( المهايطه )أن يكرروا ( تمغيطهم ) ، بحكم أنهم (تعودوا) لجمع التبرعات ، للمتضررين من كوارث السيول بجده ، مع أني اقطع يدي من مفصل ( الركبة ) ياشيخ إذا شفناهم ، تدرون ليش لان الدعوى ( بلاش ) ، وما ودنا نظلمهم يمكن (رجليهم ) للحين ( تعورهم ) من التمغيط السابق .
( وعجبي )
----------------------------------------------------------------------------------
ملاحظة سيتمالانتقال الى المدونة الجديدة
http://bmbm124.blogspot.com/
التعليقات (0)