ان جيشنا العربي السوري الحر هو جيش سورية الجديد وهو الابن المبارك للثورة السورية واول مفرزاتها الحقيقية
ودرعها الواقي فاني كمواطن عربي سوري من ابناء مدينة حمص ومعارضي النظام الفاشستي من زمن بعيدامثل نفسي واحمل راي ابعث برسالة بسيطة الى ثوار سورية الاحرار من خلاال تجربة الثورة المصرية التي كنت شاهد عيان عليها
الثورة المصرية كانت ثورة شعبية ولكنها كانت ولا تزال بغير قائد وهذا ما سمح لقوىالثورة المضاضة بالحاق الاذى فيها والاعتداء على شبابها لاحرار وحرائرها ومحاولة الصاق التهم الكاذبه بثوارها فيما بعد تنحي مبارك
لا بد ان يكون للثورة السورية قائد وان تتوحد صفوفها جنود و مقاتلين وثوار سلمين تحت لواء وطني واحد ليكون لها وجه واحد فقط لضمان استمراريتها
لان الحراك السياسي فيما بعد الثورة اصعب بكثير من الكفاح المسلح الحالي ولابد من مجلس حقيقي يمثل هذه الثورة بكل مراحلها لتبقى نزيهة فوق الشبهات
ولا بد ان يكون لها مركز اعلامي واحد ومعروف وواضح الهوية فاليوم تلصق بها اول تهمة وهي وجود القاعدة في سورية لاضعاف الموقف الدولي تجاهها مثلا وتغير مجريات الاحداث ارجو ممن يقرا رسالتي نشرها وايصالها لمن يهمه الامر وعاشت سورية حرة مستقلة
التعليقات (0)