شعرت بأنّ حروفها تذبل فأرسلت اليها حروف فكانت رسالتها الحزينة
هل مازلت ذلك الطيف الذي تعشقه روحك وتتراقص له مشاعرك
هذه كلماتك لي جميلة بحق سؤالك ..هنا اجابته:
أستاذي وصديقي وحبيبي أنت كنت ولازلت ذاك الطيف المزروع داخلي
تسري في دمي أعشق ثباتك وصبرك قوتك طموحك روحك ومرحك حزنك وفرحك
أنا تلك الفراشة التائهة تحاول زرع الفرح والابتسامة من خلال أوجاعها والامها
والدي الغالي سلطان
أنا طفلتك المدللة تقسو على نفسها فأنا أتسلى بأوجاعي
أحاول الهروب من بعثرة أفكاري
من شتات روحي واقتلاع أحلامي
فأنا أنثى قهرها الغياب
طفلة أحاطها الضياع كومة مشاعر أرهقها وبعثرها الغموض
اليوم عشت أحداث وكأنها أنهت مابداخلي من فرح وآمال..
اليوم ليس كباقي الأيام..ضيااااع شتاااااات أحداث ونهاية مؤلمة
----------------------------------
رسالة عاجلة سبقتها الاقدار
غلفتها بتلك الاوجاع وذاك الانين
من اين تلك القسوة التي تصفعني
تنهال بالكسر تلو الكسر فتقتلني
ابي انت اخي انت ... ورسالة حب قدرية نثرة على مر السنين
جئت بي لتغمرني بحقنة عشق دافئه
وترسم لي امال ملونة
تعلوها فراشات و عصافير تغرد
تفترش ارضها قوب اخلصت
وعيون غفت داخلها الروعة
لتبعد عني شبحا دمويا طال سباته في مخدعي
يا سيدي ... رسالة من الاقدار طاف حولها ملاك الرحمن
الكاتب القدير سلطان رسائلك دائما بنكهة الذات
تختلج بداخلنا وتغفو كما طفلة تنام فوق صدر امها
رسالة خاصة تشع حنيا من نوع خاص
دمت ودام نبضك عالي المجسات و الاحساس
كنت هنا و رحلت ... تاركة بصمة اعجاب لهذا القلم المبدع
-----------------------------------
أبدأ كلامي لكَ وكلي حيرة..؟
بين حاجة لتلك الراحه التي ترويها حروفك
فأين السبيل إليها أين الطريق...ظ
ولكن حاجتي الأكبر تجبرني أن أتسآئل عن سبب مكانك
أقصد تعبك وذهابك للمستشفى
أتمنى أن تكون بصحه جيده
وأن تكون السعاده عنوان حياتك...
وأرجو أن تطمئني عليك وسأكون هنا بأقرب وقت بإذن الله
وها أنا أجبر نفسي على الابتسام وأعدك بإني سأبتسم بحق
حين أجد ردا بأنك بصحه جيده
ومني لك باقات ورد مع أمنياتي بسلامة لا تنتهي...
احترامي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
يالله أخيرا وجدتك كم أشعر بصمت الكون يلتحفه صمت مطبق
شعرت بالوحدة وكأنّي عدت من جديد
أشعر بأنّ الجميع ملّ طول الطريق وتركني وحيدا في صحاري قاحله
أنظر الى عينيك فأرى فيها بريقا لامعا
لاأخفيك أكتب ودموع الم أو غربة يجتاحني الم في عيني فأعرف أنّ نهايتي قربت
حاولت أن أجبر نفسي لكتابة أهم شئ في حركتي وهي قواعدها وأصولها
أنا الآن بخير ولله الحمد سعيد بعودتك
مهما كانت الظروف فالصبر كفيل بتجاوزها ومابعد العسر الاّ اليسر..
أنت بالذات ماكان لك أن تبتعدي عني ..
أنت بالذات أشعر بعمق الالم في حروفها
أنت التي تركت كل شئ ورقصت في ساحة أحرفي
أنت من صدحت بعشقك بجنونك بعاطفتك التي كادت تغرقني
أعرف الألم المتعربد في نفسك وأدرك معاناتك ولكن كلمة واحدة أطمئن فيها عليك
فعلا كنت خائفا ..خائفا أن ينتشلك الالم الى ساحة لاتستطيعين الوصول الينا
جاءت حروفك كالمطر في وقت كنت فيه لأشد الحاجة لروح مازالت تذكرني تسأل عني
رسالتك جاءت مع بداية النهاية ولن تكون النهاية معكم بل بداية حياة سعيدة ملئية بالنجاح
ابتسمي بحق فقد ابتسمت يكفيني في هذه الحياة قلب يبتسم لأجلي
سأستمر-باذن الله- مادام هناك قلب مازال يكابد الصبر ويعشق رغم دموعه الاستمرار معي
سعيد جدا برسالتك وبشعورك وبوقوفك كل هذه السنوات معي داعمة فكري ومشواري
أبدل الله حزنك سرورا وأدام الله عليك الستر والعافية..
واياك ثم اياك أن تغيبي وتختفي عنّا أخبارك
فلنبتسم ولندرك أنّ مثل هذا الطريق نقطعه بدموعنا بعمرنا ولكن يكفينا هذا الشعور
دمت بخير أنت وعائلتك الكريمة
---------------------
صباح الخير لعيونك
ليه الحزن داخلك ليه التعب والأسى
قرأت ردك على موضوع داخل المنتدى كان من ضمنه انك تعبان والحزن طاغي عليك انت الامان للعام اللي حولي كيف يتملك اطهر قلب الحزن كيف يتملك أطيب قلب الهم والأأسى ليه الغالي سلطان انت ماتدري اني
ادروا عن مدينة الحزن اللي وسط جوفي مدينه ماتعرف نهار ...مدينه مابها أنوارفيها كثير أسرار...مهجوره ولا فيها أي دار أ مطارها دموع عيني ...سحابها قسوة سنيني حدودها صحراء جفاف ...منها الفرح يخشى ويخاف
يدري أن ماله مكان...صعب يخترق سور الأحزان
وهذي حكاية مدينه بقلبي ...هي سبب همي وتعبي
عايش بها طفل صغير ...بداخله حلم كبير وانت اللي جيت وحطيت أسوار الامان والفرح والسرور حتى المدينه ترفض الحزن خارج الحدود فكيف لو كان الحزن داخل أسوار المدينه لا ياقلبي لاينهيك الزعل ولاتدير بال على شي كلنا مجتاجينك أنا بعالي الصوت اقول محتاجتك أب وأخ وصديق وحبيب اذا تغلغل الحزن داخلك كلنا نموت وننتهي وين قوتك وجبروتك في قهر الظروف فديتك وفديت كل لحظة تعيشها ابعد عنك الحزن وخليك فاكر نبراس الهداية وجرح الغياب انت ساقي بسمة أمل داخلها مادريت يموت الورد لاغاب ساقيها وانت اللي تسقي الفرح داخلي طلبتك ابعد الحزن ترى الحزن مولايق عليك صحيح ماأشوفك بس احس كل لحظة بوجودك خلي الفرح يزهر ويبذر الخير بحدودك وتظل انت الساقي للفرح بدنيا كلها أزهار
--------------------------
مرحبآ سيدي الكريم
ذي البوح الأليم
واعتذر مسبقآ عن التأخير ....
كنت .... أبلسم أقلامي
بعدما ..... أنزفها .... وقع التكسير
وأريد أن أبدأ ... معك
بلسمة الجروح
ربما يا سيدي ... قد تلتقي أساطين الروح
لماذا يا شقيق البوح ؟
نبدع ... عندما نمارس الألم
وعندما ...يبكي القلم
لماذا .... ؟يحترقنا الرحيل والغياب ... ويعتصرنا
كما يعتصر العنب للشراب
هل علينا أن نبقى في حضرة الحزن مخمورين ... حد الضياع ؟
وهل علينا أن نبكي طوال العمر ..... على هذا الصراع ؟
صداع يا سيدي ... احتل أركان حروفي
وما أقساه من صداع
لماذا لا نتفق على هجر الدموع ؟
والى متى نمارس طقوس العاشق الموجوع ؟
أترى يا سيد القلم .... أليس في الحب الا ملتاع
ومفجوع
فلتتكسر كل تفعيلات الشقاء والبكاء والنداء اللا مسموع
هل أناديها معك ؟
ما أقسى ان يموت الناس .... هجرآ ....
وما أظلم ممن قال ........ ان اللقاء في الحب محرم .... ممنوع
من سن على شرع الهوى .... قوانينآ
وأجبر العشاق على نظامه اللامشروع
ومن أمر الفراق ان يتسلط ويستبد على قلوب الورى
وكأنه ..... صاحب الحق المرفوع
يا سيدي .... أنا حروفك أتعبتني وكنت أظن بها
أملاً .... يسقيني بعضآ من حلم
بات .... كابوسآ
على وسادتي .... مغروس .... موتود .... مزروع
عناقيد....
توقيع : سلطان الصبحي
--------------------------------------------------------------------------------
الشاعر صلاح فلاح احمد
يا أيها السلطان لست تُجارى= تزجي الحروف مهابة ووقارا
من يدخل الدار التي أسستها= نسي الخروج فلا يريد فرارا
(كوّع) وأسبل للحديث عيونه= يرخي المسامع لا يريد حوارا
الشاعرة الكبيرة دينا العزة وخطوات نحو العالمية
------------------
أستاذي العزيز سلطان
حقيقة لا أعلم ماذا أقول ولكن ورب محمد سالت أدمعي حينما قرأت ما كتبت ..
أن يتذكرني شخص وليس أي شخص شخص بِ قامتك فلذلك عظيم الاثر في نفسي ..
أن يشعر أحدهم بي ك إنسانة لا كـ آله لا تشعر ..
الكل يتوقع مني الكمال ضقت ذرعاً بذلك
اريد ان اتصرف بعفوية لا أحسب خطواتي ..
هل تعلم ما كتبته لي في التقييم ماذا فعل بي ؟ آلمني حقاً حتى أنت تتوقع مني الكمال .. !!
سيدي
وخالقك حينما تخصني بخلجات روحك وقلبك فإن ذلك يشعرني بِ الفخر والفرح
يجعلني أحلق عالياً من فرط سعادتي
روحك شفافة نقية وحروفك رقراقة صادقة تلامس شغاف القلب وتهدهده ..
وكلماتك العفوية وصلت كما أردتها ..أتمنى ألا تبعدني ظروفي عنكم ابداً ..!!
.
.
أستاذي سلطان
لا أريد أن أراك مهزوماً ومنكسراً فمنك نتعلم الشموخ ومنك استمد عزمي وأشحذ همتي
أنت راس الهرم الذي نتطلع اليه دائماً فلا تشعرني بذلك ..
أمثالك لايستحقون سوى الفرح أنشودة يرددونها ويسعدون بسمااعها
.
.
تقول لي أنك ستسافر وأنا أيضا سأسافر وتحديداً إلى ديار حاتم حيث اخوالي هناك .. سـ أستنشق
هواء نظيفا سـ أكون مع أترابي على طبيعتي .. سـ تلامس أقدامي تربة نظيفة وسـ أستنشق هواء
نقياً والأهم من ذلك سـ أمارس هوايتي بِ حرية نركب الدبابات دون مضايقات كما الرياض ..!!
وربي كتبت بدون تنسيق وتفكير أفكار غير مترابطة وليدة اللحظة ف اغفر لي الزلل لو حصل ..!!
التعليقات (0)