مواضيع اليوم

ردود فعل سودانية تجاه جلد النساء

 

ردود فعل سودانية تجاه جلد النساء

لا تزال جريمة جلد الفتاة السودانية بواسطة الشرطة في حضور أحد القضاة والتي تم تصويرها وبثها عبر موقع اليوتيوب ثم بثتها معظم القنوات الفضائية حول العالم ونشرت الصحف لقطات من واقعة الجلد .. لا تزال هذه الجريمة تتردد أصداءها وتتداعى لتزيد من عزلة الحكومة السودانية وتفقدها التعاطف في الداخل والخارج ... كل هذا يجري في نفس الوقت الذي يواصل فيه بعض كبار المسئولين في الحكومة السودانية عنادهم ومكابرتهم وعنجهيتهم ويرفضون إدانة ما جرى بل وخرج علينا في السودان إمام لأحد المساجد يزعم في خطبة الجمعة أن الفتاة المجلودة صاحبة سوابق إجرامية في مجال الدعارة وأنه قد إستقصى وتأكد بنفسه عن ملف جرائمها لدى الشرطة والقضاء . ولكن المؤسف أن هذا الخطيب قد نسي أنه يعيش في عصر الشفافية وحرية إنتقال المعلومة وتعدد وسائل نشرها من شنغهاي إلى شنغهاي . وأن الجريمة التي جلدت لأجلها هذه الفتاة إنما كانت بسبب إرتدائها البنطلون الذي رأت أجهزة النظام العام أنه ضيق ويفضح عورتها ...... يفضح عورتها ؟ فإذا كان الأمر كذلك فماذا يقول هؤلاء في فضحهم لعورة هذه الفتاة خلال جلد الشرطي البسيط "قدو قدو" لها وهي ساجدة على الأرض ؟
ومن بين ما كتب عن جريمة الجلد هذه فقد أعجبني هذا المقال الذي كتب بقلم إمرأة سودانية هي الأستاذة حليمة محمد عبد الرحمن ونشرته في صحيفة الراكوبة الألكترونية. بعنوان (جلد النساء ما بين رفاه الكسرة و (أذية) البنطلون .... والكسرة هنا (بكسر السين) عبارة عن رقاق طري مُر الطعم قليلا يصنع من عجينة الذرة ويؤكل به الإدام ويعتاش عليه معظم أهل السودان.

ويتبقى بعد كل هذا أننا نواجه معضلة حقيقية في مسألة تطبيق الحدود وفق الشريعة الإسلامية وذلك على نسق (إذا سرق فينا الشريف تركوه وإذا سرق فينا الضعيف أقاموا عليه الحـد) .... ولا حول ولا قوة إلا بالله.


جلد النساء ... ما بين رفاه الكسرة و(أذية) البنطلون
بقلم :حليمة محمد عبد الرحمن

من عجب نحن في بلد الكسرة عدت من الرفاهية ولبس الفتاة للبنطلون يسبب الأذية.
لم أجد سوى التأوه ليعبر عما يجيش في داخلي مذ لحظة رؤيتي للفيديو الذي بتثه الراكوبة نقلا عن اليوتوب للفتاة التي استصرخت ضمير العالم لينقذها من بين جلاديها من اخوان واخوال (فاطنة) الذين وقفوا يتضاحكون و يكبرون كوم (الفِرِّيجة) ليشهدوا عذابها في وسط حوش احد السجون الذي تم تعريفه بأنه سجن الكبجاب بامدرمان المواجه لمنطقة القماير التي كانت منطقة عشوائية الى وقت قريب..

صورة الفتاة وهي تنادي أمها لتنقذها من براثن الذئاب التي زادها الكاكي (وحاشة)، تأبى أن تفارق مخيلتي أو مخيلة أبنائي الصغار الذين قدر لهم مشاهدة الفيديو معي ومازالوا مستغربين ويتساءلون في ماهية الجلد..
"يا أمي هي جلدوها عشان لابسة بنطلون ولا عشان قلعتو"؟ وقبل أن أجد الإجابة على السؤال الأول ، يردفون بسؤال آخر.."طيب فيها شنو كانت لبست بنطلون"؟

سؤالهم الحائر الذي عجزت عن اجد أنا ذات نفسي إجابة مقنعة له ناهيك عن إقناعهم بأن ذلك جرم سوداني شنيع يستوجب (دقها دق العيش)..وأن لبس البنطلون مرفوع له شعار: لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى تراق له الدماء..رفعت الأقلام وجفت صحف المغالطة والكلام..
علما بأنني حتى هذه اللحظة لا ادري ما جرم الذي ارتكبته وأستوجب عقابها بتلك الكيفية التي تتقاصر عن حد الزنا وتتطاول على حد البنطلون (الإنقاذي) بعشرة جلدات كما ذكر احد العساكر في شريط الفيديو بأنها (50) جلدة واستقر بها آخرون عند حد الـ(22) جلدة..لذا فالمرجح أنه حد يشابه عقاب التشفي الذي أقامه احد الأزواج على امرأته بأنها (كان قامت طلقانة وكان قعدت طلقانة)، فما كان منها إلا أن نكبها حظها بان جعلت تنطط طوال الليل.

علمنا أهلنا في قرانا وفراقنا وحلالنا ان الرجل ستر وغطاء على المرأة وإن ارتكبت جرما فادحا، وان ليس من الرجولة رفع اليد أو الكرباج أو العصا على المرأة، ترسيخا خالد لمبدأ (أب طاقية كلو ود عم الولية).. حملنا بعض منه الخاص بالشراكة والرعاية اللطيفة المحببة التي لا تقعد بنا..وحمل الرجل مسئولية العناية بالمرأة فهي الأم والأخت والعمة والخالة والجدة ثم الزوجة الحبيبة، حتى هَل علينا ليل الإنقاذ فقادنا إلى جحر الضب ونفق كلما (توكرنا) فيه، قام بـ(تربسة) خط الرجعة...

(واااي يا أمي)..!!

نداء اطلقته (المجلودة) امام تتر هولاكو "المؤمنين" الذين ظنوا أنهم بلغوا من الإيمان مبلغا رفعهم إلى مصاف عدم المساءلة فضجوا بالضحك ورفعوا عقيرتهم بدعوة طائفة المؤمنين ليشهدوا عذابها فضلا عن توثيق الذي حسبوه أنجازا إخباريا آخر لرواد السايبر يسجل لهم في ميزان حسناتهم في ذلك النهار البائس وأمام السابلة (الفريجة) عند حائط مبكى القسم المنكوب.

(وآآآي يا أمي)...!!

نداء العاجز لمن هو أعجز منه.. العجز الذي تفصله ألوف الفراسخ من الحواجز الجغرافية والنفسية..عجزت المراة الدفاع عن نفسها حينما تناثرت السياط على بدنها فلم تترك وجها أو ظهرا أو أثداء أو إلية أو كلية أو فخذا، لم تترك بصماتها عليه..وعجزنا نحن عن مد يد العون بأبسط أنواع المساعدة..وتضاعف عجزنا حينما لم تتجاوز مساندتنا الدمع السخين وقد سحته مآقينا..فبتنا ليلتنا على الطَوَى لا حول ولا طول لنا..

طاف على ذهني مشهد السوداني بالامس حينما تغنت الشاعرات الشعبيات تمجيدا لرجولته وقوته في مجابهة الشدائد ولينه وحنوه امام المرأة أين كان تصنيفها القبلي نسبا أو عرقا أو جيرةً..
حلال المَضِيق وكت الخيول إنْشَبْكَن
رباي للضعيف قَشَّاش دموع البَبْكَن
عجبوني تيراني (رجالي)
يا قاصدين لِمَاي أنا طَرِقوا لساني

(نحن لا نولد نساء ولكننا نصبح كذلك)، ما اصدق عبارة الكاتبة الفرنسية سيمون دي بوفوار.. واعدل ترجمتها لتوافق مزاجي الحالي.."نحن لا نولد نساء ولكن المجتمع هو الذي يدفعنا الى ان نصبح كذلك"، أي مصدراً للعار والشنار.. في هذه الحسبة المرأة عورة كاملة الدسم..فجسمها عورة وصوتها عورة وبنطلونها عورة العورات..وجلدها امام الملأ والتشهير بها من المسلمات في دولة المد الرسالي والتوجه الحضاري في الألفية الثالثة.

المؤسف أن حكومتنا بجلالة قدرها، هي الحكم والجلاد والمتفرجين والمصورين والموثقين لجرائمهم وحسنا فعلوا.. فسياسة (اكتلوا الدعتة قُبال ما تعتى)-اي اشكموا هذه المراة قبل أن يقوى عودها- ارتدت اليها وستخنقها، إن الآن أو لاحقا.. فبكاء هذه المرأة واستصراخها الاحجار والاشجار التي وقف القاضي يستظل بظلها ويساومها بين الثبات والانتهاء سريعا من الجلد أو السجن سنتين، ذكرني امرأة أخرى، أو بالأحرى فتاة وقفت في نفس موقفها العام الماضي وجلدت رغم انها قاصر لم تتجاوز السادسة عشرة من العمر ولا تنتمي للديانة الاسلامية التي باسمها سيسعى كثير من الناس إلى ( سيرتهم الأولى) كما يدعون... انها سيلفيا كاشف الجنوبية المسيحية التي تسكن الكلاكلة والتي ذهبت لتقضي بعض حوائجها من السوق، لتعود إلى اهلها (مجلودة) بحد إسلامي.. تمت إدانتها ومحاكمتها في غياب ذويها أو محاميها أو السماح لها باستئناف الحكم..حدث ذلك رغما عن اتفاقية السلام التي كفلت لهم اجتناب ذلك.

أكثر من أربعين ألف امرأة تم جلدهن باعتراف مدير الشرطة لصحيفة الشرق الأوسط قبل عامين.. فاذا قصرنا عدد المجلودات على اربعين الف أمراة فقط وضربنا الرقم في اربعين عدد الجلدات، يقفز الرقم الى (1600000)، أي مليون وستمائة الف جلدة.. وكل ذلك في عام واحد فقط.. فتأمل معي كم صوتا استهلك بعد ان ترك بصماته الثابتة على ظهور وافخاذ واثداء واليات وسيقان وسواعد من صرخن واستصرخن طوب الارض لينقذهن من بين براثن جلادي القرن الحادي والعشرين والتنميط المجتمعي ولا مجيب..كانت الحيطان وعساكر النظام العام وربما بعض المارة، الذين جبنوا هنيهة الشاهد الوحيد الصامت، حتى رفعت الصحافية لبنى احمد حسين الغطاء عن ذلك ووضعته على الكيفية التي تعامل بها النساء في السودان، فشكرا عزيزتي لبني وشكرا لهذا العالم الفسيح الذي اتاح لنا ان نكون شهودا على فظائع الانقاذ وجلدها للشعب الواقف عند الضفة الاخرى أو الشعب (الفَضَّل) وحقوق الملكية الفكرية محفوظة للكاتب اسحق جبرا..

المؤسف ان بعض المتأسلمين ممن يستخدمون الانترنت، لم تهن عليهم ان تمر هذه المناسبة دون ان يدلوا بدلوهم في فتوى الجلد وشروطه التي تزيد طين أوضاعهم بلة.. فقد نشر احدهم في أحد المواقع الالكترونية شروط جلد المراة التي اختصرها في اربعة حسب باسم صاحب اسهل المسالك الشيخ محمد البشار ، حيث أورد فتواه- أي الشيخ محمد البشار- شعرا ليسهل حفظها ويصعب تطبيقها دون مراعاة لمستجدات الاحوال..فاختلط الامر علينا واشتكل في هذه الابيات الثلاثة التالية فلا علمنا اهي انثى تجلد ام شيخاً يعتمر..وفتوى ان تم تطبيقها في مثل هذه الاحوال والسُعار، تحتاج الى طرح عطاء (قلابات رملة) و(قُفاف) وارد منواشي لمتانتها وكذلك سياط (عنج) من ذوي الاختصاص دون المساس بثروتنا الحيوانية، رغما عن جانبها الايجابي من تدوير الرماد أو (الهبود)، ولعل الامر يفسر لاحقا بدبغ جلود المجلودات....
تقول شروط الفتوى المنظومة:
والحد بالاكتاف والظهر اضرب من غير ربط عند أمن الهرب
والضرب معتدل بسوط معتدل وجالس مجرد مما يحل
وهكذا الانثى وزد سترا وجب في قفة على رماد مستكب
ثم تقدم تفاصيلها تسهيلا للقراء كالاتي ولهم الحق بالنظر اليها بالكيفية التي يرونها:
- تجلس الانثى وتجرد مما يقيها من الضرب مثل غليظ الثياب
- يستر جميع جسد المرأة ما عدا وجهها وكفيها
- تكسى ثوبا رقيقا يستر جسدها لعدم جواز النظر اليها ولا يقيها ألم الضرب
- تجلس الانثى في قفة فيها رمل وبها ماء مسكوب و رماد أو رمل
لم يكلف صاحب هذا الخيط نفسه بان ينيرنا ماذا ستفعل هذه المجلودة وقد حضرت لها (عدة البول) والاسوأ منه، هل تحتفظ بملابسها الداخلية ام تنزعها عنها. كما لم يكلف نفسه عناء التدبر في استخدام البدائل الحديثة في مثل هذه الحالات..علما بأن صاحبنا هذا قد استخدم السايبر الواسع للبحث في سراديبه المظلمة عن شاكلة هذه الفتاوى.

عقول في اجازة دائمة، تمسك بدفة قيادة بلد عظيم كالسودان منذ عشرين عاما وتسوق لبضاعتها من شاكلة المتردية والنطيحة وما اكل السبع. أجيال تتوارى واجيال تتلالى في مثل هذه الحالة التعيسة ولسان حالي: "الخالق البيك البها... تنجينا من ها اللَهْلَهة)، ويضيف عليها من كلمات الشاعر الملهم والصديق مولانا عبد الإله زمر أوي المموسقات..
ماذا أقول لطفلةِ الصَّبار
زنبقةَ الكنار؟
أأقولُ للأرضِ القِفار
هذا زمانُك يا تتار ؟؟!


التعليقات على المقال المنشور

ياهاشم خيري حتي لو كان جلد مفروض يتم بطريقة اخري في الاسلام الجلد الشرعي يجب ان تجلد المراه في السجن وليس امام العامة وحتي في رفع اليد بالسوط كان يوضع مصحف تحت اليد حتي لايرفع السوط بطريقة تسبب ازية مبالغة وثم ثانيا ولاد الكيزان ماكلهم صعاليق يوم شفنا واحد جلدوه وماقعد يسرقوا ناس الحكومة ديل كلهم حد السرقة خلوه في الاسلام قولوا كلام منطقي الله ينعل الكيزان محل ماقبلوا اوكامبوا بكون شاف الشريط وجائكم ونافع مفروض زول يكون مسول يقول لو عرفتوا زنب البت تقولوا يقتلوها وهو ماعارف الذنب شنو قائلين الشغلة زي الحس كوعك وخشم البقرة وهو في قناه الجزيرة بشوفوا فية عرب ويسوي تخلفة دا

[اللهب ] [ 11/12/2010 الساعة 9:59 صباحاً]
لا حوالله والا قوة الا بالله
اي قانون هذا اي رحمة هذه اي رجل يحكم في الناس بهذه الطريقة اين حقوق المراه اين واين واين
وباي حق يضربون هذه الفتاة بهذه الطريقة البشعة .
ولماذا يضربون المساكين الذين لا حوال لهم ولا قوة ولماذا لا يضربون الفتيات وبنات المسؤالين خوفاً من الفضائح خوفاً من ابائهم المسولين ام هن معصومات من الضرب ومسموح لهن ارتداء اي ما يختاراً ومن ليس له والي مسئول في هذه الحكومة ماذا يفعل يضرب بهذه الطريقة في وسط الامة .
وانظرو للشارع السوداني اكملة صار بهذا الرداء لماذا لم يضربن ام هن بنات المسئولين ولماذا لم تضرب بنت احدي الولاء التي قبضت في بيت دعاره في جده وقامت السلطات بطرده وتسفيرها الي بلدها ولماذا لم تضرب بنت احدي القضاء ولماذا لم تضربنا بنات الضباط ليكونن عظه وعبرها للاخريات حتي لايلبسنا جميعهن هذا الرداء .والاقبح من ذالك بنات المسئولين يلبسنا شفاف عاري عند منا سبتهن وفي نوادي الافراح والصالات والصالات الخاصة اين العدل يا ولات الامر . ام من هو ضعيف يضرب ويهتك عرضة . وهولاء العساكر ( العز الكرية) الذين يضربون هذه الفتاه ليس لهم بنات ولا اخوات وهن هكذا وهم ينظرون اليهن لابسات ابشع من هذا ولكن تخرس السنتهم وتعمي عيونهم وفالحين عند الاخرين .
صار العالم الان يتحدث عن هذه الفضيحة بكثره ويتحدث عن ضغط ولات الامر للمامورين . عندما نطلع الي الشارع اجد الكثير من الناس في بلاد الغربة يتحدثون عن تلك الفضحة وكيف تضرب هذه الفتاء وترمي علي الارض بالضرب . والابشع هم يصورون والجلاد يضحك وكانه في مسرحية يادي دور جلاد .يا ولات الامر يا مسئولين يا قضاء يا حاكمين هذه ليست طريقة عدل ولا طريقة حكم ولا انصاف بين الناس .
ولكن اقول اللهم ارينا فضائحم وارنا فيهم ابشع ما يكون واسالك يالله ان تاخذ حق هذه الفتاه منهم مسئولين وجلادين وكل من ضربها شلت يداه وعاقت عليه الحياه . اللهم اسالك ان تفضحهم اجمعين كما فضحت المكلومة واسالك يالله ان تاتي باحد بنات المسئولين لابسة مثلها وتضرب ضربها .

[Sosi] [ 10/12/2010 الساعة 8:01 مساءً]
Msg to all police from Sudan leady you can consider this threat against police and in coming days let see what we can do, action should be done

[هاشم خيري] [ 10/12/2010 الساعة 5:43 مساءً]
ياجماعة خليكم واقعييين مافي قاضي لة مصلحة في جلد البنت من غير ذنب وياما كتيرات تمت برائتهم ابحثو عن الاسباب يوجد بيع المخدرات العرقي الزنا التجسس
اثارة القرائز الفتنة الخ عقوبات تستاهل الجلد دة حكم شرعي اتمني من الموقع نشر مختلف الاراء

[mwatinsudani] [ 10/12/2010 الساعة 12:31 مساءً]


بسم الله الرحمن الرحيم

( وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ) سورة إبراهيم الآية (42) .


انما يؤخركم الله يا عمر البشير الى يوم تشخص فيه الأبصار

كل من وقف يشاهد هذه البنت تجلد ومن نفذ الجلد من الأوغاد الشرطه والقاضى ووزير

الداخليه ووزير العدل أنظروا الى هذه الفتاة واحفظوا وجهها لأنكم يوم القيامة

ستلتقون بها ويقتص الله سبحانه وتعالى لها حتى وان كانت مجرمة

لان ما تعرضت له ليس تطبيقا لشرع أو دين .. بل هو جريمة بكل المقاييس

حتى نحن سيسألنا الله تعالى عن صمتنا على الظلم الذى شاهدناه ولم نقم برده ..

فاستعد ياعمر البشير أنت وزبانيتك للقاء هذه الفتاة أمام الله

[adrob2] [ 10/12/2010 الساعة 12:27 مساءً]
من 1989 للان = تفريخ كيززززززااااان ؟؟؟؟؟ = = = = ---------------------

[سودانية] [ 10/12/2010 الساعة 9:36 صباحاً]
ياكيزان غلبتكم امريكا وغلبكم اوكامبو وغلبكم باقان امون وغلبكم عبد الواحد وخليل ومناوى 000 مغصكم عايزين تفشو فى الحريم والغلبها بختها بتأدب نسيبتها00000 دى رجالتكم0000 الرجالة خلوها لاوكامبو والبطلة لبنى0000 وووب عليكم من المغصة والهزيمة000 الجنوبيين اتحررو العبيد احنا

[دموع المظلومين] [ 10/12/2010 الساعة 9:11 صباحاً]
اقول يا ظلمة يا اكلين لحوم البشرية ربنا ينتقم منكم واقول للجلادين والبشير ان البنطلون والعباية زى لنصف نساء مكة واين انت من مكة وتطبيق الشريعة

[amar] [ 10/12/2010 الساعة 5:50 صباحاً]
لاحولة ولا قوة الا باللة ...واللة اني علي يقين ان هذا ليس هو الاسلام......ان هؤلاء القوم يحركهم شئ ابعد ما يكون عن الاسلام ...

[أبو محمد] [ 10/12/2010 الساعة 4:18 صباحاً]
صبرك الله أيتها الأخت المكلومه .. أكثر ما آلمن منظر العساكر و هم يضحكون و هي تصرخ واي يا أمي .. من هنا أدعو كل البنات بعدم لبس البنطلونات و قفل الباب أمام هؤلاء المتربصون بكم حتي يقضي الله أمرا" كان مفعولا أو يكون في بلدي رجال يدفعون الأذي عن نسائهم !

[أبو محمد] [ 10/12/2010 الساعة 4:17 صباحاً]
صبرك الله أيتها الأخت المكلومه .. أكثر ما آلمن منظر العساكر و هم يضحكون و هي تصرخ واي يا أمي .. من هنا أدعو كل البنات بعدم لبس البنطلونات و قفل الباب أمام هؤلاء المتربصون بكم حتي يقضي الله أمرا" كان مفعولا أو يكون في بلدي رجال يدفعون الأذي عن نسائهم !

[sulieman] [ 10/12/2010 الساعة 3:34 صباحاً]
شكرا حليمه مقال جميل.
باكر الجمعه نشوف علماء السلطان ماذا يقولون.

[سوداني وحدوي ] [ 10/12/2010 الساعة 3:34 صباحاً]
متخلف ليك يوم واصبر شوية ح نضربكم زي ما ضبربتم البت المسكينة ولا تبكي

يا بشير السودان النشفت كل حياتنا ومزقت بلادنا وبعتها لامريكا ونحن عارفين ا

انك ضحيت بابيي عشان تفدي روحك البقت زي شارون -
ونحن راصدين كل حاجة يومكم قرب استعدوا للحساب

لا تفرحوا كتير وكفاك رقيص ونطيط وضيعت بلد كانت موحدة سرقتها ومزقتها

وفي عهدكم السوداني بقى ارخص من التراب وانتم طلاب سلطة ( قال هي لله )

وطلاب مال ونسوان - وعادي قتلتوا حتى زملاءكم الحرامية وعرستوا نسوانهم

( قال الخلفة في الاهل ) كل الجرائم في ديكور باسم الدين - حرب الجنوب صارت

وفي الاخير اتضح انها تطهير عنصري - وشاهدت فيدو للترابي وانتم ابحثوا عنه في

النت الترابي طالب البشير بتسليم نفسه للجنائية وقال بعضمة لسانوا والمكضبني

يشاهد اليو تيوب - قال الفوراوية دي ما لقت ليها زول ينيكها - شوف ناس هي لله

وسرقوا السلكة وقالوا نظام عام ويضربوا بنات الناس الاشرف من امهاتم اللائي

ولدنهم في الشارع وناس العسكري قدو قدو يضرب ويضحك بالله عليك دا قانون

شنو - ضرب وشماته بلا رحمة - والله ما قدرت اشاهد الفيديو مرتين وتمزق فلبي حزنا

الظلم الذي وقع على شعبنا الطيب

[سوداني وحدوي ] [ 10/12/2010 الساعة 2:55 صباحاً]
وما خفي أعظم، مما صورته عين ذلك الهاتف المحمول..


عبدالغني كرم الله

ماذا يجري لهذا الشعب العظيم، في محاكم، وسجون، وبيوت، ومدارس، وجوامع، وكنائيس بلدي، هؤلاء القوم، هذا الابتلاء العظيم، لم يترك ظلامه ركن من أركان بلدي، وإلا مد جوره، وسوطه، وقسوته، لهين البلد، وترابه، ووحدته، وإقاليمه، وهويته، وفطرته، وأقلياته..

عين هذا الموبايل، كشفت نزر صغير، مما يكتوي به الشعب العظيم، من نيران حكمهم، ورمضاء قضائهم، وغبن توحشهم، المسربل بهوس ديني، كاذب، ومضر، قل نظيره في تاريخ البشرية.

هم من قتلوا الجنوبين، طوال عشرين عام.
هم من قتلوا الضباط الاحرار، في حركة رمضان الشهيرة، الحزينة، وتركوا اطفالهم كبش فداء لعيد الفطر المبارك.
هم من قتلوا أعظم حمامة سلام كوني، قدمتها البشرية، الاستاذ محمود محمد طه، وهو الذي عاش شمس سلام، في فكره، وقلبه، ووحدانه..
هم من قتلوا طلاب الجامعات. هم من قتل روح التسامح، واركان النقاش، والفكر في ساحات بلادي..

وللفلم الحي، الصادق عن الحال، ذلك الفلم الذي صورته عين موبايل صادقة، لا تداهن، صورت ما يجري فعلا للشعب، وما يجري فعلا للمرأة السودانية على أيدي هؤلاء..

فالفيلم يظهر محاكمة، وشهود، وقاضي، وأناس تمر، مرور الكرام بالمشهد، وكأنه "عادي"، وليس لطمة في وجه الإنسانية.

والقاضي يتفرج، بكرافته، وسعيد بالمشهد؟ قاضئ؟ فتصور؟

بلى، أعتذر لك، أختاه المعذبة، والتي أهدرت كرامتها، على الملأ الأعلى، والأدني.
اعتذار، لك أختي المقتولة، بسوط النظام، وسدنته..

أعتذر لك، أختي المكلومة، المستباحة، المقتولة، أمام عيني.
اعتذر لك، فقد شعرت بأني مشارك، مثلهم، في عدم الزود عنك،

بالأمس، لم أنم، إلا بعد رهق، وحين نمت، ظلت صورة المرأة السودانية، السمراء، البسيطة، وهي تتلوى في تراب وطنها، من ألم السياط، حيثما اتفق، ومن هذا، وذاك من رجال الشرطة، ومن نفر، طمس الله فيهم ما طمس، يتفرجون، على واقعة، تسئ لكل ما جبل عليه الشعب من مكارم أخلاق، منذ آلاف السنين، ظلت تصرخ في حلمي، وكل سوط هوى على ضميري، وحسي، وبدني، وكرامتي المذلولة معها، فرض عين، ماذا جرى لنا؟ مشهد هز الفؤاد هزا، ماذا جرى لنا في عقود هذا النظام؟..


ماذا فعل هؤلاء الناس بمنهاجهم التربوية، وفلسفة التعليم، والسلوك الأخلاقي، حتى نصل لهذا الدرك، المؤذي للبصر، المشين للبصيرة، وماذا نتوقع من يزرع الشوك، في صفحه، وتلفازه، وندواته، وخطب جمعة احتحكرها، ووظفها لخطابه الديني الكاذب، الضار، المنافق..

تعجبت للمتفرجين؟ من يلتذ بسادية لمشهد سودانية، عزيزة، تجلد، وتصرخ،وتستغيث، وتضرب حيثما اتفق، تشفي منها، وليس اسلوب تربية، يضعها حتى في العقوبة، موضع المكرمة، العزيزة، الأبية..

ومن سن هذه الإهانة، الجلد؟.. في عصور حق الحيوان، وحق الطير، وحق العشب في الحياة الكريمة..

طاف حزني على مشهد بلادي المحزونة، بهولاء، والمتمسكين بالكراسي، ولو مات الشعب كله، ولو جلد الشعب كله، ولو جن الشعب كله، ولكن الصبح آت لا محال، والفجر، يطرد ظلمة الليل، تلك سنة الشعوب الأبية، والعاشقة للحرية، والأمن، والعزة..

من هؤلاء النفر، الذين حاكموا هذه المرأة، والذين صاغوا القانون، والذين طبقوه، والذين تفرجوا عليه، أهم سودانيين، ؟ أهم الحكام، وأصحاب النفوذ، أهم بشر، لهم ضماير، ونخوة، وحس فطري، ألهم أخوات، وأمهات، وزوجات، وبنات، وأطفال؟ أهم حرصاء على يوم الوقوف بين يدي رب العزة العظيم الكبير، المنتقم؟..

منظرها وهي تتلوى، بلا شفيع، ولا نصير، بل رجال أصابهم عطن، وخرف، وجهل، ومرض، يتفرجون، ويضحكون، قل لي ربك، ماذا يسمى هذا؟..

أين النعوت لمثل هذا الفعل الشنيع..
من أي درك أسفل جاء هذا المشهد، ومن أي عصر دمومي، طلع غول هؤلاء...

أين العظيم، محمد، وحديث الغامدية؟
أي عرف انساني يقر هذا المشهد اللانساني، على الإطلاق..
حان ان يرحل هؤلاء، بلا رجعة، ولا أسف، وبعقوبة، وحساب عصير، لما فعلوه بالشعب، وانفصال، وبيع حلايب، وتشريد أهلنا في درافور، وقتلهم، وإرهاب البجة، وبيع بترول البلاد في فتن، وتلاعب بين خصومها، في أقذر سياسة تشهدها بلدان العالم الثالث، على مر التاريخ، بأسم الدين، والدين والعرف وسلامة الطوية منهم براء...

يمر طيف البت المسكينة بي، مثل كابوس يطارد ديني، وخلقي، وفطرتي، من هؤلاء؟ لم حكموك، ولم اتحت لهم الفرصة، وكيف جاواء، ولم استمروا؟ وأشعر بأني انا، وليس غيري، من نكث عهد حماية المستضعفين من النساء والرجال...


هذا النظام يجب ان يرحل، أن يقوض، أن يمضي أيدي سبأ..
أفقر الناس، وأصابه الغنى.
نفر الناس الناس من الدين، والاسلام، والعرف ومكارم الأخلاق.
هدد، بل فصل جنوبنا العزيز عنا..

وهاهي دارفور العريزة، تطلب حقها في العيش الكريم، والمساواة، والشرق يمضي في حقه في الحياة..

هؤلاء لصوص، لا أكثر، ولا أقل..
فليمضي هؤلاء،.. وإلا سنجد وطنا أخر، لا نعرفه، وسيذل الشعب وسيجلد، وماذا بعد أن انفصل الجنوب، وعلى الدرب دارفور، ماذا؟

هؤلاء قوم طمس الله بصيرتهم، ولا رحمة في قلوبهم، ولا فكر في عقولهم،

هؤلاء لصوص..
ولن نتصور، منهم، أن يخرج من صلبهم عنبا، فهم زرعوا الشوك، والعنف، حيثما حلوا،...
سيأتي الفجر، وترحل الظلمة، ويأتي الحساب..

نشر بتاريخ 09-12-2010

[ISLAM] [ 10/12/2010 الساعة 1:48 صباحاً]
والله العظيم كرهتونه الجنسيه السودانيه خلينه انفصال الجنوب بقيتو تدقو البنات في لبس البنطلون

[مامون] [ 10/12/2010 الساعة 1:35 صباحاً]
قال بستم قال-باين عليه بستم....تع بهذه المهزلة ولكل ظالم يوم.

[عبدالله عباس] [ 10/12/2010 الساعة 12:50 صباحاً]
بسم الله الرحمن الرحيم
والله العظيم الواحد يتمزق الف مليون مره وهو يشاهد هذا الموقف
وانا اليوم اريد ان اسأل الكيزان على الاقل الذين يعلقون بالراكوبه
1/ما هو ردكم على ما سرده شيخكم الترابى عن قصه قول البشير عن الدارفوريات الا يستحق ان يجلد عليه؟
2/الا ترون وداد زوجه البشير كل يوم يديها تظهر حتى ابطيها وبحنه تريد ان تريها للجميع الا تستحق الجلد على ذلك؟
3/قبل قليل علق نافع فى قناه الجزيره عندما سئل عن هذا الفيديو فقال ان المرأة المحترمه لا تجلد ما هى المعايير التى تقيم الاحترام عندكم؟
4/متى تحكمون بما انزل الله ؟
مالكم كيف تحكمون

[نادوس] [ 10/12/2010 الساعة 12:17 صباحاً]
أوجه تحية عميقة لصحيفة الراكوبة وحضورها الحي والمتيقد .

[homa] [ 09/12/2010 الساعة 11:42 مساءً]
قال عيسى عليه السلام من كان منكم بلا خطئة فليرمها بحجر شى موشف ان قدو قدو يتدخل وبكل وحشية ويضرب البنت المضروبة اصلا اى شرع قال ذلك هذا مرض نفسى اخر ان يتهيج قدو قدو ويضرب بسوطه وهنالك من بدا الضرب اصلا
البنطلون دخيل علينا ولكنه اهون مما يحدث فى المايقوما واهون مما يحدث فى مستشفيات الولادة ممن ساقوهم كبار البلد للشقق المفروشة وهن طالبات وتدخل الواحدة المستشفى وتموت وهى بتولد وعند البحث فى حقيبة يدها يجدوا كروت لشخصيات مهمة ومشهورة وبكميات حتى يعجزوا عن معرفة من هو الاقرب فيجدوا بطاقتها الشخصية ويتعرفوا على اسمها ليجدوا من بين الاسماء من يرتبط باسمها وبعد عناء شديد واطفال المايقوما خير شاهد ومحاكمة الدكتور عبد الهادى وما قاله عندما ارادوا محاكمته بانه سيقول كل شى وسيمس شخصيات مهمة
هذا هو الشرع فى بلادى اللهم احفظنا فانا لانزكى انفسنا حتى نكون الحكم والجلاد وعندنا ولايا اللهم اهدنا ربنا ولا تسلط علينا بزنوبنا من لايخافك ولا يرحمنا
سوال مهم ركوب البكاسى فى الاستاد والجزيره حدو كم جلدة

[السر] [ 09/12/2010 الساعة 11:31 مساءً]
ايش الموضوع مادري لاني ماقريت كفايه العنوان الداير تلبس بنطلون تلبس والداير تلبس روب تلبس الحريات الشخصيه مفروض تكون بعيد من العقوبات وكل واحد يانفسي يوم الغيامة

[monim musa] [ 09/12/2010 الساعة 11:23 مساءً]
انا محامي وكنا قد رفضنا هذا القانون منذ طرحه ووقفنا ضد تطبيقه ولكن لان البلد اصلا محكومة بقوانين الغاب فلقد أثرت الخروج منها،واللوم كل اللوم يقع علي عاتق القانونيين في السودان لانهم يرون مثل هذه الجرائم ترتكب ولا يحركون ساكنا وكان الله في عون المواطن الماعندو ضهر.

[الازرق] [ 09/12/2010 الساعة 10:39 مساءً]
حكومه شرزمت البلاد لاجل الجلوس فى كراسى الحكم والمتعه.... قاتلكم الله يا سفله يا قتله يا عبده السلطه عاشقى شيطان الحكم باذن الله لن يسودوا فى هذه البلد المغلوب امر مواطنها ولكن ان بلغ السيل الذبى سوف تجتاحهم غضبه الحليم السودانى....

[sudani] [ 09/12/2010 الساعة 10:12 مساءً]
هذه اراء اهل هذا الفكر الفاشل فى منبعه (مصر)

د. حسن الترابي، أثناء المُناقشات التي كانت تلتئم في سجن كوبر بعد الانقلاب، قال فيه: «إن الشعب السُوداني لن يسلك الطريق القويم إلا بالقَهْرِ»!! وعندما اعترض أحدهم بأن القتل يولِّد الانفِجَار، كان ردُ الترابي: «دَعكَ مِن هذا، فإنَّ القهرَ قد يبدو شاذاً وغريباً في أيامه الأولىولكن سُرعانَ ما يَعتاد الناسُ عليه)) هذا دكتور نافع فى موضوع تعزيب زميله دكتور فاروق
قال د. نافع علي نافع: «ما كان ينبغي لي أن أفعل غير ذلك, أنا مقتنع بأنني عملت جهدي والعبرة عند الله سبحانه وتعالى بالجهد, وأرجو أن أكون قد نلت الدرجة الكاملة في الأجر»!! ويُضيفُ مُزيِّناً صورة الصفوة المُنتقاة، التي كانت تأتمرُ بإمرته: «أحسن ما في الجهاز كان فيه مجموعة من البشر متجردة, المصدر كتاب سقوط الاقنعة للكاتب فثحى الضؤ

[سوداني 100%] [ 09/12/2010 الساعة 10:05 مساءً]
أيها السفلة يا مؤتمر عفني لقد بلغ السيل الزبى، قال تعالى (لا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار)، أيها المجرمون اليوم عمل بلا حساب وغداً حساب بلا عمل، وقال رسول الله: انما هلك من كان قبلكم من الأمم كانوا اذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد واذا سرق فيهم الشريف تركوه. الويل لكم من ليل تقارب فجره لقد دخلتم في حرب مع المولى عز وجل، لقد أساتم للإسلام وصورته السمحة، ألم يقل المولى عز وجل (كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر..) أين الأخلاق الفاضلة والخلق الكريم الذي أمر به الإسلام، أين الأمر بالمعروف والأخذ بيد الضعفاء وابداء النصح لهم وتوجيههم قبل أخذهم بالشبهات، ألم تخطر ببالكم المرأة التي زنت على عهد الرسول (ص) فساقتها قدماها للنبي (ص) معترفة بعظيم جرمهافردها ثلاثة مرات لعلها ترجع عن قولها، ولكنه أدب النبوة الذي أنتم بعيدون عنه أيها الأشرار وبذلك أنتم من أقام الحجة على نفسه وعلى نفسها جنت براقش، فلعمرى لقد أدب الرسول (ص) صحابته فأحسن التأديب وما تلك المرأة الا نتاج ذلك المجهود النبوي الشريف

[الراي] [ 09/12/2010 الساعة 9:22 مساءً]
معليش الجماعة ديل ما ليكو الرجال بيكو ادكو النسوان اراكم يااخوان والله ريحتني شوية الله اجازي الكان السبب

[فريد مصطفي] [ 09/12/2010 الساعة 9:09 مساءً]
لا تعليق لدي ولكن انا الان موجود في المدينة المنورة ولقد سالت الله في هذة الارض الطاهرة بان ينتقم منهم شر انتقام انه سميع مجيب

[omer] [ 09/12/2010 الساعة 8:46 مساءً]
بستم انشاء الله يجلدو اختك او امك عشان تاني ما تدافع عن الكلاب ديل ليكم يوم يا هوش يا كيزان يا اعداء الانسانيه

[سمرة] [ 09/12/2010 الساعة 8:40 مساءً]
هذا الظلم الفساد بعينه اجلدوا ندي القلعة والفنانات والمذيعات لان غناء المراة حرام اذا كان ذلك بمقاييس اهل الانقاذ اتقوا الله في اخواتكم وبناتكم واين تذهبون من الله

[ميسي] [ 09/12/2010 الساعة 8:22 مساءً]
سيدنا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين استمرت خلافته عامين فقط وعند وفاته لم يكن في سجنه رجل واحد وفي عهده القصير اوقف الحرب مع جيرانه-ولم يكن الامام العادل رجلا ساحر او جبارا او متسلطا ولكنه نجح في خلافه امور المسلمين برغم امتداد الدوله الاسلاميه انذاك بالعدل نعم العدل العدل العدل العدل العدل العدل-وفروا العدل ولن تجدوا فاسقا او قاطعا للطريق او فاسدا او مومسا او-تم حجب تعليقاتي في مواساه تلك الفتاه لماذا لا ادري

[الشكوى لله ] [ 09/12/2010 الساعة 7:53 مساءً]
هؤلاء الجلادون هم انفسهم الذين كانو يرقصون طربا مع سجينات كوبر

[ابن الشمال] [ 09/12/2010 الساعة 7:48 مساءً]
ليه يجلدوها ، بس ليه بيضحكو عليها ساعة الجلد ، هل هى مقطوعة من شجرة ، وهل هذا تاديب ولا استخفاف ، مسكينة وما اكرم النساء الا كريم وما اهانهن الا لئيم ، والله كاننى اشاهد فلم عن افغانستان ، بس انتاج سودانى ، وكمان البنت عفيفة جدا ، وصائنة شرفها لا سافرت نيجيريا ولا شوفنا ليها افلام فى اليوتيوب Youtube.com وكمان فى الشارع العام ، يا رجل الشرطة استحى استحى من نفسك ليه بتضحك ، اذا كانت العقوبة شريعة ولا انت اصلا ما فاهم الشرع ، ولا عارف دين ،

سيسلط الله عليكم بذنوبكم من هو ارعن منكم فانتظروووووووووا

كلكم عاملينها مستروة ، واجتماعات اخوات نسيبة ، الخاصة ، جو البيوت ، مع رؤساء ومدراء وامراء اللجان الشعبية ...... قال وقال ، وانت يا كوز فاكر الطيرة ركت فى راسنا ولا شنو ، انا شمالى واقولها والسودان لسه حيتقسم كثير وكثير وحينفصل وينفصل مناطق مع جماعة افغانستان هؤلاء ، ،،
وفى الاخير حيجى الينفسجى وفى يوم العيد
قطع من خلاف

[abderahim] [ 09/12/2010 الساعة 7:47 مساءً]
I believe there is something wrong with this government

[حواء] [ 09/12/2010 الساعة 7:32 مساءً]
من يومين تم القبض على 11 طالب وطالبة في وضع مخل في شقة بكافوري حسب ما نقلته الراكوبة ماذا فعلوا بهم ؟ هل جلدوهم ؟ ولا لقوهم من اولاد العز وتركوهم
على العموم حتى لو طبقت عقوبة الجلد كان مفروض يكون بعيدا عن اعين المارة وربنا قال وطائفة من الذين امنو يعنى طائفة وليس امة محمحد عليه السلام وبعدين هذا القدو قدو الذي ينادي بتصوير الناس ليشهدوا الجلد اقول له اتقي الله على الاقل اجلدوها انت وطائفتك المؤمنة داخل قاعة او مكان مستوروما اكثر طائفتك المؤمنة
والله لا نمانع من تطبيق حدود الله ولكن يكون على الكل

وبعدين لبس البنطلون والملابس القصيرة يا السودانيين ليس من عاداتنا هذ ه موضة مستجلبة ونحن لو عايزين نقلد يجب ان نقلد الاشياء المفيدة والجيدة يعني يا حواء السودانية لاتلهثي وراء المغريات الزائلة انتبهي لعزتك وكرامتك واحترام نفسك باللبس المحتشم وحسن الخلق سواء في الجامعة اواي مكان اخر وحتشوفي كيف يحترمك الرجل
اما الرجل فارجو منه ان يحترم المراة ولا يحق لك ان تفعل ما تريد لكونك رجل لان عذاب الله ليس للمراة فقط اذن لا تفعل ما لا ترضاه في اختك وامك ومن تحبهم حتى اذا رايت منكرا فغيره
باي وسيلة تراه ويكون لك الاجر والثواب حتى نعيش في مجتمع مثالي وبعدين الانسان دة عمر محدد فلم لا استغله في اشياء تنفعنا وتنفع مجتمعنا واسال الله ان يهدينا واياكم سواء السبيل
اللهم انا نعوذ بك من شرور انفسنا وسيئات اعمالنا

[العاقل فى بلد الجهل] [ 09/12/2010 الساعة 7:29 مساءً]
أنا لى سؤال واحد وارجو ان يكون جوابه بالحق
الا وهو
عندما تتطالع التلفزيون ترى زوجات وبنات من استولوا على الحكم والحناء تملى اياديهم والمكياج على شفاههن والاحمر على خدودهن والثوب ترى ما تحته بكل سهولة هل طبق فيهم ما تم على بنت الناس الغلبانة دى اين الرحمة ياناس الله يتولاكم بامره ؟

[أبورماز] [ 09/12/2010 الساعة 7:10 مساءً]
تصحيح :

صغيرتى :
شهدتك لكننى لم أبك
وكيف لى بكاء لما بك ........
صغيرتى .:
إليك بعض حزننا وحزنك ..

تمـــــزيق وطـــــنك أقـــــــــــــل من تمـــــزيق جســـــــــدك
فكيف لى أن أبك......................

[وحيد] [ 09/12/2010 الساعة 7:00 مساءً]
راينا كيف تقام الحدود في بلد يطبق الحدود الشرعية.... الدين الاسلامي شرع الحدود ليحفظ المجتمع و ليطهر الناس من المعاصي و الموبقات و في راي كثير من العلماء ان الحدود " جوابر" اي تجبر ما ارتكب من الاثم و تطهر منه. و الحدود الشرعية محددة في جرائم محددة و بالرغم من محدوديتها فقد امرنا ان نرأها بالشبهات .. من رحمة الدين و نبيه الكريم ان نحاول ما استطعنا درء الحدود بالشبهات اي ان نجتهد في اثبات البراءة و درء الحد لا ان نجتهد في التجريم و تلك قاعدة اثبتها الاسلام ان لا ناخذ الناس بالشبهات و اكدها القانون الحديث بقاعدة ان كل متهم برئ حتي تثبت ادانته فالاصل البراءة الي ان يحدث العكس...ثم ان الاسلام شرع الحدود لتقويم الفرد و حفظ المجتمع لا للاذلال و التنكيل و العبرة في كيف تطبق الحدود و من يقيمها و كيفية التوثق من اثباتها و الاجتهاد في درئها بالشبهات و حين تقام الحدود لا تقام للتشفي -كما راينا في المقطع- و في بالنا تساؤل للاسلامويين اين الرحمة و اين الحكمة و الموعظة الحسنة و اين الامر بالمعروف و النهي عن المنكر؟
و الجلد حد شرعي في جرائم محددة فقط و ياخذ به البعض تعزيرا في جرائم اخري و توسع فيه الحكام الذين يريدون اذلال شعوبهم لما فيه من مهانة و ايذاء بدني .. و كما نري فحكام السودان قد توسعوا في اذلال الشعب بان جعلوا الجلد عقوبة شبه ثابتة في كل الجرائم - التي ياخذون فيها الناس بالشبهات- سواء اكانت جرائم حدية او تعزيرية و القصد كما ذكرنا تخويف الشعب و اذلاله و التشفي فيه و ليس اصلاحا في الارض و لا اقامة عن شرع الله الذي يدرأ حتي الحدود بالشبهات! و في تصريح الشرطة سمعنا عحبا اذ ان الجلد قد اقيم علي اربعين الف امراة في عام واحد ... و ادعو كل من يدعي الاسلام ان يرجع الي تاريخ الاسلام و ليحدثنا كم عدد من جلدو حدا منذ عهد رسول الله و خلفائه الراشدين مرورا بكل دول الطغيان حتي عهد الاسلامويين الجدد و ليخبرنا كم عدد من جلدوا قبل فجر دولة شريعة قراقوش! ... فقط نرجو اعفاءنا من كيل الاتهام لدولة الرسول و خلفائه " بالعلمانية"
و فيما راينا قد راينا قوة غاشمة و سلطة باغية و قسوة مفرطة و مخالفة للدين حتي في تنفيذ العقوبة و قد راينا الجلد في كل مكان و الرسول الكريم عليه افضل الصلاة و اتم التسليم قد نهي الناس عن الضرب في الوجه في حديث صريح يجهله قضاة الانقاذ و جلاديها!
ما رايناه ليس دينا و ليس حدا بل اذلالا بغير حق و قسوة بلا مبرر و جهلا بابسط قواعد الدين و القانون.

[.زعلاااانه] [ 09/12/2010 الساعة 6:43 مساءً]
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
ده تشويه لمفهوم الدين
الدين يسر وليس بعسر
حسبي الله ونعم الوكيل
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

[أبورماز] [ 09/12/2010 الساعة 6:43 مساءً]
صغيرتى :
شهدتك لكننى لم أبك ...
وكيف لى بكاء لما بك
صغيرتى ..
إليك بعض حزننا وحزنك ..
تمزيق جسدك ..أقل من تمزيق وطنك ..
فكيف لى أن أبك ............

[قرصة] [ 09/12/2010 الساعة 6:42 مساءً]
لقد شاهدت الفتاة وهي تجلد فتاسفت علي بني وطني فالطريقة لست تاديبية بل انتقاميه فيجب محاسبة منفذي العقوبة وفقا للشرع ان كان الحكم شرعيا

[zain] [ 09/12/2010 الساعة 6:39 مساءً]
ليعلم الجميع ان السودان بلد محافظ والمرءة السودانية عظيمة بحيائها وادبها وحشمتها وطهرها وعفتها
وتقاليدها العريقة ولذلك العوري وعدم الحشمة وجر الرزيلة ليس من ثقافتنا ولا تقاليدنا النبيلة لا مجال لمن ينشر الرزيلة في شوارعنا امام بناتنا من ينادي بالرزيلة فليستحي من نفسة قبل ان يستحي من امة مشهوداً بالنقا والطهر فليخرص المرجفون والكتاب اصحاب الاقلام الدنيئه واصحاب المبادئ المنحطة والمنحلة .

[الغاضبة] [ 09/12/2010 الساعة 6:18 مساءً]
إن عصابة الانقاذ الكريهة لها عداء خاص مع النساء، استشعر هذه المعاملة والاضطهاد المتعمد منذ أن تطأ قدمي مطارهم القذر حتى تبدأ المعاملة القاسية وحتى اغادرها ويا ويلي لو كان لي غرض في أي مؤسسة خدمية ليبدا مسلسل التغذيب والاضطهاد والذل الخاص بالمرأة فقط، المكان الوحيد في العالم الذي تقابل فيه النساء بهذا الاحتقار وعدم الاحترام هو بلادي وللأسف ولا أتوقع أن تكون هذه الانسانة المظلومة قد ارتكبت أي جرم تستحق عليه كل هذا العقاب سوى انها امراة في بلد تتمتع فيه المرأة بكراهية وحقد وسوء في المعاملة لم تتحظى به أي امرأة اخرى في أي مكان في العالم، لكننا نتوعدكم ايها الأشرار الأوغاد ستكون نهايتكم على أيدي النساء المظلومات المقهورات ويا ويلكم من غضبتنا ومن ثورتنا القادمة والله المستعان

[Eagle Eye] [ 09/12/2010 الساعة 6:07 مساءً]
(أب طاقية كلو ود عم الولية).. ود عم الولية بي وين وواحد من الذين يلهبون ظهر المؤودة بالسياط اسمو (قدوقدو) وده دلالة واضحة على طمث الهوية والمروءة والأعراف السودانية وكفى.

[صلاح] [ 09/12/2010 الساعة 6:05 مساءً]
يا للاهانه البشرية الى فى السودان كدة يادوب الرسالة وصلت اهل الخرطوم.
ماهو انحنا عندنا ثمانية سنين بالتمام نكورك فى دارفور انتو شفتو حاجة........... والله النساء فى دارفور الله وحده هو الذى يعرف حجم الاهانة الى حصل لى نساءنا وطفالنا لكن بس نقول شنو .
 انا كنت اود ان يشاركنا اصحاب الاقلام يوما واحدا على مصيبتنا لنصرة المظلوم و انصافا للحق. نقول لاختنا الله يأجرك فى مصيبتك ويهلك من ضربك.

[ود العمده] [ 09/12/2010 الساعة 5:54 مساءً]
منظر هذه البنت وهي تجلد بيد احد صبيان الكيزان "الامنجيه" فتح نافذه ضيقه علي ما تمارسه ولاية الخرطوم وواليها "الكدر" ودوره في الكثير من الانتهاكات الانسانيه في الخرطوم فيا اخوان شخص مطرود من القضارف بين ليلة وضحاها يعين واليا للعاصمه وتترك له سلطة "النظام" العام الجديد بتايد من "برطلمان" السلطان وقوانينه اللتي يقال انها "اسلاميه" نحن هنا في السعوديه مهبط الوحي بلد الشريعة السمحه لم نسمع يوما بامراة جلدها "الرجال" كما ان شروط اقامة "الحدود" الا بشهادة 4شهود كل النساء يطلق سراحهن دراء للشبهات وحتي اللتي ترتكب فعل فاضح ياتي بولي امرها ويطلق سراحها ويلفت نظره ,اما عدالة ريسنا "بشبش في المشمش" جلد النساء بسياط وضربهن بهذه الوحشيه والكميه الهائله من النساء اللتي طبقت فيهن حدود "الخرطوم" للنظام العام بقيادة قائد الدعاية النازيه كدر وريسه بشبش تثبت للانسانية جمعا افلاس نظام الانغاذ القمعي انسانيا واخلاقيا .
كما اعرف كل الاخوان والاخوات ان المنظمه السودانيه لحقوق "الانسان" الاصليه ,قامت بتوثيق كل انتهاكات حقوق الانسان السوداني وبعثت بها الي مقررة "حقوق الانسان" في جنيف والي كل واغلب اعضاء حقوق الانسان الدوليه ووثقت بالاثباتات كل جرائم حكومة الانغاذ ضد الشعب السوداني الابي والعزة والمجد لكل نساء السودان ورجاله الشرفاء .

[بت ملوك النيل] [ 09/12/2010 الساعة 5:44 مساءً]
"يا أمي هي جلدوها عشان لابسة بنطلون ؟

جلدوها عشان انتخبت شجرة الزقوم

[الصابر] [ 09/12/2010 الساعة 5:40 مساءً]
احترام النفس

[omer] [ 09/12/2010 الساعة 5:33 مساءً]
اختي الكريمه انا عايش في صراع نفسي من امس من ما شفت الفديو وتصورت اادا كانت هزه اختي فلم انم طوال الليل افكر فى البنت واهلها وتمنيت اول مرة في حياتي ان لا اكون سوداني وها انا اتنازل عن جنسيتي وشرط جواز سفري ولا اتشرف ان تكون جنسيتي كا هؤلا المجانين الرعاع حسالت البشر اولاد ال......... جيتو من وين انتو

[masoonkail] [ 09/12/2010 الساعة 5:15 مساءً]
يا بستم أنت مش كوز وبس أنت كوز .......

[فاطمة على] [ 09/12/2010 الساعة 5:14 مساءً]
شاهدوه هنا في اي ريبورت سي ان ان، على الرابط التالي:
http://ireport.cnn.com/docs/DOC-527066
وكذلك في اذاعة هولندا العالمية، على الرابط التالي:
http://www.rnw.nl/arabic/article/247987

[هبة الله] [ 09/12/2010 الساعة 4:46 مساءً]
اتقى الله يامن تظن إنها جلدت بسبب بيع الخمور أو الزنا إن بعد الظن اثما. هل طبقت حدود الله و اقيمت على من ارتكبوا الفواحش و نهبوا المال العام في السودان أم يطبق القانون على من لا حول له و لاقوة. هل تمت معاقبة نجل علي كرتي و أصحابه قبل أسابيع؟ و كثير من الحوادث التي يندي لها الجبين قال ما كوز قال . الكوز اليسد حلقك

[koron] [ 09/12/2010 الساعة 4:35 مساءً]
والله لو ترك اهلها هذا الامر يمر بسلام فعليهم لبس الثياب والطرح حتي يقبض عليهم وينجلدا مثلها.هذا الجلاد يعاني من مرض نفسي وقد يكون في طفولته راي .......في وضع مخل فاثر علي سلوكه.اما القاضي شكله خريج امدرمان الاسلاميه طبعا مافيها بنات.اما الذي يضحك ملء فاه ويقول خليهم يتفرجوا واسمه قدوقدو فيبدو عليه السكر .وكبيرهم مقنع الكاشفات المصور الذي يصور من باب المتعه وينشرها لتكون سيئه جاريه له باذن الله عليه دعوات من يراها الي يوم القيامه.تبا لكم

[wali] [ 09/12/2010 الساعة 4:31 مساءً]
في وطني
لا ينبغي أن تكون (طيب) فيلعنوك
ولا (مفكر) فيسجنوك
ولا (ناصح) فيهتكوا سترك ويشنقوا سيرتك بسروالك
ولا (مفتي) إلا باسم الملك
ولا (صايع) فتصبح رئيساً للتحرير

[من جد والله انا خلاص كرهتا من المنظر ده السودان] [ 09/12/2010 الساعة 4:30 مساءً]
حسب الله ونعم الوكيل فيكم ده قسم شرطة امن المجتمع ( كمجاب ) فى امدرمان

[MUSLIM] [ 09/12/2010 الساعة 4:20 مساءً]
قال تعالي : (ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولي ) وكفي

[على يوسف ] [ 09/12/2010 الساعة 3:57 مساءً]
لست بالفقيه الذى يروى كيفية اقامه حد الجلد على النساء فمعلوم ان الحد هو امر ربانى لا جدال فيه ولكن فى التطبيق على الاقل ان تقوم امراءة بالجلد وفى مكان معزول او فيه شهود من النساء ولكن كمل راينا فكانت المسالة عبارة عن سادية ووحشية بل قام بالجلد شخصان وليس واحد فقط ............. معقول هذا الامر

[المر الحجازى] [ 09/12/2010 الساعة 3:51 مساءً]
والله منتهى الوحشيه وعدم الانسانيه . وبعدين ان كان القضيه لبس المنطلون جريمه يحاكم عليها القانون انظروا الى الصور القديمه الموجوده فى كل بيت كيف كانت النساء تلبس وكيف يتم قطع الرحط اذا كان هذا ماضين واهلنا هل كانو كفار فى مامضى واليوم مسلمين والسال البشير وكل من فى الحكومه ماذا تلبس امهاتهم

[أبو علوة] [ 09/12/2010 الساعة 3:38 مساءً]
يا بستم أنت ما كوز وصدقناك ، وآمنا أنو الإسلام فيهو الجلد ، تفتكر يا بستم بالطريقة الشفتها دي . يا بستم شفت الرابط بتاع الجلد في السعودية ، الغرض ياخي ما الأذية ، يا بستم بإسم الدين في جرائم ترتكب في السودان ، في زمن النميري هؤلاء الجماعة عملوا عمايل كلنا شاهدين عليها والآن قدامك الحاصل بالصوت والصورة ، وهب أنها بتاعت عرقي ولا زانية شهد عليها 4 شهود وكالخاتم في المرود أيتم الجلد بهذه الطريقة . شكرا بستم .

[أبو ياسر] [ 09/12/2010 الساعة 3:35 مساءً]
ليتك كنت كوز !!!
لعمري أنت أسوأ من الكوز ، من الكيزان من يرفض ويدين هذا العمل الهمجي المنسوب زوراً للشريعة أماأنت وأمثالك فلستم من فصيلة البشر..
إحترم مشاعر الناس ولاتثبت لهم أنك متحجر لم تحركك كل تلك الصرخات والولة .
لأنها مسكينة من سكان الأطراف لاظهر يحميها فتجلد بهذه الطريقة الوحشية وأولاد الزوات يقبض عليهم في ليلي حمرا ومعهم البنقو والخمور وبائعات الهوى وتلفون للقسم يطلق صراحهم ويعنف الشرطي الشقي الذي ألقى القبض عليهم .

[tarigosman] [ 09/12/2010 الساعة 3:35 مساءً]
الشخص الذى يدافع عن الفيديو قال انة ماكوز ولا حاجة.فعلا هو كما وصف نفسة ,ولا حاجة0

[ابو الفضائل الاصلي] [ 09/12/2010 الساعة 3:32 مساءً]
بستم هذا ليس حد ولتقام الحدود ولتجلد النساء بس على الستر والشريعة يا جاااااااااااهل وبطل يمكن ما دام ما عارف وهل الحد خمسين جلدة
الجلد له شروط لا تشوهوا الاسلام
اكرر اصمت يا جاهل

 




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

LOADING...

المزيد من الفيديوهات