القرآن = هو بصائر و أنوار مهمتها إضاءة حقائق الواقع بالتفاعل مع حواس الإنسان المسلم و عقله و بصيرته ، تنتج معالجة وقتية حقيقية لكل المشكلات الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية و الفلسفية ... بناء على كلمات الله الأزلية المعجزة الصالحة لكل زمان و مكان ، بخلاف كلام البشر مهما كان موقعه فهو كلام نسبي وقتي لا يصلح إلا للزمن الذي قيل فيه ...وهو ما يتعامى عنه كل الإسلاميين في العصر الحديث ، للأسف الشديد.؟ كلمات القرآن و آياته وحدها القادرة على أن تثمر ما ينفع الناس في الدنيا و الآخرة بخلاف ما يقوله جميع المخلوقات من إنس و جن و ملائكة التي لا تنتج إلا الخبث و الدرن لأنها منقطعة عن أصلها واهب الحياة ...؟
التعليقات (0)