ضمن منظومتي الفلسفية :
الكساد يعلو ، والإقدام يخبو ...في حالة التصاعد مع المحك المنبري
اللامع ،مقابل التوقف عند خط متجمّد ،متحوّر قد تعلوه بارقة
من الصدأ في أولى مراحله .
إن التجارب الكيميائية ،والمعادلات الرياضية ،والتعاليم الدينية ،والنظريات الإجتماعية
تنفي وتثبت ،.../عندما تنفي التنافر لالتقاط إيجابة تُثبت مقادير دقة المُنتَج المطلوب
ليصب في قانون الحياة المستحبة وبشكل مستديم لكافة الكائنات .
للحفاظ على جودة الإنتاج /لا يعني أنها مسؤولية النّخب فقط ،إنما على العاتق البشري
أينما كان ومهما يكن طول مدى التعامل ,فلا يجوز إلا بالتوازن و التكافؤ العملي......
على عرض الربوع مقابل ربع القيمة ،فالإخلال هنا بمقادير التركيبة
تُحمّل كل فريق ارتكاز العصا التي لا تطول التناول ،بما يجعل
جذبه لوقوع جذعه من الحتمية الصارخة للعيان .
تنتظم في داخل كل القواعد بيان مرسوم لما لنا وما علينا ،فبمجرد
محاولة التعاكس المغبون برغوة الطين نكون قد شوُهنا كل مُرتَجى
لقيمة الأشياء حتى فَتَرَت أو بَتَرَت كل جهد مُنجَز وإنجاز مرتقب
وإن طالت مسافة الرخاوة الهشة في محاولة منها لشد لَبَنَتَها في عجينتها .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قيل ...(كنت فتياً ،،والآن غدوت كهلاً ولم أجد ذلك المنبوذ الصالح ولا ذريته
يستجدي خبزاً))))
لا يليق بعض العرض........ بالربوع أن يجاري الربع ،فالعملية
الحسابية المنقوصة تُحيّر الفهم .
الاحد 4 آذار012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)