الكتـابة رئـة الروح الثالثـة
نتنفس عبرهـا ..ولربمـا كـانت بعث جديد لقديم نود التخلص منـه !
أو مجرد قتل جميـل لكل ما نود الفكـاك منـه ونعجز عنـه
بعض الأمـور تبدو أكثر سـاديـة حين تقرر البقـاء..
قـد نختصرهـا بنسيـان مقيت ندعيـه كـ حيلة من لا حيلة لـه !
وبعضهـا يبدو كمسـاحات صالحـة للركض والهرولـة معهـا/ فوقهـا بـ شيطنـة أطفال لذيذة تشبه لعـق الأصابع حين ينال منهـا ( الدبق ) ولزوجـة السكر !
من يدرك بأن مرااقبـة الآخرين ومن حيث لا يعلمون لا يمس ( الإتيكيت) بضر !
بل من الممكن أن تجعلنـا نقع في حبهم أكثر ..!
أشيـاء تبدو كقطع البلـور الملونـه يطيب لي قطفهـا كنبات للحرف وكـائنـات صغيرة مضيئـة تشبه كركرات الصغار تخيط جرح صغير لف اصبعـي !
لست بحاجـة كي " أبذر " كل هذا الصمـت
يكفي إن لغـة " الكلام " كما " أيامنـا " معطلّ بيننـا ..
يفترض بي ألا أبالي
نسيت أن اخبرك اليوم
كم أحبك ..رغم الذي كان..وسيكون
التعليقات (0)