خبروني هل إلى الدُنيا كَمالْ ؟
خبروني هل بها بعض ُ الجَمال ْ ؟
كم فنى من دهري عُمري
وأنا أكتبُ شعري
أُوصِفُ الحُلمَ البعيدْ ..
والمُنى كُلُ المُحالْ ..!
كم طُموح ٌ في َ قد طال َ السُحُبْ
وأنا أرتوي من بحر ِ الكُتُبْ
فحفظتُ الحكمة َ من ثغر ِ النُجُب ْ
بعدها سرة ُ إلى مُنيّا الطُموحْ
فانثنى نحوي إلى شرِّ جُموحْ
عجباً منكِ أيا دُنيا عَجَبْ
التعليقات (0)