مواضيع اليوم
ما زال الضرب تحت الحزام مستمرا في دولة المحكمة الدولية (لبنان سابقا) بين نصف الشعب والنصف الآخر...وما زال الوزير إبراهيم النجار وزير العدل يحتفظ بالتقرير الذي أعده عن شهود الزور حتي يقبل مجلس الوزراء البدء في بحثه ومناقشته وربما كان تيار المستقبل يقطع الوقت حتي يصدر القرار الظني متهما حزب الله ليقع بعدها مايقع وذلك لأن تيار المستقبل لا يملك طريقة للنجاة من فضيحة شهود الزور إلا بخلط الأوراق وخاصة المذهبية ولكن هل يسمح الأمين العام لحزب الله القائد الذكي اللماح سماحة السيد حسن نصر الله بمرور هذه الخطة الساذجة ...لا أعتقد هذا
التعليقات (0)