بين شريعة الله و شريعة شياطين الانس من السلفيين و عبدة الطواغيت ..؟
Mohamed Benamor
http://www.c-we.org/ar/show.art.asp?aid=13624
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما ما يحكمون = عقلية دس البنت في التراب حورها المنافقون من السلفيين و أهل السنة إلى دفن المراة في النقاب و التسري بالفتيات الصغيرات تحت دعوى تعدد الزوجات..كما فعل يوسف القرضاوي بفتاة 14 سنة
يقول أخي في الله و صديقي Malek Maga
لا يوجد شكل لباس معين في القرآن فقط عدم ابداء كل الزينة الا للزوج ويظهر بعضها في حدود ما يظهر منها أي المألوف. أما موضوع وشاح الرأس أو أي شكل ثابت للباس فهو من تأليفات مؤلفي الإسرائيليات ومثله لبس الرجل القصير واللحية الخ، كل هذه المظاهر هدفها شيئ اسمه صراع الأديان وصراع الحضارات، وهو ما صرح به صراحة في احدى الأحاديث، حيث يقول خالفوا اليهود قصروا الشارب وأطلقو ا اللحية، فيدخل قلب المسلم أن أتباع موسى مكروهون من الله ويجب كراهيتهم ومن ثم معاداتهم ومن ثم حروب سفك الدماء التي يريدها ابليس سيد مؤلفي الاسرائيليات في النهاية، لاحظوا كيف يروج بوش للحرب مثلا، يقول يجب أن نهاجم الاسلام ونحد من انتشاره لأنه يهدد طريقة حياتنا الغربية. فابليس قام بعمل طريقة حياة مختلفة لكل شعب وديانة تجعلهم لا يتقبلون الآخر ولا يندمجون معه، ومن ثم تفريق الناس شيعا متحاربه كارهة لبعضها مستعدة لسفك الدماء للدفاع عن حياتها وطريقة حياتها...
فمثلا حرموا تربية الكلاب عندنا وروجوا له في الغرب حيث أسواق كاملة للكلاب، فعندما يحاول أحدهم معرفة الاسلام ويعرف أن الكلب نجس في الاسلام (المزيف طبعا لأن الكلب يؤكل من صيده ومن فمه في القرآن) لا يدخل الاسلام ويعتبره موضوعا، كيف الكلب نجس وهو مخلوق ذكي و وفي وعضو في اسرتهم ولا يمكن ازدراؤه هكذا؟
ستجد أغلب الأحاديث اذا لم تدعوا للقتل والغزو والسبي والشرك والشفاعة للرسول مع اله الخ، ستجد هدفها هدف ابليس من تنمية صراع الحضارات والأديان وكراهية اليهود والنصارى وتصعير الخد لهم والتضييق عليهم الخ...
ستجد أن هذه الأهداف الشيطانية مفضوحة في القرآن، فقد أخبرنا الله عز وجل أن ابليس وأتباعه من شياطين الانس يريدون نشر العداوة والبغضاء بين الناس. ويفرقون بينهم طبعا عن طريق فوارق المذاهب وطرق الحياة..
ستجد القرآن يجمع الناس ويحترم الرأي الآخر حتى الكافر و الملحد له حريته فيما يعتقد في مواضع كثيرة، فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فليكفر، أفأنت تكره الناس على أن يكونوا مؤمنين؟
ويحترم القرآن اتباع الرسل السابقة ولا يأمرنا بابادتهم كما يقول ابليس في الأحاديث، فيأمرنا الله في القرآن بترك اليهود والنصارى يحتكمون بكتابهم، ويأمرهم أن يرجعوا لكتابهم، ولا يقول لهم كتابكم محرف كما يقول السلفية. وبالفعل كتبهم اذا رجعوا لها بدون أن يسمعوا لتأويلات الأحبار والرهبان العملاء سيجدون محمد مذكور عندهم في النسخ الحالية بالحرف، بل مصطحبا بقصة أول سورة في القرآن أي ليس تشابه أسماء. اذن لا يوجد صراع أديان يدعو له الله، هذا فقط ما يدعو له ابليس. وهذا الفرق بين تحكيم القرآن وتحكيم الاسرائيليات البخارية الشيطانية.
و يقول الصديق العزيز :
Yann Youbi http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2518235673593&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater
النقاب ليس من الدين و إنما هو عادة بدوية وقروية شاء من شاء وأبى من أبى والدليل أن المرأة في البادية أو القرية في كل مكان في العالم وليس في البلاد العربية فقط، تقوم بتغطية شعرها ووجهها لحمايته من حرارة الشمس ومن الغبار وحتى الرجال يفعلوا نفس الشيء في هذه المناطق. ولكن بعد أن تطوروا قليلا وأصبحوا يسكنون المنازل بدلا من الخيام و زالت الأسباب الحقيقة لبقائه واستمراره في المدينة، لم يجدوا العرب أقوى من الدين لبقائه فاخترعوا أسباب دينية لفرض هذه العادة التي هي من اختراع البشر قبل أن تتحول إلى فريضة دينية لحماية الرجل من الافتتان بالمرأة وليس لحماية وجه المرأة من حرارة الشمس خاصة ولكنهم استمروا في تمسكهم بالنقاب الذي حولوه من عادة إلى عبادة لكي يضمنوا بقائه واستمراره بقوة الدين. أن أكثر ما يجعل العرب يتمسكوا ويعتزوا بعاداتهم وتقاليدهم هو أنها عادات وتقاليد ذكورية تظلم المرأة وتنصف الرجل وبما أن الرجل العربي هو صاحب القرار والاختيار في المجتمع العربي قام بتقديس هذه العادات والتقاليد لأنها لصالحه وعلى ذوقه وبما أن المرأة مجرد تابع له لا أكثر في مجتمعه فهي ترضى بكل شيء يراه الرجل صحيح وتقدس كل ما يقدسه حتى لو كانت تعي بأنه ظلم بحقها لا تكترث كثيرا وتفضل الاستسلام لهذا الظلم خاصة عندما يبررونه لها بالدين. فهي هنا مثل الشعوب العربية مع رؤسائهم. لو أن المرأة لم تستلم لظلم الرجل وقوانينه لها لما استسلمت الشعوب العربية لقوانين وظلم رؤسائهم لهم، فالمرأة التي ترضى بالظلم والقهر والقمع لا يمكن أن تنجب الا أمثالها والعكس صحيح.http://www.facebook.com/photo.php?fbid=2518235673593&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater
============
أشرف عبد القادر - صدق أو لا تصدق الشيخ يوسف القرضاوي يتزوج بطفلة تصغره بستين عاماً
www.c-we.org
صدق أو لا تصدق الشيخ يوسف القرضاوي يتزوج بطفلة تصغره بستين عاماً - أشرف عبد القادر - مركز مساواة المرأة
التعليقات (0)