دورة تدريبية في تسمين الحيوانات المجترة..الأجزاء 11-15

دورة تدريبية في تسمين الحيوانات المجترة..الأجزاء 11-15

Training course in fattening ruminants.. Parts 11-15

[11] دورة تدريبية في التسمين..ج11..أنواع التسمين
هذا هو الجزء (11) من (الدورة التدريبية في تسمين الحيوانات المجترة) نتعرض في تلك الحلقة (أنواع التسمين..البطيء والسريع)، (المصدر: نشرة إرشادية رقم 926 لسنة 2004 من إعداد أ.د. طارق دراز وآخرون من معهد بحوث الإنتاج الحيواني)، إعداد وتقديم/ محمود سلامة الهايشة.
Training course in fattening ruminants.. Part 11
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=dRs3q3KJO9I

[12] دورة تدريبية في التسمين..ج12..الفرق بين النمو والتسمين
هذا هو الجزء (12) من (الدورة التدريبية في تسمين الحيوانات المجترة) نتعرض في تلك الحلقة إلى (الأسس العلمية للنمو والتسمين والفرق بينهما)، (المصدر: نشرة إرشادية رقم 926 لسنة 2004 من إعداد أ.د. طارق دراز وآخرون من معهد بحوث الإنتاج الحيواني)، إعداد وتقديم/ محمود سلامة الهايشة.
Training course in fattening ruminants.. Part 12
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=kPbTgdH8HbY

[13] دورة تدريبية في التسمين..ج13..العجول البتلو
هذا هو الجزء (13) من (الدورة التدريبية في تسمين الحيوانات المجترة) نطرح في تلك الحلقة تساءل (العجول البتلو.. ذبحها أم الاهتمام بتربيتها؟!)، (المصدر: كتاب ”تربية الحيوان“ لطلبة الصف الثالث بالمدارس الثانوية الزراعية- وزارة التربية والتعليم-مصر-طبعة 1994-1995)، إعداد وتقديم/ محمود سلامة الهايشة.
Training course in fattening ruminants.. Part 13
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=OQ4eHOH_UJA

[14] دورة تدريبية في التسمين..ج14.. جدوى مشروع البتلو
هذا هو الجزء (14) من (الدورة التدريبية في تسمين الحيوانات المجترة) نطرح في تلك الحلقة لـ (دراسة الجدوى الاقتصادية من تسمين العجول البتلو)، (المصدر: موقع كنانة أون لاين)، إعداد وتقديم/ محمود سلامة الهايشة.
Training course in fattening ruminants.. Part 14
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=FB2cqDNU5b4

[15] دورة تدريبية في التسمين..ج15..استخدام الشعير المستنبت
هذا هو الجزء (15) من (الدورة التدريبية في تسمين الحيوانات المجترة) نطرح في تلك الحلقة لـ (إدخال الشعير الأخضر المستنبت في تغذية حيوانات المزرعة)، المادة العلمية: د.احمد فؤاد عبد الحميد منصور- مركز البحوث الزراعية، (المصدر: مجلة إشراقة، يوليو 2011، ص36)، إعداد وتقديم/ محمود سلامة الهايشة.
Training course in fattening ruminants.. Part 15
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=YI_cIVGr7D4

أفلام مرتبطة بالتسمين
۝ عملية كبس السيلاج:
السيلاج هو العلف الأخضر المحفوظ في ظروف لاهوائية (التخمر اللاهوائي)، إن عملية كبس كتلة المادة الخضراء جيداً وبضغط عالي (جرار كبير، تركس، التراكتور).. يؤدي إلى طرد الهواء من الفراغات البينية لكتلة المادة الخضراء وبالتالي المساعدة على التسريع بسير عملية التخمر اللاهوائي جيداً لإنتاج حمض اللبن المرغوب؛ الكبس الجيد لمنع وجود أي جيوب هوائية، مدى تماسك طبقة السيلاج يدل على جودة الكبس. كمية سيلاج عيدان الأذرة الخضراء الناتجة عن زراعة 2 مليون فدان أذرة في عام = 900000 (900 ألف) طن. تصوير وإخراج/ محمود سلامة الهايشة
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=iM8DrhIOkU8

۝ ترقيم الأبقار بالوشم بالنيتروجين السائل:
من الأمور التي يجب مراعاتها في مزارع وقطعان الأبقار هي ترقيم الحيوانات، بحيث يكون لكل حيوان رقم خاص به، يعتبر هذا الرقم هو اسمه، ويعطي الحيوان رقم بمجرد أن يولد، ومن خلال الرقم نستطيع أن تعرف من هو الأب ومن هي الأم، ومن هو أبناءه بعد ذلك، وكم عمره وما هو إنتاجه سواء لبن إذا كانت أثنى وكم عدد الولادات التي أنتجتها إلى غير ذلك من المعلومات التي يجب أن تكون مسجله بسجلات المزرعة.
ومن طرق ترقيم الأبقار طريقة الوشم بالكي بالنتروجين السائل في مكان مرتفع من جسم الحيوان، بحيث يتم إزالة شعر الجلد في مكان داكن اللون من الجلد لأن الأرقام تطبع باللون الأبيض، وهذا ما سوف نشاهده في هذا الفيلم. تصوير وإخراج/ محمود سلامة الهايشة
لمزيد من المشاهد على موقعنا على اليوتيوب، تفضل بالدخول:
http://www.youtube.com/watch?v=VaioRTBqTUU

 ۝ إنتاج علف الشعير بتقنية الغرف المحكمة..الزراعة بدون تربة
توصيف المشروع الموجود بالفيلم: لعل أفضل وصف يمكن أن يطلق على مشروع لإنتاج الأعلاف الخضراء في الكويت، وهو مشروع رائد وفريد في الشرق الأوسط، ويعتبر تأمين الأعلاف الخضراء النظيفة للحيوانات المجترة مشكلة ظلت على الدوام هاجس أصحاب المزارع ومربي الماشية في البلاد العربية، فهذه الأعلاف تعتبر علمياً وبيئياً من الخضار شديدة التأثر بالعوامل الجوية ووسطاً مناسباً لتكون الفطريات والبكتريا والعفن بفعل التلوث والحرارة وعدم ملائمة التخزين أو لعدم توفره أصلاً.. مما يؤثر على صحة الحيوانات التي تتناوله كما يؤثر في كمية وجودة حليبها ولحومها، ويضعف الأجيال المتوالدة منها، وبذلك تكون الثروة الحيوانية قد دخلت في متوالية هندسية من الاعتلال والمرض وضعف الإنتاجية. إعداد وإخراج/ محمود سلامة الهايشة
للمشاهدة الرجاء الدخول على هذا الرابط:
http://www.youtube.com/watch?v=WeAk20GnkMw