دمي الأخضر........؟؟؟
لم يَعُد للوادي صدى صوت سوى صوت البلابل الهائجة بارتياح
وكأنه ما عادَ..............ما عادَ ........؟؟؟ يسمعني .....وعلى الأثر
اتكأت راحة يميني على صخرة وخيزة ،فشاكتني تلك الشوكة ...حتى
سالت دمها على طول خط.............فقدت متابعة خيطه .....
ثم وجدته حين تلوّن بلون الحشائش الخضراء ..............
(أيقنت هنا أين أنا .........؟؟؟ )
الأحد 12 شباط 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)