مواضيع اليوم
حين تتدافع فى عينيك الدموع حتى تحجب عنك الرؤيا .
وحين يمتلأ قلبك ألما أكبر من قدراتك ..
حين تشتاق لصوتك الدامع الذى لا ينبغى له أن يصدر منك إلا فى حضرة من سيشعر بك ويحتضن حزنك ..
ثم مجبرًا تضطر لكتم أنفاسك بينما تترك العنان لدموعك أملا فى التخفيف عنك ..
وبين كل هذا وذاك تبتسم لمن تحبهم ومتماسكا تردد: نعم أحبكم
..لتكتشف بعدها فى نفسك قدرة هائلة على تحمل الآلام دون أن يشعر بك أحد ..
التعليقات (0)