خمر الذ
على ضفاف الشهد يجذبني هوىً
اواه يعتصر المدى،
اشتاق يا هذا فيحملني ،
ونرجسة تلوح بكف ناهدةٍ
تلوِّحُ من بعيدْ :
أنا هنا،،،،
حوراء ذو دعص يميل على كثيب السعد يرسل سهمه غض الرضاب الى شفاه العاشقين
أنا هنا،،،،،،
"اشتاق يا روعي اليك فهل ظمئت ؟
تقول :لا ، واقول : همزة وصلنا دن ... شراب ... عانقيني .. لست مختصرا .. فارجئ منية العشاق للغد.
كان يحمل نعشه قبل الرحيل ،رايته ، لم ينتظر "رمانة التغيير ،اسقفة الخلود" .. يقول لي
. قلت : الرياضة فسحة للجسم ،والغد رؤية
قال :اقتبسني فكرة في عالم الملكوت .لي طيف يعاقرني الخمور
فهل رغبت ؟
انا
شوق يبرره المسير الفائض الغيبي.
اين تجارتي؟
قالوا :قبلت العرض فانتصبت موازين القبول على السراط
اتيت .... احمل شوقي الازلي للخلد المقيم
اذا ؟
ربحت .
وكل سطر في خيال الموت تسبيح وتهليل وزغردة.
تشابكت الخيوط هنا . فكن حلما كما حكت النصوص
ولا تقل مات الفتي
لم يكتب الغادون تذكرة النحاة ِ، ولا تقيل العثرة الكآداء صاحبها ، ولكني انكسرت .
قالت امرأة : أظنك عاشقي .
قال الصدى لا تكثري ملح الفجيعة ... نحن ضدان ، ولونك كرمزي والردى صوت رخيم والقنابل ازعجتني .والقنابل قاتله.
قلت ثانية: اروني امسي الفعلي ،فانتبهو لقيد فوق طاولة الوزير ، فقلت : مات .
قالوا : جرار الزيت إن/كسرت، ورائحة المسافر مثل طعم الذكيرات كري...../ ه.../ تن
والشوق احمر.
قلت :انتظرني عند شباك التذاكر الف عام .لست مرتجلا قصيدتي القصيرة .
والفحول تعد مائدة الطعام من الشمال الى الجنوب
وكاس خمر بات يسكنه الربيع المشرقي
عمامتان
وقبتان
وصيحتان
ونحن ننتظر البقية .
لا ،لا تقلي كم حصدنا من رؤوس الفاسدين؛ فتلك مسالة يحددها الطموح العبقري .
اقول : ثانية وثالثة ورابعة : ارى روما تُدقُ بثوب عزتها سهام الذل
تحمل لعبة الشطرنج ، تلقي بين خصيتها وخشيتها حجارة نردها ، وتعد ثانية :
تصفر تسود تحمر ،
تستعير الحرف من (اثنا ) وتكتب : واااااااااااااااااااااااا اااا عرب
وانا اصفق للطريقة ، ذاك دن العمر يخترق المساحة بين فاصليتنين، يا هذا لاكتب للعرب:... نحن العرب ...نحن العرب
نحن العرب.
التعليقات (0)