انتقل إلى رحمة الله تعالى الضمير العربي بعد غيبوبة أصابته منذ عام 1973 بسبب ما شاهده من سكوت على الحق واللا مبالاة.علماً أنه اعتقد بأنه سيتعافى بظهور الربيع العربي، ولكن جاء الربيع في الشتاء فازداد مرضه. كما أن أهل الفقيد رفضوا العزاء وبدلوا حزنهم بالإحتفال بالكريسماس وليلة رأس السنة وعرب آيدول. كما تفيد الأخبار أنه تم دفن الجثة في أحد مكبات القمامة وقام الشباب والفتيات بالرقص على القبر على وحده ونص وهز يا وز.
التعليقات (0)