مواضيع اليوم
واخاطب الريح ليأتي لي بظلكِ
وأتوسل المرايا لتحتفظ بتفاصيلكِ
وأجاريكِ في نسج
أمكنة وتواريخ....
ستخرج تمردكِ من قمقمها ...
وتساكنين القصيدة
بهدوء وعنوة
وحدك، الذات الذي يباغتني
شبقاً، في أنحناءات المساء
فنتوق إلى شهب الروح المتوهجة ألقاً
ويغمى على قلبي
من نيازكك المختبئة هاهنا
يرمقني شباكها كلما تناهى له دبيب خطاي....
سيدتي .....
ها أنا ذا
أتكور على بعضي
ككردي خامل ، بذاكرته المشوشة
أجازف ، الى حيث أنوثتكِ المشتهاة....
تتوسد - أنثاي - مأدبة القصيدة
فأتشظى إلى مئة
صفعة على هذا الذي ما ليس لي
لأعود بها من حيث أتيت
التعليقات (0)