مواضيع اليوم
حيوا أمريكا ركعا
وقبلوا راحة تلأبيب.
كي تحيوا
كي تعيشوا دون نحيب.
ألا تروا هنا وهناك
من تنفس الصعداء
قالوا إرهابي غريب.
من قال: لقمة خبز
وجرعة حليب
قالوا نستأذن تلأبيب.
فهل يحس بنا أهلونا
حتى تشفق منا تلأبيب
وتحن على الهلال الخصيب.
فليس لأمريكا ولا لقيطتها
حلفاء، عند مصلحتها
تحطم الصديق الحبيب.
التعليقات (0)