حينَ يحين الحين ...
ستَستَحِمّ عيونِنا بمرآى بياض الإنتصار
وتتبدّل أثوابنا بما لَم يُدثّرها الغبار
وعطفاً على ما كنّا عليه آنفاً
ستتقاسَم قدراتنا دحر الإندحار
سَتطيرأريشة الإرتعاش مِن على كلّ سفح
لِتُوَدّد شوكتنا في أرضنا لمنع اانهيار
سَيُلقّن مَن وطأ محارم الآلاء وأوطأ
مِن الدروس ما تُعُم دون انحسار
ستلين ملامح العروبة وإن تجعّدت
وسيعلو مَن يجاور حراسها الفخار
الأحد 5 شباط / 012
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التعليقات (0)