مواضيع اليوم
لقد أضاع كل الخيارات الكريمة بالنسبة اليه ومنها أن يسلم السلطة للرئيس الفائز وهو الحسن وتارا وقد كانت ستحسب له هذه الخطوة من قبل الأعداء اولا قبل الأصدقاء فقط لانه إحترم لعبة الديمقراطية التى دخلها بأختياره ولكنه إختار الطريق الصعب والطريق غير المشرف وغير الكريم بالنسبة له وهو رفض النتائج وبالتالى الدخول فى مواجهة مسلحة مع المرشح الفائز وبل تخطاها عندما ادخل المجتمع الدولى فى اللعبة وهاهو أخير يصل الى نهاية المسير ولكن بأسواء طريقة ممكنة وحتى انه ظهر فى هذه الصورة مثله ومثل اى لص عادى تخصص فى سرقة راكبى الحافلات العامة , انه لوران غابقو (الرئيس) السابق لساحل العاج.
التعليقات (0)