المرأة التونسية فقدت كل صلة لها بعالم النساء ؟ !
الأنثى البورقيبية صارت كأنثى العنكبوت تبني بيتا لأكل رجلها و تدمير كل زائريها ؟!! المرأة البورقيبية / بسبب فقدها للشعور بأنوثتها الضائعة بسبب من الثقافة البوورقيبية التي أشربتها كما أشرب اليهود العجل بكفرهم ، صارت تتزعم شبكات الدعارة ، وهي من تعقد الصفقات للمؤانسة و المجالسة في الخليج العربي ، وهي من تتصدر قائمة الطلاق في العالم كله بما يعنيه من اهتزاز العائلات التونسية وافتقادها للسكينة و الانسجام التي يفترض أن تعمل المرأة على تحقيقه في الأسرة ، و قد صار شعبنا بفضل الثقافة البورقيبية يتصدر الشعوب المتخلفة التي لا تعمل إلا بنسبة 5 في المائة من الشغالين .. لأن الرجل لا يجد حاجته من الإشباع العاطفي و الإشباع الجنسي ، ما حول أكثر من نصف الرجال / الذكور إلى عاجزين جنسيا بسبب من "استر جال المرأة .. بسبب عقيدتها الهجينة : المستنير صار يخجل من النخبة التونسية ؟ https://www.facebook.com/islam3000/videos/10211179169173445/https://www.youtube.com/watch?v=pqMEP3LGrtA&feature=youtu.be - See more at: http://elaphblogs.com/…/%D9%85%D8%B9%D8%A7%20%D9%84%D9%84%D…
عقيدة أهل السنة تنسف رسالة الرسول من الأساس ؟
محمد هلالي @الرب قد أكد في رسالته الخالدة إلى رسوله الكريم الذي لم يبعث قبله رسول لأمة العربان :
*شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ (13)سورة الشورى ..
و كلامك عن سنة نبوية محمدية ينسف رسالة الرسول محمد من الأساس باعتبار السنة المزعومة تخص أمة العربان دون سائر الأمم التي أكد الله في كتابه الأزلي أنه قد شرع لها ما كان قد شرعه لكافة أمم الأرض ..
كما ينسف قولكم بأفواهكم "لا نفرق بين أحد من رسله " ... فتبا لكم ما أغباكم من حيوانات قذرة لا تكاد تفقه قولا ...!!
-------------
محمد هلالي
محمد هلالي
أحسنت أختنا فتحية فأمثال ذالك السفيه لا يفقهون من الدين إلا قشوره ،وهل السنة النبويه الشريفة إلا تفسير لأيات الله وتكمله لها ، فقد أمر الله بالصلاة ولكن لم يحدد عدد ركعاتها وكيفيتها ،فوضحها رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذالك الحج ، وغير ذالك من زكاة وصيام ونسك ، فاللهم أعيذنا من السفهاء وأجنبنا الفتن في زمن الفتن وغربة ديننا حتى وهو بين أهله؟
------------
https://www.facebook.com/islam3000/videos/vb.1184290176/10211188791573999/?type=2&theater
https://www.youtube.com/watch?v=0Z5Hy74jAjo&feature=youtu.be
متى ينتهي المسلمون من اتخاذ ما يسمى (بالسنة النبوية) مصدرا للحديث عن قيم الإسلام التي قد فصلها الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ؟ !
https://www.youtube.com/watch?v=WV9LgC5zXMk
بقلم : محمد بن عمر
الأدعية المستجابة في القرآن و ليست في # السنة #
مهرو نيسا @أعلم مسبقا أن تعليقي سيواجه من قبل الأخت مهرو نيسا @ بحذفي من المجموعة .. !!
إعلمي سيدتي أنه لا يجوز في عصرنا الحاضر الصلاة على النبي محمدا لأن الأمر الإلهي بالصلاة على النبي عليه السلام ، كان موجها لصحابته في حياته ، بقصد الصلاة عليه والاستغفار له بوصفه نبيا بشرا يخطئ و يصيب ، لذلك نجد أن الله قد أمر نبيه عليه السلام بالمقابل بالصلاة و الاستغفار لأتباعه من الصحابة الكرام ، فقال و قوله الحق :
وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم ( 103 ) ) سورة التوبة).
لأن الصلاة و الاستغفار لا تجوز على ميت قد توفاه الله عز وجل ، و أغلق ميزان ما اكتسبه في حياته من أعمال ، كما أن اعتماد المرويات عنه هو سقوط في التقول على رسول الله الذي كان قد نهى في حياته عن كتابة ما عدا القرآن الرسالة الأزلية الخالدة التي بعثه ربه بها رحمة للناس كافة ، فكان من الأجدر بك اعتماد أدعية من القرآن حتى تكوني وفية للرسالة التي بشرنا بها رسول الله في حياته وقد بلغها لنا كاملة غير منقوصة ، فما أجمل مثلا أن يدعو المؤمن بدعاء من قبيل:
ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار ( 1933 ) ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد ( 194 ) ) سورة آل عمران.)
إن اعتماد ما يسمى بالسنة النبوية في الدعوة لدين الإسلام هو تكريس لربوبية الأنبياء التي برأهم الله منها جميعا ، كما بين الله في كتابه المبين :
(ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ( 79 ) ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون ( 80 ) ) سورة آل عمران .
و إن سقوط المسلمين المدوي في عبادة نبيهم عليه السلام و رجال الدين/الفقهاء الذين قد وصفهم الله قولا بليغا في كتابه بأنهم :
(يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ/78 آل عمران.)
و هذا السقوط الرخيص في عبادة الأنبياء و رجال الدين ، هو ما سقط فيه عبدة العجل و الطاغوت من قبلنا نحن المسلمون ، فم الفرق بيننا و بين الذين قال عنهم ربنا في رسالته للناس كافة :
قال تعالى الآية (311) من سورة التوبة: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ).
فـــــــــــــ( اليهود و النصارى ) قد اتخذوا أحبارهم و رهبانهم و أنبياءهم أربابا لهم من دون الله يشرعون لهم ، ما توهموا أنه حلال و حرام من خلال المرويات التي ورثوها عن أسلافهم ، و نحن نشرع للمسلمين من خلال مرويات البخاري ومسلم الذين ، عاشوا في القرن الثالث للهجرة بعد وفاة النبي بحوالي 3 قرون كاملة .؟
إن عبادة المسلمين للنبي محمد عليه السلام من خلال مرويات رويت عنه واتخاذه مصدرا أساسيا للتشريع و لتبيان الحلال من الحرام ، يجعلنا متساوين مع البورقيبيين و القوميين و الملاحدة في اتخاذ البشر أربابا ينظرون و يقننون لشتى انتظام حياتنا ، وهو ما يجعلنا أسوأ مرتبة منهم بسبب من إلباسنا الحق /القرآن بالباطل من مرويات الأنبياء و كتب ( الفقهاء ) الذين قد فرقوا بمذاهبهم الفقهية أمة الإسلام إلى ملل و نحل متقاتلة ، و متناحرة ، و ما داعش و مثيلاتها إلا تشكلا من تشكلات دين الفقهاء الذين قد برأ الله منهم نبيه و رسوله الكريم محمد عليه السلام قائلا :
(إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159)سورة الأنعام .)
فمتى ينتهي المسلمون من اتخاذ ما يسمى (بالسنة النبوية ) مصدرا للحديث عن قيم الإسلام التي قد فصلها الله في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ؟ !
https://www.facebook.com/mohamed.benamor.370515/posts/10204585266809007
التعليقات (0)