مواضيع اليوم
أي شرعية لا تكون إلا بقانون تنطبق مواده علي من شرعت لهم ولا بد أن تكون الجهة التي تنفذ القانون وتحكم بمواده جهة أعلي ممن تنطبق عليهم ولذلك فالقانون الدولي الحالي سيكون دائما قانون الأقوي يتسلط به علي الأضعف فالقوي يرفض الانصياع لنفس القانون الذي صاغه بنفسه وإذن فالأقوي فوق القانون دائما. ويراد لإيران أن تبقي تحت المقصلة وتأبي (الشرعية الدولية) أن تتحول إيران إلي دولة قوية خاصة لو تمسكت بمواقفها الداعمة للمقاومة وقد نجحت إيران في فضح الموقف الدولي المتحيز بمجرد الاعلان عن قبولها المبادلة
التعليقات (0)