مليون مبروك
بعد عام من الخصام و بعد أن حاولت جاهدة العام الماضي أن أجمع بينهما ...
و الحقّ يقال قد فشلت في ذلك رغم محاولاتي العديدة ....
ها نحن نشهد الصّلح بينهما و قد ساهمت الرّائعة ساميّة في ذلك و وفّقت في حلّ النّزاع
/ الشّرق غرب /
و الّذي آلمني حقّا و أثّر في نفسي كثيرا
لدرجة أنّه كان أحد أسباب هروبي من المدوّنات
إذن ألف ألف مبروك و يا رب نراكما دائما أخوين رائعين
ولا مجال للخصام مع الرّبيع العربي و انتشار الدّيمقراطية و شفافيّة الحوار...
لم أتدخّل هذه المرّة و قد رأيت بوادر الصّلح و رغبة منكما في ذلك
خفت و الله أن ينطبق عليّ المثل الجزائري
/ جا يكحّلها عماها /
و الحمد لله الأخت سامية وضعت الكحل في العين
/ و صارت العيون كحيلة جميلة /
أنا سعيدة جدّا بهذا التّصافح بينكما و هنيئا لنا جميعا في المدوّنات
الكلّ / معزوم هنا في مدوّنتي على قعدة الشّاي هذه /
أختكم ليلى عامر
التعليقات (0)