حركة فتح كما حركة حماس لا يصح لمسلم يؤمن بالله و بكتابه
أن يتحاور معها أو حولها .. لإيجاد الحلول بل لا بد لا بد للموحدين الصادقين أن يعملوا على إيجاد كيان مسلم و موحد لتحقيق النصر و تحرير الأرض منالعملاء و الخونة لله و لرسوله و للمؤمنين . إن ...عدم صرامة الموحدين الصادقين في الأخذ بأسباب النصر القرآني هو الذي يمدد في
...عمر هذه الحركات العلمانية و دول بقايا الإستعمار في ديارنا الإسلامية ويجعل شعوبنا الإسلامية كما جميع ثرواتنا فيئا منتهب من قبل قوى الإستعمار و أتباعه من بني جلدتنا . فهل من مجيب ؟؟
التعليقات (0)