الأحداث تمر بسرعة هذه الأيام فى السودان وهو متجه الى حق تقرير الأنفصال والذى سيولد دولة جديدة فى الجنوب وحتى الرئيس الأميريكى السيد اوباما لايدرى هل ستنجح ام ستنضم الى طابور الدول الفاشلة أن وجدت لها مكان فى هذ الصف فقد امتلاء الى أخره .
والشئ الغريب لا احد يمكن أن يعطيك اجابة اذا كان سؤالك ماذا يمكن أن يحدث غدا فى السودان ؟؟؟؟ لان كل الخيارات صارت مفتوحة للحدوث فى الساحة السودانية فالمعارضة فى ثبات على طول المواسم واما الحكومة فهى فى حالة الترغب وانتظار ثمار ما زرعت واما الحركة هى الأخرى فى انتظار الأوامر والتوجيهات بشأن المصير القادم واما الشعب فهو الآخر سارح فى ملكوته وغير مكترث لما يمكن أن يصير فقط الأجابة هى الأنتظار فكل شئ صار جائز@@
اللهم ابدلنا خيرا
التعليقات (0)