مواضيع اليوم

حال أهل الإسلام : كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ..؟ !

mohamed benamor

2013-09-23 12:11:54

0

  

حال أهل الإسلام :

كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ..؟ !

https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10201319357644319&set=a.1085055324980.2013771.1184290176&type=1&theater

حال أهل الإسلام :

أو كــــ"القحبة " الباحثة عن المتعة الجنسية في دبرها ؟ و ليس في فرجها.؟

Ala Shyal +Zuhair Mosul@

صدقوني أن كل ما تتفوهون به حول مفهوم الإسلام هو كلام مقرف لأي مؤمن بالله و بما جاء في كتابه المنزل / المعجز ،

لأن القرآن ليس نصا كما تتوهمون * سنة و شيعة و قرآنيين *

لأنه لو كان نصا لاستطاع أحد المخلوقات من الإنس أو الجن أو الملائكة الإتيان   و لو بآية واحدة شبيهة بآيات الله المنزلة ، و ما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله ،

و كلام الله هو كلام مخلوق لأن كل ما يصدر عن الله هو خلق ، و عندما يأمر الله مثلا خلقه بالسجود فأمره ينفذ طوعا أو كرها :

(( ( ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال ( 15 ) )سورة الرعد /

 و لم ينزل القرآن ليناقش و تبنى على أساسه المذاهب و المواقف المختلفة أو للجدال كما تفعلون ، فهو إما ينفذ كما تنزل دون زيادة أو نقصان و هذا يتجلى في ردة فعل كل من أسلم وجهه لله وهو مؤمن :

( وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ( 285 ) ) سورة البقرة ../

 و إما أن لا يستجاب له كما يفعل كل أهل السنة و أهل الشيعة و أهل القرآن ،  و يبقون يتحاورون بدعوى الاجتهاد و غيره من المسميات التي لم ينزل بها الله سلطانا .. !!

ما يجعلكم منافقين بامتياز و مصيركم حتما "الدرك الأسفل من النار" يوم ترجعون إلى ربكم للحساب..؟

أما مصيركم في الدنيا فهو ضنك العيش

و الاستعباد من قبل عبدة العجل

 و الطواغيت لأن حالهم الإنساني أفضل من حالكم بسبب من نفاقكم ، و تقولكم على رسل الله عليهم السلام ، و إصراركم على مجافاة الفطرة التي خلقكم ربكم عليها ، كما "القحبة " الباحثة عن المتعة الجنسية في دبرها

و ليس في فرجها ، فمجافاتكم لحقائق الأمور و طبائعها المركونة في كل المخلوقات ، فأنتم في خاتمة المطاف كمن هو باسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه و ماهو ببالغه ، و حالكم قد صورها المولى في آية من آياته المعجزات قائلا :

 لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ ۚ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ.

14 الرعد 

 

الشيعة يفسرون كتاب الله بما يتعارض و ما جاء في كتاب الله ؟ !!

http://shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa39.html

إتيان المرأة في دبرها ..هكذا ..حلال.. !!

قال الكاتب: ثم بيّن الله تعالى بعد ذلك من أَين يأتي الرجل امرأته فقال تعالى: ( فإذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ من حيثُ أَمرَكُمُ اللهُ ) (البقرة / 222). 
والله تعالى أمر بإتيان الفروج فقال: ( نِساؤكم حَرْث لكم فأتوا حرثكم أَنَّى شِئْتُم )  (البقرة / 223) والحرث هو موضع طلب الولد.

وأقول: إن الأمر بإتيان الزوجة من حيث أمر الله سبحانه وتعالى، أو في موضع الحرث وهو الفرج، لا يدل على حرمة الإتيان في غيره كما مرَّ عن الشافعي في مناظرته مع محمد بن الحسن الشيباني، فإنه يجوز للرجل أن يأتي أهله بين فخذيها وفي أعكانها وغير ذلك، فإن الأمر بالشيء لا يدل على النهي عما عداه كما قرَّره علماء الأصول.

وهكذا الحال بالنسبة إلى الوطء في الدبر، فإنه لا دلالة في الآيتين المباركتين على النهي عنه كما هو واضح لمن كان عنده حظ من معرفة استنباط الأحكام الشرعية وفهم آيات الكتاب العزيز والسنة المطهَّرة.

هذا مضافاً إلى وقوع الخلاف بين المفسِّرين في تفسير قوله تعالى ( أَنَّى شِئْتُمْ ) على أقوال متعددة، فذهب قوم إلى أن المراد: (كيف شئتم) أي فأتوا نساءكم بأية كيفية شئتم: مُقْبِلات أو مُدْبِرات أو مضطجعات أو قائمات أو منحرفات إذا كان في الفرج خاصة.

 




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !