جحوش كوردستان يكرهون بندقية برنو.؟
بعد زيارتي الى موقع وصحيفة ( أيلاف ) الألكترونية المحترمة أدناه …....
http://www.elaph.com/Web/news/2012/4/731188.html
وقرأتي وتحليلاتي الشخصية الدائمة حول قيام الرئيس العراقي الحالي ( مام ) جلال الطالباني المحترم بأهداء تلك وهذه البندقية ( برنو ) الألمانية الصنع والمركبة في دولة ( أيران ) الشاهنشاهية سابقآ.؟
الى ( نجل ) أمير دولة الكويت الجارة.؟
التي كان الرئيس العراقي الأسبق والدكتاتور الأرعن صدام حسين ( 1979 – 2003 ) يستعملها في عدة مناسبات تمديحية له.؟
تذكرت فورآ حقيقة ومضمون تلك وهذه الأغنية ( طارق ميفانى منو ) التي غناها ولا تزال مشهورة في منطقة جبل ( شنكال ) الشامخ 120 كم غرب محافظة نينوى العراقية الحالية.؟
بسبب قيام أحد البيشمه ركه بين صفوف وقوات ( البارتي ) أنذك و وهوالمرحوم الآن …...................في نهاية عام ( 1973 ) بتسليم نفسه الى أزلام النظام البعثي العروبي العنصري هناك وأنذك مع بندقيته ( برنو ) رمز الرجال النشامة والنضال.؟
وتبديله ببندقية ( كلاشنكوف ) الروسية الصنع.؟
فغن به أحد الشباب بسبب خيانته ولحد اليوم ( صداه ) تلك الخيانة والبندقية المهمة تسمع فوق كل صخرة وشجرة في جبله الأشم.؟
ففي نهاية كلامي هذا أقول لسيدي ورئيسي الحالي ( مام ) جلال الطالباني المحترم.........
لست بصدد ( الأعتراض ) على تكريم ضيفك المحترم.؟
ولست بصدد ( أرضاء ) حكومته وشعبه المحترم بسبب تلك ( الحماقة ) التي قام به ذلك الدكتاتور وجيشه المعروف ب ( لعس ) وتقبيل أحذية الجيش الأميركي أنذك.؟
عندما غزوا دولتهم وبشكل غير قانوني وووووووووووووووووووووو.؟
ولكن سيدي الرئيس كان بأمكان جنابك منحه ( 19 ) بندقية كلاشنكوف وسمينوف نسبة الى ( رقم ) دولتهم التي حولها ذلك المقبور صدام الى محافظة رقم ( 19 ) في العراق.؟
وليست هذه البندقية برنو وللأسباب التالية أدناه …....................
1.أن الشعب الكوردي والكوردستاني وجيشه ( بيشمه ركه ) الأبطال أستعمله قبل ( العرب ) وجيوشهم المغيرة عليهم ولأكثر مرة وبأسلحة أخرى وأن كانت لديهم بعضآ منهما.؟
فليس غريبآ أن وصلتهم عن طريق ( الخيانة ) والجحوش فيما بين الأعوام ( 1961 – 1975 ) في تلك الفترة وهذه البندقية أحداهن.؟
2.مهما كان تصرفات ذلك الدكتاتور المجرم السفاح ( صدام ) ومجموعته بحق شعبك العراقي عامة والكوردي خاصة.؟
فأن كافة أغراضه وحتى ملابسه ( الداخلية ) ملك الشعب أسوة ببقية الدول وليس من حقك أن تهديه الى ( خارج ) العراقي وشعبه ومهما كانت وستكون الحجج.؟
3.وأخيرآ سيدي الرئيس أعتذر منك وأقول بأن قرارك هذا ( خطأ ) وخطأ ومرفوض من جانبي ولكنها مقبول من جانب المرحوم ( أبو طارق ) وأتباعه الخونة في منطقة شنكال اليوم.؟
فأختتم رأي الشخصي الدائم هذا بترديد أغنية طارق ميفانى منووووووووووووووووو
بير خدر شنكالي
آخن في 23.4.2012 rojpiran@gmail.com
التعليقات (0)