مواضيع اليوم

تهنئة العيد للمستحقون وفقط.؟

بير خدر الجيلكي .

2015-07-17 19:52:21

0

 

 

تهنئة العيد للمستحقون وفقط.؟

نيابة عن نفسي أتقدم بأحر التهاني والتبريكات القلبية بمناسبة عيد ( الصوم ) والفطر السعيد الى الملايين من ( المسلمون ) العرب والأجانب وعلى المعمورة بشكل عام والعراقيين بشكل خاص وفي مقدمتهم الى الملايين من شعبنا الكوردي والكوردستاني وبالذات الى ( البيشمه ركه ) الرئيس مسعود البارزاني وبيشمه ركته الأبطال وقبلهم الى ( روح ) وقبور الآلاف من الشهداء الأبرار وعوالئهم الكرام من الذين ومنذ يوم ( 3 / 8 / 2014م ) الماضي ولحد اليوم تصدوا لأشرس هجمة وحشية وبربرية داعشية حمقاء.؟

نعم قلت وسأقول أهنئ الأخوات والأخوة المسلمون المستحقون وفقط وليست غير المستحقون بهذه المناسبة وفي كل المناسبات القادمة وأقصد …............

لالالالالالالالالالالا والف كلا ولن أهنئ وبعد الآن ( الأغلبية ) من العرب السنة المذهب العراقيين وغيرهم وقبلهم البعض من ( الكورمانج ) الكورد في منطقة جبل شنكال / سنجار 120 كم غرب الموصل من الذين خانوا ( الزاد ) والملح والشرف والكرافة والجيرة مع أخوتهم في الأنسانية والقومية والوطنية والحزبية أيضآ من الأيزيديين الكورد في يوم ( الغدر ) والخيانة ومن جانب قوات التحالف الدولي وفي مقدمتهم ( رأس ) الشر والتدريب ( أميركا ) الداعشية التركية السعودية القطرية الصنع والتمويل البشري والمادي لهم ودون أية شكوك وتهم باطلة.؟

حيث وفي يوم ( 3 / 8 / 2014 ) أعلاه ولحد اليوم و بين ليلة وضحاها تحول هولاء الجيران والكرفان ( الكورمانج ) الكورد وحرامي الزاد وناكري الأصول وقبل ( العرب ) و السنة المذهب وعشائرهم الجحيشية والمتيوتية وغيرهم الى ( الفحل ) والكلاب الخرافية الداعشية القادمة من ( جزر ) الواق واق والشيشان وشوارع وملاهي ( أوروبا ) القذرة.؟

فسبوا وأسروا وأغتصبوا الآلاف من البنات والنسوة الأيزيدية ناهيك عن ( ذبح ) وقتل الآلاف من الأطفال الرضع وكبار السن تحت مسمى ( دين ) ودولة الحق والعدالة وشريعة الغاب الواردة في سورة الأنفال الشرانية.؟

ففي الختام ومحاولة الهدؤ و عدم ( حرق ) الأخضر وقبل اليابس وكما تقول المثل أجدد التهنئة والعهد الى البيشمه ركه الرئيس مسعود البارزاني بأن ( الأغلبية ) من الأيزيديين الشنكاليين سيبقون تحت قيادتك ورأية البارتي وعلم كوردستان ولحين تشكيل وأعلان دولة ( كوردستان ) القادمة ومهما كثرت الدواعش هنا وهناك ….............

بير خدر الجيلكي

المانيا في 17.7.2015

Alcelki@gmail.com




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !