تقرير عن شخصية ناروتو اوزوماكى

يشبون مع عدد قليل جدا من الشخصيات الأبوية، ناروتو هو مندفعا، صراخ، غافل، وغافلون لشكلي أو الترتيب الاجتماعية. وقال انه في نهاية الأحكام مع  عندما متحمس أو الإحباط. لديه عدد من الصفات الطفولية، مثل كونه آكلى لحوم البشر من الصعب إرضاءه جدا (يأكل بشكل حصري تقريبا رامين)، الخوف من أشباح، ويحمل السمين محفظة الأخضر الضفدع الذي يسميه "جاما-تشان" .ناروتو لديه عادة من إعطاء الناس يلتقي الأسماء المستعارة أو بدون  الاقتضاء، كما هو مبين عندما أساء الهوكاجي الثانية التي لا ندعو له "يا رب الثانية" . ويمكن أن يكون منحرفة تماما، وخلق أشكال مختلفة من أسلوبه مثير ومرة واحدة حاولوا التسلل إلى ذروتها في حمام النساء عندما سنحت الفرصة. على الرغم من هذه المراوغات، وقال ناروتو لديها شخصية أن يجلب الناس إليه، والصداقة الملهمة والولاء من معظم الناس يلتقي من خلال أعمال البر والاخلاص الحقيقي الذي يمكن أن تغير رأي أي شخص في العالم بأسره. على سبيل المثال، خلال الحرب العالمية شينوبي الرابع، والعطف ناروتو من وحي الولاء من وحوش الذيل، وعندما ترتبط تحالف شينوبي بأكمله من خلال التخاطر، وكان قادرا على إشعال الروح القتالية للجيوش الروح المعنوية "، واختيار لمواصلة القتال رغم الخسائر أنه يمكن أن تحصل كما كان من المفترض شينوبي لتحمل من خلال المصاعب.
وعد ناروتو

ناروتو واعدة للعودة ساسكي الى القرية.

جعلت سنوات من العزلة والاحتقار من قرية ناروتو من هنا التعطش للإقرار. وقال انه سحب المزح حول القرية لمجرد الحصول على رد من أي شخص ورغبته في أن يكون الهوكاجي كان على أمل أن يكون شخص ما يهم. الوقت ناروتو في شلالات الحقيقة وكشف أن جزءا منه يكره القرية لعلاج له باعتباره منبوذا، إلا أن يتحول إليه بعد أن خلصهم خلال الغزو من الألم. هذه الكراهية سمحت كوراما للتلاعب ناروتو في غضبه، مما تسبب له أن يذهب في حالة من الهياج عدة مرات حتى ناروتو واجه مشكلة وتعلمت أن ندعه يذهب. كما نمت ناروتو في مسيرته كما النينجا، ذهبت رغبته في أن يكون الهوكاجي من الإقرار إلى الرغبة في مساعدة وحماية الناس المقربين منه، والذي يعزى توبي لإرادة النار ناروتو وضعت  له أبدا التراجع عن كلامه ، ووضع نفسه من خلال أي أطوال اللازمة لحفظ وعده، كما هو مبين في بوعده ساكورا لجلب ساسكي مرة أخرى بعد انشقاقه من كونوها، على الرغم من ساكورا نفسها بعد أن نمت لرؤية هذا مستحيل كما بسبب ساسكي يصبح مجرم خطير الدولي في وقت لاحق.

وفقا لكاكاشي، ناروتو يتعلم من خلال جسده، كما انه من السذاجة نسبيا، بسيطة، وبطيئة في فهم مبدأ أو الحالات، وغالبا ما تتطلب وجود تشابه التبسيط من أجل فهم ما يتم شرحه له، وهو ما كان نمت أكثر استعدادا للاعتراف مع مرور الوقت، حتى  عندما أحضر هذا الأخير منه وربما حتى يضع جبهة قوية لدرجة أن الناس لا يعرفون من له الإحراج والإحباط في مكتبه سخافة الخاصة، رغم ما كان كل إنجازه حتى الآن [ناروتو يستجيب أفضل للمنافسة، استخدامه بمثابة محرك إضافي تعلم تقنيات جديدة، على الرغم من أنه لا تتردد في طلب إذا احتاج إليه. ومع ذلك، على الرغم من له، ويمكن أن يكون ناروتو الملتزمين تماما على التقاط أشياء أخرى تفوت ويمكن الاحتفاظ المعلومات التي تم جمعها من خلال محادثة عرضا في المعركة، وقد أظهرت ناروتو الى التزام الهدوء وجمعت أكثر من مرة، لكنه يمكن الحصول على بالاحباط عندما قال انه غير قادر لهزيمة خصمه. وقال انه يمكن أيضا أن يكون المفكر سريع، مما يجعل استراتيجيات على الطاير أو استخدام مبتكرة من تقنياته للقبض على خصومه على حين غرة خلال الحرب، على الرغم من أنه يمكن الحصول على مثارة وننسى بعض المفاهيم أو نقاط الضعف التي أشار نفسه مسبقا.

تسبب وفاة سيده جيرايا وغزو ألم تحول العالم الكبير لناروتو. الحزن لجيرايا، أقسم  تحميل ناروتو الانتقام على الألم وغادروا القرية لمعرفة السنجيتشو في حين أن التدريب، وقراءة ناروتو نسخة من حكاية من شينوبي طماع التكامل تماما، والتي علمته انه كان اسمه بعد بطلا من الكتاب. وعلى الرغم من غضب كذلك باتخاذ إجراءات الألم أثناء الغزو، وسرعان ما تحدث ناروتو مع والده، الذي شرح له دائرة الكراهية في العالم شينوبي. وبعد الاستماع أخيرا إلى قصة ناجاتو ونتائج دورة الكراهية وتعهد ناروتو انه كسر حلقة وإحلال السلام الحقيقي على العالم وعلى الرغم من هذه الرغبة تقديمه في المعارضة المباشرة للساسوكي، واصلت ناروتو في هذا الطريق، حل لانهاء كل من وشينوبي الحرب العالمية الرابعة ودورة الكراهية.

في مرحلة البلوغ، وقد اكتسب ناروتو الكثير من الحكمة. عندما تشويه   الهوكاجي نصب، عرف ناروتو أن   أراد اهتمام والده كما انه لا يملك الكثير من الوقت الشخصية كما الهوكاجي فقط. وعلى الرغم من تأنيب   عن سلوكه، وافق ناروتو لمساعدة ابنه في تنظيف الفوضى لقضاء بعض الوقت معه، بالرغم من أنها سببت له أن يكون في وقت متأخر إلى الاجتماع كاجي الخمسة، مما يثبت نفسه وأبا محبا وزوجها.