مواضيع اليوم
تقاذفتني أمواج الحياة الهائجة
ورمتني هنا وهناك
لم أرسو الى بر الامان
فما زلت أصارع الدوام
واستسلم للدوام
مازلت عنيدا
فمن طباعي العناد
وباعتقادي
أن عنادي سيوصلني لأمنياتي
رغم خسائري التي لم تكن يوما في الحسبان
التعليقات (0)