انا ليس من الحركة و لا قريب منهم ولكن اعرف معظم اعضاءهم و للاسف الذي يجري في الحركة الاسلامية هو حال النقابة ككل .
الحركة الاسلامية في اخر انتخابات نقابية صيدلانية فقدت بوصلتها و فقدن نبض الشارع الصيدلاني و للاسف الاشد الحركة الاسلامية فقدت القيادات الشابة
فاكثر من ثلثين الاعضاء اقل من عمر 35 سنة و لا يوجد اي قيادي صيدلاني فيهم .
انا لا اعرف هل يتم املاء الاسامي ام ان الاختيار على درجة القرب من العقل الحاكم
لانه اخر عدة دورات لم يتم نبض اتجاه الجسم الصيدلاني و حتى باختيار فضل نيروخ كانت المؤشرات و الاحساس انه سوف يفشل و هذا الكلام قلته شخصيا الاحد قيادات الحركة العليا و لاحد قيادات الصيادلة الذي كنا نحن الوسطيين نضغط عليه حتي ينزل انتخابات النقيب .
للاسف الشديد ازمة الحركة الاسلامية في نقابة الصيادلة سببها الحركة الاسلامية شخصيا و اذا استمرت بالاتجاه نفسة فالخاسر الاكبر هم الصيادلة انفسهم ففي اخر اتخابات عدد الصيادلة المقترعون لم يتجاوز 1500 مع كل الحشد و الربط و في الانتخابات القادمة اذا الكتلة القومية لم ترشح نقيب له احساس الصيادلة اتوقع عدد المقترعين الف
نشر في http://www.watanynews.com/permalink/6268.html
التعليقات (0)