مواضيع اليوم

تعليقات وردود على التعليقات

يوسف رشيد

2011-04-15 19:55:47

0


 هذه مجموعة من التعليقات الإيلافية التي احتفظت بها في ملف خاص ، ولم يكن يخطر لي أني سأنشرها يوما ، لذا، لم أنسقها ، ولم أصحح ما فيها من أخطاء طباعية أو غيرها ..

نسختها كما هي ، وقد جهدت أن أنسب كل تعليق لصاحبه ولمكان نشره ، إلا القليل ربما ..

لكن بعد مرور الوقت ، لم يعد ممكنا التحقق من ذلك القليل غير المنسوب بالشكل الصحيح ..

ولا أعرف هل سيلقى هذا النشر تأييدا أو اعتراضا ..

أيا يكن ، أشكر سلفا المعترضين والمؤيدين ..

 

تعليق " سين من الناس " على مقالي :

حلب اسطنبول صوفيا ـ 3 ـ

 

أخ يوسف كان صوتك عاليا داعما لكل الثورات العربية لماذا صمتت عن ثورة شعبك في سوريا والقتل في درعا

 

ردي على تعليق سين من الناس

23/03/2011

يا أخي الكريم سين من الناس ، إن تأييدي للثورات العربية كل لا يتجزأ .. ومع تأييدي لكل الثورات السلمية للشعب العربي ، وفي كل مكان ، فأنا مع ثورة الشعب العربي في بلدي سوريا بالتأكيد ، ومع تظاهرهم السلمي ضد الفساد وقانون الطوارئ والغلاء وعدم وجود مساحة كافية لحرية الرأي والأحزاب السياسية .... ، ومع ضرورة أن يتمتع المواطن بكامل حريته وكرامته ، لأن كرامة الوطن من كرامة مواطنيه .. ولا يكون الوطن حرا إذا كان مواطنوه مستعبَدين ..

وإذ أتضامن مع أهلنا في كل الوطن العربي وفي سوريا ، وخاصة في درعا ، فإنني أعزيهم وأترحم على ضحاياهم ، وأتمنى للمصابين الشفاء العاجل .. وبالتأكيد ، فإن وقوع الضحايا وهدر الدم العربي في أي مكان أمر محزن ومؤسف وتصرف غير مبرر أبدا .. وخاصة حين يكون التظاهر سلميا .

لكني أرفض الدعوات الطائفية التي يمكن أن تجر بلدنا المتنوع إلى ما لا تحمد عقباه ، كما أرفض تلك الدعوات التي تنال من المواقف القومية والوطنية ودعم المقاومة الوطنية اللبنانية والفلسطينية بما يخدم أعداءنا الصهاينة وحلفاءهم ..

وقد رفعت صوتي عاليا ـ كما قلتَ ـ  في تأييدي لثورتيْ تونس ومصر ، لأن مبارك حليف استراتيجي للصهاينة وأمريكا ضد شعبه وأمته وضد المقاومة اللبنانية والفلسطينية ـ كما تعلم ـ ولأن ابن علي لم يكن أقل منه عمالة للصهاينة وأمريكا أيضا ..

فالأمة العربية بغير هذين النظامين ستكون أقوى على مواجهة المشاريع الصهيونية ، لذلك غضب الصهاينة لرحيلهما وفقدان دعمهما لهم ..

على عكس موقف الصهاينة من سوريا ..

إنني أدعو إلى احترام إرادة شعبنا العربي في كل مكان من الأرض العربية وخاصة في سوريا ، لتحقيق أمانيه وطموحاته في الحياة الحرة الكريمة لكي لا يتمكن أعداؤنا منا .. دمت عزيزا أخي الكريم سين من الناس .. 

  

تعليق باسم شاهد عربي :

إن تساؤل سين من الناس كان محله , لماذا جفت أقلامنا حين الحاجة اليها. ولعل جوابك يمثل رأي الأغلبية . واذا سمح لي سأجزأ السياسة السورية الى قسمين أولا السياسة الخارجية و ثانيا السياسة الداخلية.أولا السياسة الخارجية: فهي مبنية على مبادئ الدفاع عن النفس واسترجاع الحقوق الوطنية و القومية المشروعة. ان جميع العلاقات الدولية مبنية على هذه القاعدة الاستراتيجية الواضحة. فعلاقات سورية الخارجية تكون حميمية أو عدائية حسب موقف تلك الدول من القضايا الوطنية و القومية. وهذا أمر منطقي يقبله العقل بسهولة وبدون استدلال مطول. فعلاقة سورية مع ايران هي علاقة أخوية استراتيجية لسبب وحيد فقط لا غير هو الموقف الايراني الواضح و الصادق من القضايا العربية. وتحسنت علاقاتنا مع تركيا في السنوات القليلة الماضية بناء على مواقف الايجابية لحكومة أردوغان من قضايانا المشروعة. و لنا علاقات فاترة مع كثير من الدول العربية بسبب تخاذلها من القضايا العربية. ثانيا السياسة الداخلية: ان انتصار المقاومة اللبنانية ضد اسرائيل تحقق فقط و فقط بسبب وجود ثلاثة لاعبين أساسيين هم أولا حزب الله والجمهورية العربية السورية والجمهورية الاسلامية الايرانية.فما كان يمكن تحقيق الانتصار لو نقص أي لاعب من االلاعبين الثلاثة . فأثناء الحرب الاخيرة لحزب الله ضد العدوان الاسرائيي على لبنان قام الشعب العربي السوري بكل أطيافه دون استثناء استضافة المهجرين اللبنانيين و اعطائهم المسكن و الملبس و المأكل. فشكل الشعب السوري الجبهة الخلفية للمقاومة. فالحق أن يقال أن جزأ من الانتصار هو أيضا ملك للشعب السوري اللذي شكره السيد الرئيس بشار الأسد و السيد حسن نصر الله من كل أعماقهما. ان معظم الشعوب العربية والاسلامية كانت تقف وراء المقاومة و تدعمها معنويا. فسمعنا كثير من الناس صاروا يسمون أولادهم باسم حسن نصرالله فهذه دلالة ساطعة على أن الشعب العربي يقف قلبا وعقلا وو جدانا مع المقاومة اللبنانية ضد الظلم و الاحتلال الاسرائيلي. وعلى ما تقدم ما هي المبررات لاستمرار حالة الطوارى و قانون الاحكام العرفية في سورية. أريد مبررا واحدا عن سبب عدم الغاء هذه الحالة. فجميع أطياف الشعب يقف خلف السياسة الخارجية للسيد الرئيس بشار الأسد. بل أكثر من ذلك ان الشعب السوري لا يرضى بأية تسوية بدون استرجاع الحقوق العربية السورية كاملة. فلماذا اذا الاحكام العرفية؟. هذه نقطة و النقطة الأخرى ما يخص نزاهة واستقلالية القضاء, فحدث بلا حرج, أعتقد أن ثقة الشعب به شبه معدومة لفساده ولسبطرة السلطة التنفيذية عليه وهذا ينطبق أيضا على كبت حرية التعبيروالتظاهر السلمي وتكوين الاحزاب الوطنية فأين قانون الاحزاب والانتخابات الذي قيل عنه الكثير.ماذا عمل هذا الشعب العظيم حتى تسلب منه كل هذه الحقوق المشروعة. مما يخشى اذا؟ هل يخشى من أن تقوم الأحزاب ووسائل الاعلام بترويج ثقافة التخلي عن الحقوق وثقافة الخنوع و قبول الاحتلال و الظلم. هذا لا يقول به عاقل. فههما تونس ومصر العربيتين أثبتتا بأن الشعب الحر هو اللذي يدافع عن مصالح الوطن العليا وهوالمصدر الوحيد لدعم كل السياسات الخارجية. أما أنا لا أستطيع أن أفهم لماذا تمت تأخير الاصلاحات الموعودة في سورية وكنت أتمنى أن لا تصل سورية الى هذا الموصول فالثمن غال جدا دفعه دماء شهدائنا في درعا و اللاذقية والمدن الاخرى وسندفعه جميعنا فردا فردا بدون استثناء و أتمنى من السيد الرئيس الدكتور بشار الأسد, وأنا أثق به جدا أن يبادر باجراء الاصلاحات بالسرعة القصوى اليوم قبل الغد. و كما يقال أن تأتي متأخرا أفضل من أن لا تأتي . و يبقى القول الأول والأخير لا كرامة للوطن الا بكرامة الانسان.

تعليق آخر لي في نفس الموضوع ردا على تعليق : شاهد عربي :

 

لست مختلفا معك فيما كتبته أخي الكريم .. إننا محتاجون لكل التغيير الذي تحدثت أنت وكتبت أنا عنه أيضا كما في تعليقي أعلاه وفي مقالات سابقة .. إن ضرورة التغيير حتمية ، ويجب أن تزيح من طريقها كل من يعرقل مسيرتها أو يعيقها من المنتفعين والمتسلطين .. ولعل القضاء على الفساد واستقلالية القضاء ونزاهته وإعادة النقاء لرجاله تأتي في أول الأولويات ، وإن كانت المسائل الأخرى لا تقل أهمية كرفع حالة الطوارئ وحرية الإعلام والصحافة والأحزاب وتساوي جميع المواطنين في الحقوق والواجبات وبكل الفسيفساء الدينية والقومية والسياسية .. تلك المطالب كلها مشروعة ومحقة وضرورية وعاجلة .. شكرا لك ودمت ..

 

 

تعليق بغدااد@  بعنوان : صباحات الأمل :

على مقالي : سياسة .. لكن من خرم الباب :

 

كلامك مقنع وجميل في آن، السياسات الأمريكية والصهيونية لا يخفى تأثيرها في العالم العربي على عاقل، ولكن ما كان للماء أن يتسرب للإسفنجة إن لم يكن فيها ثقوب، الحديث عن المؤامرة لم يتوقف في قضايا كثيرة،في الموقعات الكروية مثلا،، هل كان سيوجد متسعا لمؤامرة إن ملأنا بالحب المساحات الجغرافية بين مصر والسودان وتونس والعراق وسوريا وكل بلداننا؟ صباح الأمل في الحرية والحب والوحدة علينا جميعااا،دمت أخي

 

ردي على التعليق السابق :

 

مئة بالمئة أنا مع كلامك ..يجب أن نسدّ الذرائع والثقوب والخروق وكل ما يؤلم ويؤرق شعبنا .. شعبنا يستحق من حكامه كل خير ، ويجب أن يعيش حياة حرة كريمة .. وحين نسد الذرائع تماما نكون قد قطعنا دابر المؤامرات مهما تكالبت ونكون في مأمن منها ، وسيكون الشعب أقدر على صدها والتغلب عليها مهما اشتدت .. ولن أكرر ما قلته في السطر الأخير من تعليقي السابق .. أشكرك بغداد .. وأسعدني هذا الحوار .. دمت بألف خير .

 

تعليقي في إحدى المدونات :

أوافق أن الإرهاب ليس وجهة نظر ..

 

لكن أي إرهاب ؟؟ أنا لست مع من يقول إنه سيعيد حرق ما احترق عشر مرات .. فالأشجار عربية .. والأرض عربية وإن كانت تحت احتلال قذر .. أما عن القانون الدولي يا عزيزي .. قل لي بربك أين القانون الدولي عندما دمروا العراق وشعبه ومقدراته واحتلوه ؟؟!! وأين القانون الدولي عندما أحرقوا غزة بشعبها وأرضها وشجرها وحيواناتها ؟؟!! أين القانون الدولي عندما اجتاحوا لبنان منذ عام 1982 حتى الآن ودمروه أكثر من عشر مرات (( حسب قول صاحبنا )) ؟؟!! هل بعد ذلك ترى القانون الدولي موجودا ؟؟!! أنا لست مع الحقد على الآخر .. لكن أليس من حقنا الدفاع عن أنفسنا ؟؟!! هل نحن من احتللنا فلسطين ؟؟ هل نحن من شرد أهلها ؟؟

أن يتهمونا بالحقد والإرهاب لمجرد قول ، شيء ، وأن يمارسوا علينا إرهاب الدولة وعصاباتها شيء آخر .. هم الإرهابيون قولا وعملا .. والتاريخ يشهد .. شكرا لك .. إنه مجرد رأي .. هل تقبله ؟؟!!

 

رد من يسمي نفسه : المدون :

المدون المبدع يوسف رشيد .. في البداية اشكرك لمساهمتك الجادة وحوارك الهادئ .. عن سؤالك (لكن أي إرهاب ؟؟) .. نقول الارهاب واحد ولا يهم ان جاء من مسلم او غير مسلم فجميعه مستنكر .. عندما يقول شخص انه لو ملك الوسائل سوف يحرق الغابات!!!! فهذا ارهاب واضح فلا يقوم بهذا انسان سليم ليس لان الاشجار عربية او غير عربية بل لان هذا العمل غير اخلاقي وغير مبرر ابدا، من تكون نفسيته بهذا الشكل عليه ان لا يتظلم ان وقع عليه اقسى انواع الارهاب .. القانون الدولي لا يجيز الابادة وان كان هناك ابادة فهي مستنكرة .. العراق دمره الارهابيون من القاعدة ومن اتباع ايران وفقط ارجع الى بداية تحرير العراق واعني السنة الاولى وستجد ان امريكا دخلت العراق بصورة اشبه بالسلمية وحتى الناس لم يقاتلوها ولكن بعد حين بدأ دعم الارهابيين من السعودية وايران وجميع الدول الاسلامية فكانت مشاكلنا كلها بسببهم .. سؤال صعب بالنسبة لك ولكن لابد منه (هل تسمح بان تلقي حماس والجهاد الصواريخ على مدن اسرائيل دون تمييز فهذه الصواريخ ليست ذكية ونسبة الخطأ فيها 100% وهي تقتل في الغالب مدنيين واطفال؟ لماذا لا تعتدي اسرائيل الان على قطاع غزة؟ تساؤلات يجب ان نسألها لانفسنا يجب ان نعلم هل ما يقومون به هو لسبب ام لا؟ اما عن اجتياح لبنان فلم يكن ايضا بدون سبب فلبنان لم يسيطر على ارضه وصال الفلسطينيون وجالوا فيه يضربون اسرائيل واي دولة عربية كانت مكانهم لفعلت ما فعلته اسرائيل في اجتياحها للبنان .. ماذا استفاد الفلسطينيون من ذلك وماذا ربح لبنان من ذلك غير الدمار؟؟؟؟ من حقك الدفاع عن نفسك ولكن ليس من حق الانسان ان يكون عدوانيا وشامتا حتى عندما يتعلق الامر باناس ابرياء لا ناقة لهم ولا جمل ... الارهابي هو الذي يقتل فقط لغرض القتل فهذا الذي يفجر نفسه بالمدنيين هو اكبر ارهابي ولا يوجد في العالم اجمع اناس يفعلون هذا الا المسلمين فلا تتعجب ان يكون الارهاب ماركة مسجلة .. شكرا لك وتقبل خالص 

 

 

ردي : إنه حوار الطرشان مع شخص يستخدم اسمين :

يبدو أن هناك اسمين لمدون واحد .. هما ((أشرف الأشرف ، والمدون )).. فقد بدا من كلامهما ( من كلامه ) أنهما وجهان لعملة باطلة مزيفة واحدة .. لأن قانون الفعل ورد الفعل يتجاهلانه بكل دم بارد .. ولا يريدان من كل هذه المعميكة إلا إدانة ذاك الذي من غضبه من أفعال الصهاينة قال ما قال ، ونحن رفضناه .. لكن هذا لا يبرر للصهاينة أن يطالبوه بتحمل نتائج هذا الكلام ويصفونه بالإرهاب الذي يجب أن يعاقب عليه .. إذا كان هناك إرهاب فليس سوى في الدولة الصهيونية .. وإذا كان هناك إرهابيون فهم قادة الكيان عبر تاريخه من هرتزل إلى نتنياهو وإذا كان هناك إجرام يجب أن يعاقب عليه القانون الدولي ، فيجب أن تعاقب دولة الصهاينة ألاف المرات .. بعدد جرائمها التي لا تنتهي ، وبعدد احتلالاتها وانتهاكاتها لحقوق الأوطان والإنسان .. وقد قتل الصهاينة أطفالا في مئات المجازر من دير ياسين مرورا ببحر البقر وقانا وجنين ، ولم يكتفوا بذلك في حربهم على غزة .. بل أحرقوا كل شيء بالفوسفور ، الشجر والحجر والأطفال والنساء والشيوخ .. والصور قريبة وما تزال عالقة في الأذهان مما جعل العالم كله يستنكر ويدين استخدام القوة المفرط في غزة .. فإذا كانت الصهيونية المدعومة من أمريكا الصهيونية تمتلك كل أنواع السلاح الحارق والخارق والمدمر والمفجر ، وقد واجهت فيه الأطفال والنساء والشيوخ العزّل .. فلا تذرفوا دموع المظلومين .. إنكم الظالمون القاتلون المعتدون الأفاكون البرابرة ..

 

رد أشرف الأشرف علي :

اولا انا احترم واتفهم موقف المدون الكريم الذي يبدو انه قرر ان يترفع عن الرد عما صدر منكم من هذيان في ردودكم الاخيرة التي يشي اسلوبها بانها صادرة عن شخص واحد وان تعددت الاسماء.. اما نحن فبعد ان نستأذن الاستاذ نزار ننبهكم ان ردودكم الاخيرة ان هي تنم عن شيء انما تنم عن مكابرتكم وعنادكم بعد ان كشفنا زيف نقلكم لاقوالنا فاصبحت مصداقيتكم في مهب الريح بل هباء منثورا.. وهي مكابرة لانكم في محاولة منكم انقاذ ما امكن من ماء وجهكم امام قراءكم فقد عمدتم الى الضرب تحت الحزام ورشقنا المدون الكريم باقاويل مشروخة تكشف عورتكم وتضرب مصداقيتكم في الصميم .. اما اراجيفك بشأن ما تسميه الارهاب الصهيوني فيزداد عجبنا انها تصدر عن امثالكم ابطال حماة وتل الزعتر .. هل تقنعنا ام تقنع نفسك بهذا الهراء الفارغ ... هل نحن الذين مسحنا مدينة حماة على رؤوس اصحابها ؟؟ هل نحن الذين سمنا الفلسطينيين (أشقاءكم) سوء العذاب في تل الزعتر ؟؟ هل نحن من اغتال وزير داخليتنا في مكتبه بسبب تصريح ؟؟ هل نحن من تبر وسحل في سجن تدمر ؟؟ ان عاطفتك الزائفة تجاه الفلسطينيين لن يستسيغها عاقل لانه لو صدقها سقطت عنه صفة العقل .. فانت اذن تخاطب بها الدهماء والرعاع وكل من تعول على استعباطهم .... نعم نحن نخاطبكم بلغتكم وفي عقر داركم تعويلا منا على العقلاء من بينكم وان منكم رجل رشيد ، اولا ، ولاننا سئمنا اراجيفكم واقاويلكم ثانيا ، ولاننا سئمنا ايضا ان تبقى الساحة مباحة لامثالكم يعيثون فيها زيفا ونفاقا وبهتانا ....

 

ردي عليه :

يا سيد أشرف العالمين ..أنت تقولت علي في ردك الأول على تعليقي قائلا على لساني : (( نقول الارهاب واحد ولا يهم ان جاء من مسلم او غير مسلم فجميعه مستنكر .. )) قل لي من فضلك : هل أنا كتبت هذا الكلام ؟؟ أدعوك لقراءة تعليقي الأول ، حتى تكتشف زيف ادعاءاتك .. ثم : لا يحق للشيطان أن يعظ ، لأن الساقطات أكثر النساء ادعاء للشرف .. واسمعوا يا ناس من الذي يعيرنا بحماه وتل الزعتر .. إن كلاما من هذا القبيل لا يعطيك صك البراءة , ولا يمحو عار الإجرام والإرهاب عن الصهاينة .. ولا أريد أن أكرر ما سبق أن قلته في تعليقي السابق .. لكني الآن وأنا أكتب هذا التعليق أشاهد على التلفاز جرافاتكم الصهيونية تهدم بيوت الفلسطينيين الذين تباكيت عليهم بدموع التماسيح .. لم يكفكم أنكم احتللتم الأرض وشردتم الشعب وقتلتم بإرهابكم مئات الآلاف منه ومن الشعب العربي قاطبة .. بجرائمكم التي ملأت أنحاء المعمورة من فرنسا وألمانيا ومالطا وتونس والعراق والمغرب والسودان ...الخ .. وليس من السهل أن تغطي قرص الشمس بغربال أخرق .. أليس كذلك ياااا مستر أشرف ؟؟!!

 

 

رده ثانية علي :

استاذنا يوسف رشيد ... الكاتب الفلسطيني احمد مطر هو القائل ولست انا بان العرب قتلوا من الفلسطينيين اضعافا مضاعفة مما قتلت اسرائيل وان دور العرب في تطهير فلسطين من الفلسطينيين يفوق بكثير دور بني صهيون فهل حديثك المكرر والممجوج عن الممارسات الاسرائيلية يمنحك صك غفران انت ايضا ... ولولا تحريضكم ووعيدكم الارعن بابادة اسرائيل الذي افرز حرب 67 ما كنا اليوم في الضفة الغربية اصلا ... نعم انا أشكك في نواياكم وخطابكم تجاه الفلسطينيين الذين لا تتورعون عن استخدامهم كشماعة وورقة توت وورقة للمساومة ولحاجة في نفس يعقوب فلم اسمع ولم اقرأ في صحافتنا يوما بانكم ذكرتم كلمة فلسطين في مفاوضاتكم معنا ... واذا كانت كل هذه الرحمة التي تغلف كلامكم عن الفلسطينيين صادقة فلماذا كل هذا البؤس الذي يعيشه الفلسطينيون على ارضكم ؟؟؟؟ ارجو اجابة صريحة وعدم تكرار الاسطوانة المخرومة عن حق العودة فهذا لا يبرر معاناة الفلسطيني وذله ومهانته في بلد الكرامة والعروبة والمقاومة سورية !!!! ولا تزاود علينا في حكايات الجرائم هذه فملفاتكم السوداء طافحة بالتنكيل بكل ما هو ليس علوي في سورية من كورد واخوان وفلسطينيين وغيره وغيره هزلت ان ارض الاشوريين والسومريين والسريان صارت ارض المحتل العربي ....

 

 

كتب المدون محمد شحاتة .. في مدونتة محمد شحاتة ..

إنني أعتذر اعتذاراً تاماً وكاملاً لجميع السادة الزملاء المحترمين الذين ربما تضرروا بسبب هذا الموضوع وبالأخص الزملاء محمد القطان وسامي عسكر وليلى عامر وفاطمة الزهراء ويوسف رشيد ونجم الدين ظافر وعبد الله العمري وربيع العاملي وغيرهم من الزملاء الذين تفاعلوا مع هذا الموضوع..

 

ردي : أزمة عابرة :

إنها سحابة صيف ألمت بنا " سكان مدينة إيلاف " ، وأعتقد أنها مرت كما يجب أن تمر .. ولئن تفاعلنا معك ، فلأن وقع خبر "الحذف " كان مهولا ، مما جعلني أتساءل سؤالا حذفته من مقالي بعد رسالة المدونة لي ببراءتها من الحذف : إذا كنا في إيلاف نلاقي هذا المصير ، فلماذا العتب على الأنظمة ؟؟! دمت أخي محمد ..

 

رد محمد شحاتة على تعليقي السابق :

سؤالك الذي (حذفته) من مقالك دار في عقلي وحذفته أنا أيضاً حينما قرأت أن الإدارة لا علاقة لها بالأربعة مقالات المختفية .. ولكن مقالك الذي أنزلته (الإيلافيون) قرأته قبل أن أكتب رسالتي هذه ..وكان له دور كبير في الشحنة الانفعالية وفي كتابة رسالتي هذه .. الشكر الجزل لك على إقدامك وعلى صراحتك وعلى تفاعلك الكبير .... وتقبل سيدي كل احترام وكل تقدير

 

تعليق محمد شحاتة على : الإيلافيون :

يا سيدي الفاضل الكريم.. في هذا العالم الجديد .. وفي هذه السياسة الدولية "العالمية" التي صارت مودة سرطانية .. غير مسموح لك بالكلام بحرية .. وحريتك مرهونة بالقضبان التي يريدون منك أن تسير عليها ولا تخرج عنها حتى نهاية الطريق .. فإذا استويت على قضبانهم وعلى خطهم فهنا تحرك بأي سرعة تبتغيها طالما أنت على القضبان وعلى الخط .. فإذا خالفت القضبان .. فليس مسموحاً لك التحرك لو خطوة واحدة لأنك في هذه اللحظة لن تزيد عن كونك (عربياً) أو (فلسطينيا) أو (مسلما) وكل ذلك عندهم له ترجمة واحدة ومصطلح واحد ابتدعوه ... إرهابي ... تحياتي

 

 تعليقي في مدونة نظرة جديدة لسامي عسكر :

بورك أكتوبر وتشرين

وبوركتم أخي سامي .. كنا معكم على الخط الفاصل بين الأذن ((الراديو أو المذياع )) والعين أي ( التلفاز ) وليس بيدنا آنذاك حيلة أخرى .. لكني كنت في نشوة من الفرح لأن الجيشين حاربا معا ، وأنهما أخذا لي بثأر أخي الشهيد في حرب يونيو ، من أعداء الله والوطن والتاريخ .. قبحهم الله وأذلهم وقوض دعائمهم إلى أبد الآبدين .. آمين ..

 

الرد : إلى أخي يوسف رشيد :

هذه أيام لا تنسي بتفاصيلها لأنها لا تتكرر كثيرا وإن كنا نتمني أن تتاح لنا الفرصة مرة ثانية نحن أو أبناؤنا لنعيد أياما كانت لدينا فيها إرادة ....ليتها تعود في حياتنا مرة أخرى......شكرا لك

 

مدونة الحقيقة :

حنان العراق : إنها مصيبة :

بل كارثة كبرى أن تنتظر الصبية ابن عمها سنين طويلة ، ليتبدى لهم فيما بعد : أنه ألغى الحجز .. إنها حالات إنسانية تتكرر في كل زمان ومكان .. لكن صاحبة الحظ الأنكد هي من يُلغى حجزها .. وبكلمة ظالمة جائرة واحدة ، فقط .. حقا ، في البدء ، لم يخطر ببالي شيء من هذا القبيل قبل أن أقرأ المقال .. كل ماهنالك ظننته نوعا من النتيجة غير المتوقعة لإلغاء حجز فعلي في طائرة أصيبت بكارثة أو قطار تدهور ..... دمت أخت حنان ..

 

 

تعليقي في مدونة نظرة جديدة : سامي عسكر :

ارحلوا عنا وسنكسر وراءكم كل جرارنا

ارحلوا عنا ، وسنكسر وراءكم كل جرار الماء ولو متنا عطشا ، ولو قتل الظمأ أولادنا ، وفلذات أكبادنا ، أرحم لنا من وجودكم كوابيس رعب وإرهاب على صدورنا .. نعم أخي سامي .. فليرحلوا ، وليأخذوا كل من يحبونهم ، وكل ما يريدون .. نحن نريد أن نعيش بأمان وسلام .. والسلام .. دمت أخي سامي ..

 

تعليق سعد باسم ـ مكتب التواصل الألكتروني ـ وزارة الخارجية الأمريكية :

مدونة فارس الأوراس

مقاله : بعد أمركة العرب .. حان وقت أمركة العالم ..

ان امرك عجيب يا سيد ، فمدونتك تذكرني بقصة الذئب الذي جاء الى الحمل ليهاجمه و تحجج بحجة ان " ابوك قد شتمني في الربيع الماضي فجئت لأكلك" انتقاماً . لم يبقى الا ان تقول اذا لسعت بعوضة شخصاً في مجاهل غابات الامزون فان امريكا هي من حرضت البعوضة و استدرجت هذا الشخص الى هناك لتلسعه هذه البعوضة الخبيثة. اما اذا كانت البعوضة حاملة للملاريا فمن المؤكد انك ستضيف ان الملاريا ايضاً هي اختراع امريكي كما اخترعنا بقية الامراض التي نسبتها لنا بغير حق. لا اعرف كيف افسر المنطق الذي جئت به و انت تنسب اكبر كارثة طبيعية تضرب الولايات المتحدة ، و ليس بلد اخر ، الى امريكا فالكوارث الطبيعية، بطبيعتها و حسب ما يوحي اسمها به..فهي طبيعية ، و قد نستطيع اتخاذ تدابير للتقليل من اثرها لكن ليس لنا هذه القدرة الجبارة لا على خلقها و لا على وقفها، و لوكانت لنا مثل هذه القدرة لحلت الكثير من المشاكل اليوم، لكن للأسف لا تملك امريكا مثل هذه المقدرة السماوية . لم تكن الولايات المتحدة يوماً دولة استعمارية ، على العكس من الكثير من الدول الاوربية الاخرى، و لم يكن لها يوماً مستعمرات و لم تفرض يوماً ثقافتها على احد كما كانت تفعل بعض القوى الاستعمارية التي كانت تفرض لغتها و ثقافتها على الدول التي كانت تستعمرها . في الواقع ، لقد ساعدت الولايات المتحدة الكثير من الدول على التحرر من الاستعمار و الاستبداد كما حصل في اوربا ابان الحرب العالمية الثانية عندما ساعدت الولايات المتحدة الدول التي كانت قابعة تحت الاحتلال النازي على النهوض على قدميها من جديد، بضمنهم المانيا نفسها . و اخيراً كنت اتمنى ان تكون اكثر احتراماً ً لأرواح الالاف من الجنود الامريكين الذين ضحوا بحياتهم في مقارعة الارهاب الذي ينشر الخراب و الدمار و القتل بين المسلمين و العرب اكثر من غيرهم ، فرغم ان هناك دول اخرى تقف الى جانب الولايات المتحدة في هذه الحرب العالمية بوجه الارهاب ، لكن ليس هناك من دولة قدمت ضحايا اكثر من الولايات المتحدة بين صفوف قواتها المسلحة، و هذه ليست بالحقيقة الخافية على احد، لكن حدث العاقل بما لا يليق، فأن صدق فلا عقل له. سعد باسم فريق التواصل الالكتروني وزارة الخارجية الامريكية

 

رد المدون فارس الأوراس : فارس عوني

إذا كانت مدونتي تذكرك بتلك القصة أما أنا فسياسة أمريكا المتعجرفة و التي فضحتها وثائق وكيليكس حتى مع أصدقائها تذكرني ببعض أبيات الشاعر الكبير أحمد مطر : أمــن الـتـأدب أن أقـول لــقاتلي ..عــذراً إذا جــرحــت يــديــك دمـائــي؟ أأقــول لـلـكلب الـعـقـور تـأدبـاً.....دغــدغ بــنــابــك يـــاأخي أشـــلائــي؟ أأقــول لــلــقـواد يــاصـديق؛ أو........أدعــو الـــبـــغـــي بــمـــريـم الـعــذراء؟ أأقول لـلـمـأبـون حـــين ركوعه..........حرمـاً؛ وأمــســـح ظـــهـره بــثــنــائي أأقـول لــلـص الـذي يسطو على........كــيــنـــونــتـــي : شـكـراً على إلــغائي؟........ واعلم بأن أمريكا لو استطاعت على ابتكار الأعاصير لفعلت بدون تردد للقضاء على أعدائها "أي المخالفين لسياستها" كما فعلت مع العراق في " عاصفة الصحراء".أما الحروب البيولوجية التي أعلنتها ضد الإنسانية فهذا ليس مخفي على أحد و الأنفولونزات التي تصدر للخارج كما فعلت مؤخرا في مسرحة أنفولونزا الخنازير لتستفيق من صرعة الأزمة الإقتصادية خاصة أن المجرم دونالد رامزفيلد يمتلك أسهم في الشركة التي صنعت اللقاح. و أدهشني قولك بأن أمريكا ليست دولة إستعمارية و أظن أنك لست في وعيك .يجب أن تعلم بأنها تحتل كل الدول العربية إما سياسيا و بالإملاءات و إما عسكريا كما في العراق و الصومال و أفغانستان.أما دخولكم في الحرب العالمية الثانية فلم يكن فال خير على الإطلاق فبكم تحولت الحرب إلى نووية و مهدتم للحرب الباردة التي قسمت العالم و الأوطان و الشعوب.أما تضحيتكم فكانت لسبب المصلحة فكل الدول أنهكتها الحرب إلا أمريكا التي لم تكن مسرحا لها أولا و ثانيا أنعشت مبيعاتها من السلاح و خرجت و في احتياطها %80 من الذهب العالمي. والإرهاب يا سعد من اختراع " سي أي أي" ليضغط به على الدول كما يفعل حاليا مع الحركات المتمردة في السودان و كوبا وكولومبيا .أما الطامة الكبرى فهي سياستكم إتجاه الفلسطنيين و دعمكم للامنتهي للكيان الصهيوني و أول من يدافع عن جرائمه في الأمم المتحدة " بالفيتو" هي أمريكا. لذا انصحك أن لا تدندن كثيرا لان رغم أن حكامنا أغبياء و أميين إلا أن الشعوب واعية و مثقفة و تفقه جيدا ما يدور حولها .لذا أقول لك بان المستقبل سيكون للشعوب إن شاء الله .

 

 

رد :

ما دامت امريكا لا تستطيع خلق الاعاصير فلا تتهمها بما لا تستطيع فعله ، فأوهامك التي في رأسك كافية و لا تحتاج لأوهام اخرى لا وجود لها اصلاً لتستخدمها كذريعة لتهاجم بها امريكا، اما عاصفة الصحراء فهي دليل اخر على وقوف الولايات المتحدة ضد الطغيان و الاستعمار فأذا ما راجعت التاريخ جيداً سترى ان عملية عاصفة الصحراء جائت لتحرير دولة عربية مسلمة و هي دولة الكويت من احتلال نظام صدام حسين و انتهت العمليات ما ان خرجت القوات العراقية من الكويت و تحررت ارض الكويت . ارجو ان تتذكر ان ذلك كان ضمن جهد دولي كبير شاركت فيه دول من مختلف ارجاء المنطقة و العالم. ارى انك جئتنا اليوم بمفهوم الاحتلال السياسي و فكرة الاملاءات التي نمليها على العالم والتي هي منافية للمنطق، فاذا كان كلامك صحيحا ، فلنلغي هيئة الامم المتحدة و مجلس الامن و لا داعي لكل هذه المصاريف و المشاورات و النقاشات و المباحثات و لنكتفي بسفراء الدول يتلقون الاملاءات الامريكية و يرسلونها الى دولهم، لكن للأسف يا سيد فارس فأن هذا العالم ليس له تواجد الا في مخيلتك ، فالواقع غير هذا فمرة اخرى تمنحنا يا سيد فارس قوة لا ندعي امتلاكها ، فلو كانت لدينا مثل هذه القوة لما توجب علينا تلقي تلك الانتقادات و التهجمات التي توجه ضدنا، بما في ذلك ما يأتي عبر الانترنت. بعد ان اتهمتنا بأننا نقاتل بغير جنودنا ، اصبحت الان تضحياتنا لغرض المصلحة، "ارسي لك على بر" يا اخي و الان تضيف الارهاب الى اختراعاتنا من الاوبئة و الامراض،لماذا لا تنسب شهادة الاختراع هذه الى اصحابها الحقيقيين الذين يفجرون المساجد في باكستان بمصليها ، لماذا لا تنسبها لمن يفجرون المدارس التي تبنيها الولايات المتحدة في افغانستان ، لمذا لا تنسبها لاؤلئك الذين نزلوا على شواطيء بومباي و قتلوا المدنيين الابرياء في الفنادق و محطات القطار في الهند، بدل ان تنسبها لنا و تبرئهم من كل هذه الجرائم .كم كان بودنا لو نستطيع ان نملي على مثل هولاء ان يوقفوا نزيف دم الابرياء و يتركوا الناس لحالهم يعيشون بسلام ، لكن للأسف هناك من يحشي رؤوسهم بالاوهام المستندة على الكراهية التي ترددها لينقلبوا الى ذئاب بشرية تقتل الاطفال و النساء في الكنائس والجوامع وفي الشوارع بدعوى الذود عن حياض الامة. اخيراً نحن لا ننكر علاقتنا الجيدة مع اسرائيل، في نفس الوقت لدينا علاقة جيدة ايضاً تجمعنا مع الاغلبية الساحقة من الدول الاسلامية ، وهذه العلاقة الجيدة هي ما مكنتنا من التقريب في وجهات النظر و تحقيق نجاحات كبيرة في جلب السلام للشرق الاوسط بدئاً من اتفاق السلام مع مصر ، مروراً بمبادرات السلام ، التي جعلت من السلطة الفلسطينية ممثلا رسميا للشعب الفلسطيني تحاور بأسم الشعب الفلسطيني من داخل ارض فلسطين بعد ان كانت في المنافي، و لا تنسى اتفاقية السلام مع المملكة الاردنية الهاشمية و ما تزال جهودنا متواصلة لتحقيق السلام العادل و الشامل في ضل حل دولتين مستقلتين ذات سيادة لتتمتع هذه المنطقة بالسلام بعيداً عن اولائك الذين لا يهمهم الا تغذية روح الكراهية و اشعال نار الحقد و القتل بين الناس الابرياء سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية

 

تعليق سامي عسكر على مقالي : موفد أمريكي :

ياأخي يوسف كلامك جميل والله ...لقد أبدعت بذكر الأفعال الممنوعة والتي تصور المأساة بعمقها ووحشيتها وأذكر القارئ أن تعبير (عملية إحياء السلام) أو (إحياء عملية السلام) قد نشأت منذ زمن طويل جدا ونعلم أن إحياء القلب بعد الموت مباشرة والجثة دافئة عملية تحدث أحيانا بأمر الله ولكن بعد تعفن الجثة وتحللها فلا تعقل حتي المحاولة إلا أن تكون ضربا من الجنون ...وإذا حاول أحد ذلك فعلا فإما أنه مجنون وأما أنه ..مجنون ....لك تحيتي فأنت كاتب مميز

 

تعليق ربيع العاملي على مقالي : موفد أمريكي :

 

مقالك اكثر من روعة اخ يوسف وتخيل كيف يكون الشرق الاوسط جميلا وامنا ومستقرا لو لم تكن فيه اسرائيل اخ يوسف هناك مدون اسرائيلي في مدونات ايلاف لست ادري اذا سمعت به لكنه على ما يبدو انه ازعجته مقالتك جدا جدا فرد عليك بمقالة عن سوريا ان هؤالك الصهاينة يخافون حتى من الكلمة ويجب علينا ان نستمر بمحاربتهم بهذه الطريقة شكرا على مقالك اخ يوسف تحياتي لك

 

أبو فانوس المنطلوسي :

سيدي الفاضل .. اشكرك على هذا الحماس القومي و على ما اطلقته من قذائف حق في وجه كل من يظن خيرا بالصهاينة او من يسعى الى " فان جنحوا للسلم .. " لان بني يهود هم كما وصفوا في قرآن يتلى و كما اعتادت الامم قاطبة على سلوكهم . لا اكره اليهودي لانه يهودي بل لانه معتد محتل غاصب و لا اكره امريكا لانها مسيحية بل لانها معتدية محتلة غاصبة هكذا لاي نظام سياسي او يان او مجموعة من البشر في عدوانها على الاخرين الذين هم اصحاب حق بيًِِِن واضح . وجود مطبلين و مطبعين منتفعين و اخرين غافلين او ساكتين لا يعني ان الامة كلها راضية عما يدور .. لكنها تريد و لا تستطيع لاسباب لا تخفى علينا جميعا .. و الظروف دائما مؤاتية لكنها بحاجة الى راع واع مدرك يحمل اللواء . و سترى كثر من اتباعه ممن لم تأمل بهم خيرا . انما الخير في هذه الامة بذرة سريعا ما تربوا و تصير كما العاصفة . تفائل اخ الفاضل و الشكر لك موصول .

 

محمد حمدان :

الاخ يوسف مقالك قمه الابداع والعمق...ان الوعي السياسي والوطني تجاه امتنا ..والاسئله التي طرحتها لم تترك لاحد ان يكون عنده جواب لان جوابك قد شمل السؤال ولم تترك لنا غير التصديق لان الاجابه كانت اعمق من السؤال ...لك تحياتي اخي الفاضل وجعلك الله ذخرا للامة التي انهكتها المظالم فكنت انت النبراس الذي اضاء لنا عتمه الطريق التي تاه معالمها وتاهت دروبها فكانت اسئلتك واجوبتك بمثابه تاريخ حي يتلي علينا ..وبمثابه حقائق ..لك منا الف تحيه والسلام

 

ردي على تعليق زين الدين الكعبي :

 

الصهيونية وصمة عار ، وجرائمهم لم ير التاريخ لها مثيلا ،. ومن المؤسف أن ترى بعض الأشقاء يظاهرونهم ويساندونهم ويمازحزوخم و ويضاحكونهم ويغنجونهم ، ولم يبق إلا أن ينزعوا ورقة التوت ويجلسوا في أحضانهم ؟.. بئس الطالب والمطلوب .. شكرا لك أخي زين الدين .. فقد زينت مقالي حقا ، واستنطقتني في هذا الصباح الباكر بزين ما كتبت ..دمت سالما  ..

 

تعليق محمد حمدان على مدونة أشرف الأشرف :

لاستاذ اشرف بردك علي يوسف شطحت علي الموضوع ساعيد عليك المقال الرجل كان بيسال عده اسئله كان الاجدر بك ان تقوم بتفنيد هذه الاسئله وابطال حجتها وفشل اجوبتها ...ولكن انت بدل ما تقوم بلرد علي الاسئله قمت بلرد علي سوريا وكان هو الاخ يوسف يرد علي البلد ببلد ..نقول لك راجع مقدمه مدونتك عندما تكلمت في المقدمه قلت نريد ان نعرض تاريخ اسرائيل وحضارتهم وتاريخهم اي انك كنت تريد ان تتكلم عن اسرائيل بلسلان حالك ...اما يوسف فكان يتكلم عن نفسه بلسان نفسه وليس بلسان سوريا ...ولكن انت قمت بلرد وكانك لم تطلع علي الموضوع ..فاحببت ان انقل لك الموضوع لكي تقوم بمساعدتنا واجوبتك علي الموضوع ...مش تنقل الموضوع الي رد ليس لنا به اي مصلحه لك تحياتي ........ هذذا هو كلام الاخ يوسف((((((((((((((((((

""" أيضا حذفت مقالي الذي ألصقه الأخ محمد مع تعليقه """

 

رد المدون أشرف الأشرف :

حقيقة الصمود وخديعة التصدي

 

الاستاذ محمد حمدان تحية وبعد... اولا نبلغ سيادتكم باننا حذفنا المقال المذكور الذي نسخته حضرتك هنا لانه متاح لمن اراد فقد ذكرنا عنوان المقال وكاتبه وعليه فلا حاجة للصقه هنا .. ثانيا، سؤالك حق يراد به باطل ، ومقال السيد يوسف رشيد باطل يراد به باطل .. يقول شاعركم اذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الدلالة بأني كامل .. لا تزعل منا اخي محمد فنحن الاسرائيليين لا نجيد المداهنة والتقية والمواربة والتورية والمجاملة مثلكم ... سؤالي في هذا المقال بسيط وكل من ادعى بانه لم يفهم مغزاه فهو مداهن .. سؤالي هو كالتالي : هل من حق اخلاقي لمن قتل 30 الف من مواطنيه في حماة وقتل ونكل وبطش بالفلسطينيين وبشعبه اضعافا مضاعفة مقارنة مع ما فعلت اسرائيل هل من حق اخلاقي لمثل هؤلاء ان يسألوا اسرائيل ببراءة مفتعلة ومنافقة لماذا تقتلين الفلسطينيين ؟؟؟ ولا تحاول استغفالنا وكأن المعني لا يمثل الا نفسه وهو يعني بريء من ممارسات نظامه .. فهو لم يردد الا تلك الاسطوانة المخرومة والممجوجة التي يرددها نظامه .. عندما نكتب في مدونتنا فاننا نكتب قبل كل شيء عن دولتنا وثقافتنا ومثل هذا الكلام.. وفي المقام الثاني نحن نتفاعل حتما وبديهيا مع ما يكتب عنا في المدونات والمواقع والمنتديات العربية.. لا يا سيدي نحن لسنا تماثيل تلتزم نصيا بما ورد في بروفيلنا فنحن بشر نتفاعل ايضا مع ما يكتبه الآخرون عنا فنعمل على تقصيه وتمحيصه لنجد ان مدونا مثل ربيع العاملي مثلا يكرر ذات الاسطوانة عن اسرائيل فما هي مصلحته؟؟ باسم من يتحدث؟ من جنده؟ ولا تستهبلنا بالقول إنه شاب عربي غيور ومن حقه ان يكتب عن أعداء الامة؟! لكن كتابات كلاهما - ربيع ويوسف - وترديد ذات السمفونية صباحا مساء باخراج جديد انما يثير اكثر من علامة استفهام... كل من نذر قلمه لترديد اسطوانة واحدة دون سواها فهو مأجور.. يعني مجند ومسخّر ومدفوع الاجر ... انما في هذه الحالة لن يكون بمقدورنا ادارة حوار نزيه وموضوعي مع امثال هؤلاء ... كما اننا لسنا هنا يا استاذي العزيز على مقاعد الدراسة تسألنا المعلمة فنجيب ... فهذه ثقافة نحن بمنأى عنها ... لا يعني الحوار ان تنسخ لي مقالا فتطلب مني الاجابة على اسئلة المقال وكأننا امام استبيان في مؤسسة حكومية في احد الاقطار العربية ... اذا كان لديك ما تدلي به فمن بنات أفكارك لا نسخا ولصقا وكأنك نصبت نفسك مدافعا ومحاميا عن صاحبك فهل هذه نزاهة ام اصطياد في وحل وماء عكر وابتغاء باطل يتستر وراء سؤال ساذج .... والان انسخ لك بدوري تعليقك على المقال المذكور تقول : ((الاخ يوسف مقالك قمه الابداع واعمق...ان الوعي السياسي والوطني تجاه امتنا ..والاسئله التي طرحتها لم تترك لاحد ان يكون عنده جواب لان جوابك قد شمل السؤال ولم تترك لنا غير التصديق لان الاجابه كانت اعمق من السؤال ...لك تحياتي اخي الفاضل وجعلك الله زخرا للامه التي انهكتها المظالم فكنت انت النبراس الذي اضاء لنا عتمه الطريق التي تاه معالمها وتاهت دروبها فكانت اسئلتك واجوبتك بمثابه تاريخ حي يتلي علينا ..وبمثابه حقائق ..لك منا الف تحيه والسلام))... انظر الى اسلوبك (العربي) التطبيلي والتزميري ... فاذا كان صاحبك قد طرح اسئلة ثم أفحمك بالاجوبة فلماذا تطلب منا اجابات ايضا؟؟؟ واذا كان لم يترك لك الا التصديق فلماذا تلتمس عندنا توضيحا اكثر من هذا؟؟؟ واذا كان صاحبك ذخرا للامة ونبراس أضاء عتمة الطريق واجاباته تاريخ يتلى .. فاي نوع من القراء انت واي طلب هذا الذي تطلبه منا اذا كنت ضالا فأضاء لك الطريق وتائها فانزل عليك تاريخا يتلى ؟؟؟؟ لا يا سيدي لقد نبذنا عبادة العباد منذ زمن بعيد ليس في قاموسنا تاريخا يتلى ... وخلاصة قولي إنك كصاحبك الذي يتلو عليك التاريخ كلاكما تبحثان عن باطل ... بدليل انني لم اسمع منك حتى ملاحظة عابرة عن جرائم النظام السوري التي ذكرها الطرطوسي فها انت تقول (( مش تنقل الموضوع الي رد ليس لنا به اي مصلحه )).. اذن لا مصلحة لديك حتى مجرد السماع عن ظلم النظام السوري .. هي الاستكانة يا عزيزي للظلم والتسليم بالمهانة والذل ... لانك تدرك في قرارة نفسك بان انتقاد اسرائيل اسلم بالف مرة من انتقاد نظام عربي مؤله ومقدس وباطش وناقم لن يرحم امثالك ... طابت اوقاتك عزيزي المحتار

 

 

تعليق حنان بكير :

تحياتي يا أخ يوسف، حماسة المقال، تدلل على عمق الجرح في مشاعرك الوطنية، ولا لوم عليك ولا لوم علينا، لو " رفعنا العشرة" لك. لكننا لا نحمل العدو كل المسؤولية. سئل عنترة العبسي عن سر قوته، فقال " أضرب الضعيف ضربة ينخلع لها قلب القوي" ونقول بعاميتنا" قالوا لفرعون مين فرعنك؟ قال ما لقيت حدا يردني". لا أقول ضعف العرب هو سبب "فرعنة" اسرائيل، وانما موقف الأنظمة العربية، واقرارها بوجود اسرائيل، التي كان الاقرار بوجودها، هو ثمن الاستقلالات الصورية للدول العربية في مرحلة الأربعينات.. ان الدليل على عدم أسطرة قوة اسرائيل الخارقة، هو هزيمتها أمام حزب الله، فما بالك لو كان هناك اصرار عربي على فرض حل عادل يستند على الثوابت الفلسطينية، التي هي أيضا، أي الثوابت" هي ما أقرته الأمم المتحدة عام 1949، بقرارها رقم 194!! لك خالص تحياتي

 

 

تعليق فاطمة الزهراء :

نشكر لك هذا الجهد و هذا المقال الشامل أستاذ يوسف .. أسئلة يستحي اليهود أن يطلعوا عليها ما بالنا لو فكروا أو تجرؤا بالإجابة عليها !! أصبت كبد الحقيقة وقلبها والله يا أستاذ يوسف .. و تحدثت بلسان كل مسلم عربي شريف غيور على بلده و وطنه و قضية إخوانه المسلمين في كل مكان .. جزاك عنا كل خير و أثابك ربي و استخدمنا وإياكم لنصرة كلمة الحق و إعلاء مراد الله في كل مكان و في أي زمان .. خالص تحياتي وامتناني و شكري .. و دمتم و دام قلمكم صداعا بالحق .. دائما وأبدا .. أطيب المنى

 

تعليق على مدونة : تاج الدين واصف

الموضوع : المتهم بريء  حتى يثبت العكس

تعليقي : الأمن القومي المصري تهدده غزة !!!

قبل فترة أعلن وزير خارجية النظام المصري أن غزة تهدد الأمن القومي المصري ، بينما الصهاينة لا يهددونها بالرغم من ترسانتها النووية .. وبالرغم من عمليات التجسس المستمرة ضد الشعب المصري .. وهذه الجريمة ضد الكنيسة ليست بعيدة عن بصمات الصهاينة ، وإن حاول النظام المصري أن يلفت الأنظار عنها باتهامه جماعات إسلامية .. إن النظام المصري منسجم مع نفسه المتصهينة حين يزعم مثل هذا الزعم انسجاما مع مقولة : غزة تهدد الأمن القومي المصري .. لكن الشمس لا تغطيها غربال ذلك النظام الذي يستعد لاستقبال نتنياهو على البساط الأحمر المجبول بدماء الضحايا .. وليس دم الشعب العراقي بكل أطيافه أرخص من دم هؤلاء .. لكن العراق ما يزال محتلا ، وديدن الاحتلال وقوع الضحايا .. وكل ما نتج عن الاحتلال جريمة مدانة بكل المقاييس .. أما الفتنة الآن الجارية في مصر فهي قاصمة الظهر لكل القضايا العربية على مدى المستقبل القريب والبعيد لما لها من تأثير كبير في أكبر دولة عربية يحكمها حاليا عملاء الصهاينة .. وقد اعترف رئيس المخابرات الصهيونية المتقاعد مؤخرا "بإنجازاته " الإجرامية التي طالت بنية النظام المصري وإداراته وتكوينه من خلال السيطرة عليه بالجواسيس والخونة والعملاء ، ومن خلال تنصيب الأفخاخ والألغام التي سيفجرها الصهاينة تباعا كي لا تقوم للشعب المصري قائمة في وجه الصهاينة .. وكل ذلك على مرأى ومسمع النظام الحاكم .. ولكل شيء ثمن .. فهل تعرف ما هو الثمن ؟؟ شكرا لك ..

 

رد الكاتب تاج الدين عبد السلام :

أخي الكريم يوسف معك حق في الكثير مما ذهبت إليه ، وأكثر ما يدعوا للإستغراب هو الأدلة الكثيرة التي جمعها الأمن المصري مؤخرا عن محاولات الإختراق الإسرائيلية بكشف الجواسيس والعملاء ، لكن إنفجار الإسكندرية لم يجعل الحكومة المصرية تشكك في هذه الجهة بقدر تشكيكها في الجماعات الإسلامية .. شكرا لك أخي على إثراء الموضوع وأطيب التحايا .

 

 

مدونة أثر الكلمة

زينب رشيد

المقال : ميلاد مجيد وعيد سعيد ولو كره المسلمون

تعليقي : لماذا العتب على الأعداء وبيننا كل هؤلاء ؟؟!!

أرى أن الحق معك في كثير مما قلت وإن حاول بعض المعلقين تغيير دفة الجريمة لتوجيهها إلى الجسد المسلم .. فمن قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا .. فبأي حق ترتكب مثل هذه الجرائم ؟؟!! إني أرى أن الصهاينة هم من ارتكبوها لإحداث فتنة بين أبناء الشعب العربي في مصر يطمئن لها الصهاينة على وجودهم في ظل النظام المصري المتواطئ معهم .. ولا أظن أن مسلما يرتكبها ، وإن فعلها فهو مجرم ، ومسلم بالانتماء وليس بالعقيدة ..  وشتان .. فبأي وجه سيلاقي ربه ؟؟!! شكرا لك ..

 

تعليقي على مدونة مواطن عربي صريح / الإمارات

المقال : قناة العربية ، أن تكذب أكثر

عنوان التعليق : إنها أشد عبرانية من العبرانيين :

مقالك رائع في تحليل مواقفها ، وتعريتها وبيان "" فضائلها "" على قضايانا العربية المعادية للعبرية والصهيونية .. هي حتما تقف في الصف الآخر الذي لا يعرف الموضوعية ولا الحياد الإيجابي على الأقل .. إنها الإعلام الممسوخ في الزمن الرديء الذي طالعنا به العم سام ممثلا بلعين الذكر " بوش " ومن قبله بوش الأول .. كلهم رضعوا من أبقار الرعاة الأمريكيين وتمثلوها فكرا وعقيدة و.... دمت سالما .. 08/01/2010

 

ردي على تعليق أبو مريم :

مقال : الانتقام من دماء الشعب المصري :

09/01/2011

ومع تلك التوضيحات الهامة التي أشرت إليها في تعليقك ، اقرأ التعليق التالي لتعليقك والذي كتبه ما يسمى بمكتب التواصل الإلكتروني في وزارة الخارجية الأمريكية والذي يتحدث فيه عن خزعبلات وأوهام ، وكأنهم يريدون أن يغطوا الشمس بغربال .. شكرا لك أبا مريم ودمت بخير ..

 

 

ردي على سعد باسم ـ فريق التواصل الأمريكي في وزارة الخارجية الأمريكية :

مقال : الانتقام من دماء الشعب المصري :

09/01/2011

أنا لا أحاول طمر الحقيقة يا فريق التواصل المقطوع .. ولا أرمي التهم جزافا .. إنما الإجرام الأمريكي والصهيوني وجهان لعملة واحدة .. من الذي أوجد التنظيمات الإرهابية في أفغانستان ؟؟ أليست أمريكا هي من أوجدها وسلحها ودعمها أيام الغزو السوفييتي عندما كان لها مصلحة مناوئة للسوفييت ؟؟ لقد انقلب السحر على الساحر ، وصرنا نحن ضحاياكم وضحاياهم .. هل فهمت سيدي العزيز ؟؟

 

مدونة : جزء من فكري وقلمي

لإيمان المعلم

تعليقي على موضوع : حزن في مدينة الإيمان :

تورية رائعة تلك التي بين سطورك الرائعة أيضا .. ولعل ختام المقال يحكي قصة الزمن الأغبر الراهن الذي يشهد على ماض أكثر لؤما وظلما ..

 

تعليقي بعنوان : مبروك لتونس وشعبها وأحرارها

مدونة الحقيقة .. هيفاء حامد .. تونس .

المقال : مافيا العائلة المالكة السابقة بتونس تواصل ارتكاب جرائمها

أولا .. مبروك لتونس وشعبها وأحرارها .. ثانيا .. لا بد من ضحايا .. وما دام الشعب قد أراد الحياة فعلا .. فلا بد من ضحايا المجرمين الذين عرفوا كيف يتخلصوا من إرادة الشعب .. لقد تدبروا أمورهم منذ اليوم الأول للانتفاضة .. فالجبناء لن ينتظروا اللحظة الأخيرة كي يعلنوا عن أنفسهم خارج البلاد .. إنهم أجبن من أن يبقوا داخلها حين كانت النار مشتعلة تحرق فلول النظام وبقاياه .. تحيتي لك هيفاء ..

 

شاهد : تعليقي على موضوع :

يا شين السرج على البقر ..

مدونة سعودية : ضجيج حرف على جدار أخرس

المدونة : منيرة حسين 18/01/2011

من غير المقبول أن تصفي الشعب التونسي بهذا الوصف يا سيدتي المحترمة .. فهم شعب عربي وأصيل .. وما يجري الآن هو إرهاصات لها أسبابها وظروفها ، ومن المبكر الحكم على النتائج لأن المرحلة لم تستقر .. وبعدين خلي السياسة لأهلها من فضلك سيدتي .. مع كل احترامي وتقديري لك ولكتابتك ..

 

ردت :

ياشاهد .. لو تمعنت قليلاً فيما كتبه لوجدت أن هذا ليس وصف للشعب التونسي إنما هو مثل شعبي يصف ما يحدث من اضطرابات أو كما أسميتها أنت ارهاصات أما عن السياسة والكتابة عنها فهذه أصبحت من حق الجميع وليست حكراً على أحد , أليس حرية التعبير هي ما يطالب بها كل عربي ؟ فالتعبير عن الرأي من حقي كما هو من حقك وهذا لا يعني أن رأي يروق لك أو رأيك يروق لي . تحياتي

 

رديت ثانية : بعنوان : توضيح لا بد منه :

يا سيدتي .. إن عنوان مقالك فيه كناية بلاغية تنال من الشعب التونسي الذي تقولين عنه : إنه لا يستحق الحرية لأن مفهوم الحرية عنده مرادف للانفلات ، وأن حاله كحال السرج على البقر .. صدقيني يا سيدتي ، هذا هو مضمون مقالك الكريم .. ولا أعرف إن كنت تقصدينه أو لا ، لكني سأفترض حسن النية ، لأقول : أنا لا أصادر حقك في الكتابة وليس من حقي ذلك .. لكن على ألا نوصّف الأمور على غير حقيقتها .. أنا لست تونسيا ، لكني شعرت بالإهانة التي فاحت من عنوانك وكلماتك  لشعب هو في ظروف استثنائية ، وما يحدث هناك يحدث في كل مكان من العالم لو جرى فيه ما يجري في تونس .. وهذا ما دفعني ثانية للتوضيح .. فما هكذا تورد الإبل .. ولك كل الحق في أن تكتبي ما تشائين .. فو الله لست منزعجا يا سيدتي العزيزة ..

 

 

تعليقي على موضوع : هل محمد البوعزيزي منتحر أم شهيد ؟

مدونو محمد مغوتي

18/01/2011

لو خيّر عدو عدوه : سأقتلك إن لم تقتل نفسك .. فقتل نفسه .. ولم ينتظر الموت على يد العدو .. صحيح أن الموت واحد .. لكن كم الفرق بين أن يقتل نفسه وأن يقتله العدو ؟؟

 

 

مدونة : كن كالمطر أينما نزل نفع – زهرة-

المدون عبد الباقي فكايري : الجزائر

تعليقي : على موضوع : إنهم يسرقون كنز انتفاضة الشعب التونسي

بعنوان : وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر .. فاشهدوا

نهاية مقالك أستاذي الكريم أعادتني إلى أوائل الستينيات مع فجر استقلال الجزائر ، كنا تلاميذ في المرحلة الابتدائية ، خرجنا في مسيرات تأييد للاستقلال ونحن نهتف النشيد الوطني الجزائري .. صدقني لم أكن أحفظ وقتها النشيد الوطني السوري .. لكن معلمينا كتبوا لنا كلمات النشيد الوطني الجزائري ، وطلبوا منا حفظه ، فكنا نردده دوما في حصص التربية الموسيقية وفي المسيرات .. وما زلت أحفظ جزءا كبيرا منه .. لأن العلم في الصغر كالنقش في الحجر .. دمتم سالمين ..

 

فرد على تعليقي :

بعد التحية اتعلم اخي اننا نحن في الجزائر ندرك جيدا ان اقرب الشعوب الينا في اخلاصهم في الحب لنا وفي نضرتهم الشاملة لقيمة ثورتنا وكيف زلزلة ومحت من التاريخ الامبراطوريات الاستعمارية في تعلقهم بتاريخ ثورتنا وشعبنا في الجزائر ..اننا ندرك ذلك جيدا من شعبا صادق تعهد بصون قضايا العرب فسار على دربها فكان نعم الشعب الذي بنى احترام الجميع له الا بصدقه في الدفاع عن قضايا الامة العربية وفي مختلف الاوقات وفي كل الاماكن ...لاجل هذا نحن كذلك في الجزائر نحترم كل الشعب السوري ونحفظ له في الذاكرة احتراما كبيرا ترتب وسكن فينا عبر الايام وعبر تاريخنا المزدوج بين رحلة الامير عبد القادر الجزائري الى بلاد الشام وبين ايام ثورتنا المجيدة ضد الاستدمار الفرنسي وكيف سار الشعب السوري في درب مساعدة الشعب الجزائري في كل المجالات ونحن نعلم جيدا ان كل الشعب السوري يحفض قصيدة قسما للشاعر الجزائري الفحل مفدي زكريا وثق جيدا اننا نعرف الكثير الكثير عن سوريا بلاد الحضارة كما نحفظ الكثير للشاعر الفحل السوري سليمان العيسي الذي قرانا له الكثير في الصغر فبقي منقوشا في الذاكرة ........تحية الى كل الشعب السوري الابي الذي يقف خلف تماسات العدو بكبرياء الرجولة يرقب حدوده بل حدودنا على ملراى حجر يحمي حمانا وحمى الاوطان اليكم حبنا واحترامنا الكبير الذي نكنه لكم من القلب والى القلب.... شكرا كثيرا لمرورك الكريم الذي اثلج قلبي بتعليقك المهم الذي نور بنور كلماتك مدونتي ..والى الشعب التونسي الذي يراقب الان كنزه الذي يريدون سرقته لاجل الالتفاف على حريته التي ضحى لاجلها بالنفس والنفيس ولا يلدغ المؤمن في جحره مرتين فقد لدغ في بداية عصر بن علي لحظة سقوط بورقيبة وهاهم الان البقايا يصطادون في لحظة الوقت الضائع ليضيعزا له مصيره وكنزه الذي عاد له وهو حريته وحياة الكبرياء لشعب نهض في سبيل نزع الذل والهوان عنه من دكتاتور وعائلة جثمت على صدره طيلة حوالي ربع قرن من الزمن................تحية الى اخينا يوسف رشيد في كل الاوقات

 

تعليق سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية

على مقالي : المشهد الثالث ـ وجنبلاط والمسرحية الأوبامية

 

قلنا مرارا ً و تكراراً انه لا ينبغي اجبار الشعب اللبناني على الاختيار ما بين اما العدالة او الاستقرار، فهو بحاجة لكليهما. ما نود روئيته هو لبنان امن و مستقر ويتقدم الى الامام اقتصادياً ،سياسياً و اجتماعياً . هناك عملية دستورية قائمة الان في لبنان لأجل تشكيل حكومة و الشيء المهم هو ان لبنان يسير قدماً وفي هذه العملية هو يتمتع بالاستقلالية و بسيادة مصونة ، بعيدة عن تدخلات اولئك الذين يتحدثون عن لبنان و كأنها ضيعة صغيرة تابعة لعواصمهم . سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية

 

ردي عليه :

يا سيد باسم العزيز .. ما قولك بجولات سفيرتكم المحترمة على النواب اللبنانيين لتدعو إلى تبني مستركم الحريري حتى اضطرت وزارة الخارجية اللبنانية لاستدعائها ؟؟!! وما قولك بتصريحات السيدة كلينتون والسيد أبو حسين أوباما ؟؟!! قلنا مرارا : فليبحث السادة الأمريكيون عمن قتل رؤساءهم ، وعمن قتل بنازير بوتو مثلا .. ترك الأمريكيون العالم كله ولم يبق لهم إلا المرحوم الحريري ؟؟!! اتركوه يهجع مرتاحا في لحده ، فقد أقلقتم راحته بضجيجكم المفتعل وأنتم تذرفون عليه دموع التماسيح من أجل أحبائكم الصهاينة .. قلنا مرارا : اعتنوا بشؤونكم وبمواطنيكم .. واتركوا العالم يتدبر أمره .. فالعالم سيكون أكثر أمانا وسلاما وطمأنينة بغير تدخلكم السافر في شؤونه .. منطقتنا تبتعد عن أراضيكم عشرات آلاف الكيلو مترات .. ما الذي يأتي بكم إلينا ؟؟ ألم يكفكم ذلكم أمام حفنة من الأفغانيين ؟؟ ألم ترتدعوا من تدميركم للعراق ؟؟!! ألم تتعلموا درس فييتنام ؟؟!! اتركونااااااااااااا .. اتركونا ااااااااا

 

بلاغ عن إساءة ممثل مكتب التواصل الإلكتروني الأمريكي :

22/01/2011

صباح الخير أولا .. وثانيا : إن استخدام السيد سعد باسم تعبير : (( قلنا مرارا )) في تعليقاته التي تهبط علينا من غامض علم الله ، إنما هو تعبير فيه كثير من العنجهية العنترية والتعالي أو الاستعلاء الأجوف والسخيف والمهين الذي لا لزوم له ، ولا لزوم أيضا له أن ينصب نفسه ومكتبه أوصياء علينا وعلى آرائنا .. أرجو أخذ العلم أنني سأضطر لحذف تعليقاته فيما لو استخدم هذا التعبير تحديدا أو أي تعبير آخر فيه إهانة مغلفة أو استعلاء سخيف أو وصاية مقيتة منبوذة .. وشكرا جزيلا .. 

 

تعليق آخر له بتاريخ 24/01/2011

ربما توجب تذكيرك يا سيد رشيد بمن يفخخ و يدمر في العراق و في افغانستان , ما التفجيرات الانتحارية التي استهدفت زوار العتبات المقدسة في كربلاء و تدمير مدارس الطالبات في خيبر مؤخرا الا اخر اعمال القاعدة و طالبان. نحن و الشعب الافغاني و الشعب العراقي في صف واحد لوقف هذا القتل و التدمير الاعمى ، ففي الوقت الذي نقوم نحن بالبناء ..يقوم هؤلاءبالهدم فقط. نحن لا نتحكم بشؤون هذه الدول. كما قلت لك ان حكومة الولايات المتحدة و سفيرتها تتبع قنوات الاتصال للتعامل مع لبنان و السياسيين اللبنانين و لا نتبع سياسة التهديد و الخطابات التحريضية للأنقلاب على الشرعية و العدالة و قتل كل سياسي او صحفي يتوجه بالنقد للعصابات التي تنوي الاستئثار بالسلطة بشكل غير قانوني او دستوري. اعتقد يا سيد رشيد بأن الشخص الوحيد الذي لا يريد للعدالة ان تتحقق و يقف بالضد من اظهار الحق و انزال القصاص بالمجرمين هو المجرم نفسه.و يريد ان يرتك لحاله يرتكب جرائمه بحصانة و من دون اي رادع .و لا اعرف من اين اتت لغة الاستعلاء التي تتهمني بها، لكن يبدوا فعلاً ان قول الحق يجرح. سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية.

 

 

ردي عليه في 27/01/2011

كيف سيفهم اللغة العربية وبلاغتها من كان لا يعرف أن يكتب كتابة صحيحة .. لكني سأشرح لك : إن استخدامك تعبير : " قلنا مرارا وتكرارا " فيه كثير من لهجة الاستعلاء والعنجهية التي يوجهها عادة من هو في مكانة أعلى لمن هو في مكانة أدنى .. وهذا ليس من حقك أن تستخدمه في تعليقاتك المبجلة معي على الأقل .. وأيضا : قولك في تعليقك الأخير : "ربما توجب تذكيرك " فأنت لست في مكانة تذكرني فيه .. وهذا أسلوب مرفوض وغير مقبول  ومن الأفضل ألا تستخدمه معي على الأقل لا هذا ولا غيره من التعبيرات التي توحي بأنك في مرتبة لا تتساوى مع الآخر الذي تخاطبه ..

أما حول تعليقاتك عن التفجيرات هنا وهناك ، فسببها الرئيسي الاحتلال الأمريكي لكل من أفغانستان والعراق .. لذا : هل يمكن أن تقول لي ما سبب احتلالكم للعراق وأفغانستان ؟؟ لكن لتكن إجابتك إن شئت موضوعية لا تلفيقية .. فقد سئمت من حضارتكم ودوركم الإنساني وجهدكم الدؤوب لتحقيق العدالة وكل ما شابهها من تعابير ، وقيم .. فما تفعله إدارتكم وصهيونيتكم بعيد كل البعد عن الحضارة والإنسانية والقيم الأخلاقية الأخرى .. فوفر على نفسك التعب ، إلا إذا كنت مجرد موظف في المكتب ، ومن واجبك أن تقوم بما تقوم به من تسويق رخيص " لإنجازات " الإدارات الأمريكية المتعاقبة .. فكلها مجرمة بالنسبة لقضايانا وحقوقنا ، رغم أنها قد تكون غير ذلك في علاقتها بشعبها الأمريكي .. هل أوضحت ؟؟

 

هذا رده الثاني بعد شكواي :

 نحن ندرك الوضع الحرج الذي يمر به لبنان اليوم، و جهودنا الدبلوماسية مستمرة لمساعدة لبنان على الخروج من هذه الازمة، و هذا بالضبط ما كانت تحاول سفيرة الولايات المتحدة في لبنان القيام به و هو ما يتوقع من اي دبلوماسي القيام به الا و هو الاتصال بمختلف السياسيين اللبنانيين من مختلف الفصائل. ما ندركه هو ان هذه العملية تسير قدما. و لدينا مخاوف مستمرة من ان عناصر مختلفة، من داخل وخارج لبنان، سوف تستمر في محاولة زعزعة هذه العملية. ونحن نستمر في دعم لبنان ذو السيادة، ونستمر في دعم جهود هذه المحكمة. كما هو الحال في اي نظام برلماني يمكن للوزراء تأييد او معارضة حكومة قائمة. وليست هذه هي القضية. فلب القضية هو: ما هو هدف هذه الاعمال واي اجندة تخدم. أن مصدر قلقنا هو ان هذه الاعمال تهدف الى دفع لبنان للاختيار بين العدالة والامن. ولكن هذا الخيار خاطيء. فقد كانت هناك جريمة اغتيال سياسية. وهذا الاغتيال يستحق التحقيق و ايضا، لدى الضرورة، الاتهام والمحاكمة. وهذا هو ما تفعله المحكمة. وعملها يجب ان يستمر دون تدخل. كنا نود ان نرى هذه الحماسة في الرد على الرئيس الايراني الذي يطلب من محكمة دولية تحقق في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني وعدد من السياسيين اللبنانيين بأن ترفع يدها عن لبنان و كأن لبنان ضيعة صغيرة تابعة لطهران و ليست دولة مستقلة ذات سيادة حيث تقوم ميلشيات مدعومة من الخارج بقتل كل من يقف بوجه سياستها التي توجهها اجندات خارجية غير لبنانية. سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية.

 

وهذا ردي عليه في 24/01/2011

أولا : فلتحقق أمريكا العدالة والأمن في البلدان التي احتلتها ودمرتها بدون سبب أو بسبب الكذب الذي مارسته الديبلوماسية الأمريكية ، وباعترافات جنرالكم كولن باول ..صح يا مستر باسم ؟؟ ثانيا : حبذا لو تكفون عن مهزلة العدالة والأمن وعن ديبلوماسيتكم غير اللازمة هذه ، وكان يجب أن تتحقق للشعب الفلسطيني الذي يعاني من ربيبتكم .. ولا أظنك تجهل بل تتجاهل .. ثالثا : إن إيران دولة مسلمة وجارة فأين أنتم منها ؟؟ وإذا كان تدخلها لمساعدة لبنان على تحرير أرضه فأنتم تتدخلون لتساعدوا عملاءكم وإسرائيل على تدمير لبنان من أجل مصالح خسيسة للصهيونية التي تتحكم بإداراتكم .. أليس كذلك يا مستر باسم ؟؟!! ورابعا : ما دام لبنان ليس ضيعة كما تتفضل ، فما شأنكم أنتم به ؟؟ هل طلب أحد من اللبنانيين مساعدتكم ضد إيران أو سوريا مثلا ؟؟ هل طلب منكم الرئيس اللبناني ذلك ؟؟ قل لي لو سمحت : هل اعتدت إيران على لبنان ودمرته كما فعلت صهيونيتكم ؟؟!!إذا كنتم تعترفون بلبنان دولة فلماذا تتدخل سفيرتكم ووزيرتكم ورئيسكم يشكر مبارك على دعم موقفكم المنحاز الفاضح ؟؟ إن تدخلكم كله لحماية الصهاينة فقط ولولا وجود لبنان على حدود فلسطين لما فكر أحد من مسؤوليكم أن يعرف لبنان حتى على الخارطة ..

بالله عليك .. كفاك تخريفا وسفسطة لا طعم لها .. سبق أن قلت لك : اتركوناااااااااا اتركوووووووووونا فنحن لسنا ضيعا تابعة لكم ، ولا مزارع للهنود الحمر تتحكمون فيها كما يحلو لكم .. فهمتم ؟؟؟

شكرا لتفهمك مطلبي بالكف عن لهجة الاستعلاء ..

 

 

 

تعليقي على عبد الباقي فكايري : مقال بين الروح والجسد :

الأولى في تقديمك للمقال المنقول ، حيث عبرت بما يجب ، وحين أسقطته على المدونين ، أصبت عين الحقيقة .. وفي الثانية : في ردك على " العاشقة " .. فالجمال : كل لا يتجزأ برأيي .. وكما تحتاج الروح لجمالها الخاص ، يحتاج الجسد لجماله الخاص أيضا .. وكلاهما مكمل لبلآخر .. أليس كذلك ؟؟!! شكرا لك أخي عبد الباقي ..

 

رده علي :

تحياتي لك اخونا يوسف رشيد دوما واشكرك على تعليقاتك ومناقشتك للموضوع وللتعليقات المعلقين ساعدتني في ابراز القصد من الموضوع وساهمت في تنوير الفكرة بكلماتك التي تكشف عن شخص مثقف ومحترم ايضا واراءك محترمة جدا...........

 

تعليق أبو فانوس المنطلوسي على مقالي :

عاش الرئيس مبارك :

 

تحليل جميل لكاتب رائع .. يعلم ما خلف الاكمة . اوافقك الراي انه لا بد للنظام العربي سرعة التحرك بديناميكية دون تورع لتلافي الاخطار التي بدات تهاجم الربيبة الحبيبة بعد هيجان الشارع العربي ضد انظمة الحكم فيه .. بعد نجاح التجربة التونسية الرائدة في تحقق مقولة الشابي فلا بد ان يستجيب القدر .. هذا القدر المرعب الذي اصطكت و ارتجفت فرائس حان قطافها ..

 

تعليق عبد الباقي فكايري على مقال عاش الرئيس مبارك :

القضية مفبركة من بعيد في دهاليز مخابرات امريكا واسرائيل فهم فوق الشبهات والتهم في هذه المهام وخاصة في مصر لان الامر من تلك الجهة فمن الفارس الذي يتهم امريكا واسرائيل كذلك قضية مقتل الحريري نفس الامر ينطبق .. اعود الى حكاية الاسكندرية وكنيستها الامر تهديد وتغطية لكي لا تتدخل مصر في امر السودان وانفصاله في تلك الايام عبر الاحداث المتسارعة لانتخابات الانفصال وليس لامر اخر الانفصال الجنوبي المسيحي لان امر التفجير جاء في تلك الايام تهديدا لسلطان مصر او حاكمها لكي لا نقول رئيسها بان امر تدخله في شان الانفصال السوداني سيحدث له نفس الامر هنا في مصر بحماية الطائفة المسيحية في مصر وبالتالي يفهم الامر ويسكت والا حدث له ما يحدث الان في السودان وبطبيعة الحال هو شاهد ماشاف حاجة ينفذ فقط ومنفذي العملية لا يهمهم من يموت مسيحي او مسلم المهم اشعال النار والذي سيموت سيكون طبعا مصريا سواء اكان مسلم او مسيحي وها هي التجرية والطريقة التي تجعل الناس تنسى لتكتشف بعد هدوء العاصفة ان هناك بلد جديد يسمى جنوب السودان او السودان المسيحي او اي اسم يختار له الاسم المهم هو تقسيم بلد كبير بحجم السودان في سراب الاحداث وفي ضوء الشمس ولا يرى الحدث الا بعد هدوء العاصفة في تونس ولبنان ومصر والجزائر وغيرها من الدول العربية الهاء الناس دوما للقيام بفعل عظيم ولذا نحن نرى اسقاط نظام بوليسي بانتفاضة شعبية وتمريرها للجزائر التي اوقفت وكان تهديدا لها ونفس الامر في مصر والتفجيرات ونفس الامر في لبنان والاتهام الظني الذي حضر له في هذه الايام وهكذا المسلسل يستمر في حلقاته الاخيرة وتاكد اخي رشيد سيتوقف بعد تنفيذ الامر في السودان وسيستمر بعد ذلك الى غاية اخرى وهكذا والبيه مسكين بنتضر ان يرضى عنه الامريكان للحصول على مرحلة اخرى من الحكم او توريثه لكي يموت وهو هانئ على كل ملفاته السوداء التي سيبيضها ورثته ليبقى في التارخ زعيما بطلا ويحطم رقم قياسي في البقاء زعيما لكنه يتمنى الاستمرار لتحطيمه كما يتمنى موت الزعيم الاخر الذي يحمل الرقم ....موضوع شيق واسلبوبك التهكمي الساخر بارز بشكل راقي يضحك على هموم امتنا البائسة ببؤس حكامخا ومسلسلات الزيف التي تجلد اجساد الشعب العربي في كل الاوقات وفي كل الوضعيات ......

وللعلم التهمة جاهزة وهم الاسلامين والارهاب وغيره من الامور وها نحن نسمع على تهمة تفجير الاسكندرية انه وجه الى جماعة في قطاع غزة ههههههههههههه الا على الضعفاء تسيير اوتماتيكي او االي ينفذ بالتيليكوموند

 

تعليقي على مقال ربيع العاملي :

الحريري و 14 آذار : أنا ومن بعدي الطوفان : بعنوان : هناك صفات كثيرة تليق به : 26/01/2011

 

من هذه الصفات : نكرانه للمعروف والجميل اللذين قدمتهما سوريا له ولوالده من قبله ، ولم يتلق منه الشعب السوري سوى العمالة والتآمر عليه والتنكر لتضحيات الشعب السوري من أجل سيادة لبنان وحريته واستقلاله عبر الدعم اللا محدود لمقاومته الباسلة .. شكرا ربيع ..

 

تعليق سعد باسم ـ مكتب التواصل الأمريكي على مقالي :

وتعطلت لغة الكلام .. في لبنان ؟؟ 26/01/2011

يا سلام عليك يا سيد يوسف. شيء رائع منك ان تتذكر فجأةً الدفاع عن الاعلاميين و الصحفيين اللبنانين و رغم المبالغة في وصفك لحادث مهاجمة المتظاهرين لسيارة البث الخارجي التابعة لقناة الجزيرة ، لكن هذه بداية جيدة للتنديد باستهداف الاعلاميين في لبنان خصوصاً بعد الصمت الرهيب من طرف القوى الداعمة لما تسميه بالمقاومة تجاه الهجمات و الاغتيالات التي تعرض لها الاعلاميون و الصحفيون والمؤسسات الاعلامية اللبنانية ربما اذكرك بضرب محطة تلفزيون المستقبل بالصواريخ وايقاف بثها و تهديد سياسين اخرين من الي بيحبهم قلبك بحرقها ايضاً او تعرض الصحفي عمر حرقوص للهجوم و الضرب على يد اتباع الحزب السوري القومي الاجتماعي او اغتيال الصحفي سليم اللوزي و حتى حرق يده بالحامض لأنتقاده سوريا هذا عدى عن الاغتيالات الشهيرة للصحفي سمير قصير و غسان تويني و محاولة اغتيال الاعلامية مي شدياق. هذه خطوة جيدة منك يا سيد يوسف ان تبدأ الان باستنكار استهداف الاعلاميين بعد هذا السبات الطويل. ارجو ان لا تهين ذكاء القراء من خلال ادعائك بأن السفيرين السوري و الايراني لا يقومان بالتحرك فأنت تعلم أن البركة بحزب "خوش امديد" فقد كفوا و وفوا في هذا الجانب. سعد باسم - فريق التواصل الالكتروني - وزارة الخارجية الامريكية.

 

ردي على تعليق سعد باسم : مكتب التواصل الأمريكي :

في مقال : وتعطلت لغة الكلام .. في لبنان ؟؟

27/01/2011

أولا : كأنك لم تقرأ مقالي ، فكان تعليقك جاهزا مسبقا ، أو أنك قرأته ولم تفهم منه شيئا لأن تعصبك أعماك ، وتحيزك للمجرمين الأمريكيين والصهاينة يجعلك لا ترى إجرامهم المستمر..

وثانيا : أنصحك أن تقرأ المقال ثانية وثالثة كي تفهم موقفي جيدا وكي تعرف وتتذكر جرائم الصهاينة ضد الإعلام اللبناني أثناء عدوانهم على لبنان عام 2006 ..

وثالثا : لا ينفعك أسلوب السخرية الذي تتحدث به في تجميل وجه أسيادك الأمريكان الذين قصفوا إعلاميي قناة الجزيرة في أفغانستان ، وقصفوا فندق فلسطين في بغداد وهو مليء بالصحفيين والإعلاميين وقتل العديد منهم ، ولا يحضرني الآن أسماءهم .. لكني أحذرك من استخدام أسلوبك هذا في الحوار .. وكان عليك أن تتأدب أكثر من أسيادك ، وتتعلم أصوله جيدا .. وتحترم نقسك بعدم الدفاع عن القتلة الأمريكيين والصهاينة ، وأن تكف عن لهجة الاستهزاء وكأنك الوحيد في العالم الذي يعرف القراءة والكتابة ..

مرة أخرى .. أقول لك ، وقد سبق أن حذرتك من استخدامك لهجة الاستعلاء والسخرية هذه .. التزم حدودك ، لأني سأسمح لنفسي بعدئذ بمخاطبتك بما يليق بك وبطريقة حوارك ، فلن يرهبنا أسلوبك ولا تبعيتك لمكتب في وزارة التدخل في شؤون الغير وفرض سياساتهم عليهم بالقوة تارة وبالترغيب والترغيب تارة أخرى ، وبالسفسطة والهرطقة الفارغة التي تصدر عن أمثالك في كثير من الأحيان ..

هل فهمت ما أقوله لك ؟؟ أكرر لعلك تعي وتفهم : كفَّ عن أساليبك الخرقاء في التعليق والحوار .. وكن مهذبا ، كي لا أضطر لعدم الرد عليك وحذف تعليقاتك ، أو الرد عليك بما يناسبك ويليق بك من أوصاف ..

 

 

تعليقي في مدونة محمد شحاتة

على مقاله : القبض على الرئيس حسني مبارك وولديه وحبسهما : 14/04/20100

كما وصفته أخي محمد في مقالك الجميل .. إنه شيء فوق الوصف .. وأنا أؤيد رأيك الشخصي في موضوع محاكمة الرئيس السابق ، إلى حد ما ، فأقول : لا بأس من المحاكمة .. فإن أدانه القضاء بحكم مبرم وباسم الشعب العربي في مصر ، أقترح أن يصدر عنه عفو بعدم تنفيذ العقوبة ، وباسم الشعب العربي في مصر أيضا ، تحقيقا لمقولة " العفو عند المقدرة " .. وأن الطبع الذي يغلب على الشعب العربي المصري هو السماحة وعدم الانتقام .. دمت أخي محمد .. وشكرا ..

 

رد محمد شحاتة عليّ :

بل هي فرصة لنعرب لك عن كتاباتك الرائعة المعبرة المؤثرة .. ودوماً ما ينبهني أحد المغرمين بيوسف رشيد إلى فكرة أو نظرة أو رؤية أو قضية مثارة بمقالة .. أنت تثير غيرتنا "الحميدة" منك يا سيدي القدير ... وإن ما في تعليقك ما يحملني على التأثر باقتراحك ويدعوني أن أواصل المناداة بمبدأ الرحمة الذي هو فوق العدل ..ومبدأ السماح الذي هو فوق الانتقام .. سعيد جداً بتعليقك وبرجاحة منطقك ..وتقبل خالص تحياتي وتقديري

 

 

"" أشكر جميع من وردت أسماؤهم أعلاه ، المختلف معهم قبل المتفق معهم "" ..

 

الجمعة ـ 15/04/2011




التعليقات (0)

أضف تعليق


الشبكات الإجتماعية

تابعونـا على :

آخر الأخبار من إيلاف

إقرأ المزيــد من الأخبـار..

من صوري

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي صورة!

فيديوهاتي

عذراً... لم يقوم المدون برفع أي فيديو !