Amr Saaid
اليوم تعرض الدكتور محمد السعدنى فى يومه الاول لممارسة عمله بمدينة التكنولوجيا والتطبيقات العلمية لمحاولة دنيئة للأعتداء عليه من بعض المأجورين من داخل المدينة وخارجها و قد واجهها بشجاعة محتميا بالله وبمحبيه من العاملين بالمدينة من عرفوا معه معنى العدل والإستقامة والإخلاص فى العمل..
ويبدو أن تيار الموالاه لهانى هلال ومن وراءه اللوبى الإسرائيلى الرافض لوجود محمد السعدنى قائدا لمنظومة البحث العلمى فى مصر لازال يحاول منع تحقيق أى نهضة علمية بمصر..
ولا زال يحتجز البلطجية بعض الموظفين الكبار من وكلاء الوزارة وستة عشر موظفا داخل المدينة
وقد تعهد الدكتور محمد السعدنى بمواصلة العمل والكفاح من اجل المشروع العلمى النهضوى ومن اجل مصر..
التعليقات (0)