تصريحات لموقع الإشتراكي نت بشأن آخر الخلافات داخل الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء

تصريحات لموقع الإشتراكي نت بشأن آخر الخلافات داخل الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء
برز خلاف داخل حزب سياسي قيد التأسيس إلى العلن بعد أن كان قد حصل موافقة مبدئية من لجنة شؤون الأحزاب بالترخيص له بتدخل من رئيس الجمهورية.
لكن "الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء" أحدث حزب سياسي يمني تواجه خلافاً داخلياً برز إلى العلن بشأن قضايا تنظيمية.
واتهم رئيس المكتب التنفيذي للحركة في صنعاء عضو الهيئة السياسية عبدالله بن عامر رئيس الهيئة السياسية أحمد الشرعبي بأنه غير أسماء 10 قياديين في الحركة من بين 53 تم انتخابهم. وقدم الأسماء إلى لجنة شؤون الأحزاب.
وقال عامر في تصريح له وزع يوم الأحد إن "رئيس الهيئة السياسية المؤقت يقوم بالتلاعب وحذف من يختلف معه من قيادة الحركة ويقوم باستغلال الثقة التي حاز عليها من قبل الأعضاء ويستثمر علاقاته مع السلطة ومع لجنة الأحزاب في إلغاء وتهميش وإقصاء القياديين الذين لا يتفقون معه ويختلفون معه على قضايا تنظيمية بحتة".
وأضاف: لم نكن نتصور أن يصل بنا الخلاف إلى هذا الحد.
وناشد عامر لجنة شؤون الأحزاب التحقق من أسماء قيادة الحركة المقدمة إليها. وقال "من حقنا الشرعي أن نكون قياديين ولا يمكن أن نسكت أو نتهاون (..) لن نسمح بأن تكون الحركة رهينة لشخص".
وارتبط ظهور "الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء" في البداية بالسياسيين أحمد الشرعبي القيادي المؤتمري السابق وسعيد أحمد الجناحي الباحث في التاريخ والسياسة.
لكن "الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء" أحدث حزب سياسي يمني تواجه خلافاً داخلياً برز إلى العلن بشأن قضايا تنظيمية.
واتهم رئيس المكتب التنفيذي للحركة في صنعاء عضو الهيئة السياسية عبدالله بن عامر رئيس الهيئة السياسية أحمد الشرعبي بأنه غير أسماء 10 قياديين في الحركة من بين 53 تم انتخابهم. وقدم الأسماء إلى لجنة شؤون الأحزاب.
وقال عامر في تصريح له وزع يوم الأحد إن "رئيس الهيئة السياسية المؤقت يقوم بالتلاعب وحذف من يختلف معه من قيادة الحركة ويقوم باستغلال الثقة التي حاز عليها من قبل الأعضاء ويستثمر علاقاته مع السلطة ومع لجنة الأحزاب في إلغاء وتهميش وإقصاء القياديين الذين لا يتفقون معه ويختلفون معه على قضايا تنظيمية بحتة".
وأضاف: لم نكن نتصور أن يصل بنا الخلاف إلى هذا الحد.
وناشد عامر لجنة شؤون الأحزاب التحقق من أسماء قيادة الحركة المقدمة إليها. وقال "من حقنا الشرعي أن نكون قياديين ولا يمكن أن نسكت أو نتهاون (..) لن نسمح بأن تكون الحركة رهينة لشخص".
وارتبط ظهور "الحركة الديمقراطية للتغيير والبناء" في البداية بالسياسيين أحمد الشرعبي القيادي المؤتمري السابق وسعيد أحمد الجناحي الباحث في التاريخ والسياسة.
صنعاء - الاشتراكي نت