ماأحلاك وماأسعد ذريتك أن كنت شعلة تضئ الدروب لسالكيها ؟
ما أطهر يداك حين تمسح دموع المظلوم والمحروم ؟
لاحدود لمساحة فرح وبهجة من ترفع عنه الحيف ؟
ماأسعد الناس حين تسمعهم ان الذي أخذ بالباطل بالعدل يعود ؟
ما وفرة نماء وطنك حين تشارك الناس أفراحهم وأحزانهم ؟
الراكب موجة الظالم هالك ؟
وبهذا يامن بيدكم بوصلة العمليه السياسية تكونون قد جعلتم لكل عراقي جناحين سيطير سابحا في فضاء الخير والنماء والتسامح
والمحبه والعطاء والحريه ،
والختام مسك ،، لنحب العراق بكليتنا
التعليقات (0)