لدعم استحقاق الدوله الفلسطينية ...1
لا ادري ماذا سيحدث ولكن دعونا نمني النفس من واقع حياة>>>>
كانت تركيا هنا في فلسطين قبل اسرائيل ....تركيا الامبرطورية العثمانية ...تركيا ما لها وما عليها ....تركيا السلطان عبد الحميد الثاني : كان كأنه يعيش معنا فى هذا الوقت الذى كثر فية السماسره وهم كثير.وإن شاء الله تعود فلسطين الى قلب الأمة و كما عادت من قبل على يد صلاح الدين.
من اقوال ومواقف السلطان عبد الحميد الثانى
(انصحوا الدكتور "هرتسل" بألا يتخد خطوات جدية فى هذا الموضوع . "يقصد بيع فلسطين لإقامة دولة اسرائيل" فإنى لا أستطيع ان أتخلى عن شبر واحد من أرض فلسطين ........فهى ليست ملك يمينى بل ملك الأمة الإسلا مية لقد جاهد شعبى فى سبيل هذه ألارض ورواها بدمة ........ فليحتفظ اليهود بملايينهم .......واذا مزقت دولة الخلافة يوما فانهم يستطيعون انذاك ان يأخذوا فلسطين بلا ثمن...
أما و انا حي فإن عمل المبضع فى بدني لأهون علي من ان أرى فلسطين
قد بترت من دولة الخلافة و هذا أمر لا يكون . انى لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة .
السلطان عبد الحميد الثانى استنبول 1901 م
وبعدها كان ما كان ...هنا في فلسطين ورغم الجوع والضرائب الا ان تركيا تركت بصمات كلها آثار وقلاع واسوار اسلامية ..ومنها سكة القطار الحجازي الذي سيعاد فتحه من جديد ...."اتفاق تركي سعودي مرورا بسوريا والاردن "
اتمنى على الحكومة التركية المسلمة وبعد اعلان استحقاق الدوله بإمضاء الدول الصديقة للشعب الفلسطيني ان تساعد الشعب الفلسطيني وتدعمه معنويا وماديا لنيل حقوقه ...وبناء مؤسساته وترمييم ما بقي من امجاد كانت مشتركه ومنها خط السكه الحديدي الحجازي الذي كان يمر من نابلس الى حيفا وتكلمنا اكثر من مره عن الخرق او النفق الذي يجاور قرية عطاره/جنين حيث اخاله رمم وبجهود تركية فلسطينية ...وهناك في رمضان القادم حيث موائد الافطار الجماعي سيكون هذا المنظر الذي اتمناه وتخيلته ...وللحديث بقية ....مع مقومات اخرى للدوله وواجبات دول صديقة واخوة عرب ومسلمين ...
مع تحيات عوني ظاهر
التعليقات (0)