"فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال "النور36
"فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن فى ذلك لاية لقوم يعلمون "النمل 52
"مثل الذين اتخذوا من دون الله أولئاء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون "العنكبون 41
"وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذى من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون "النحل 68
0 0 0 0 0 0
إنها بيوت
بيت طهور...يفيض بالخير والنور يذكر فيه الرحيم الغفور بشرى لمن كان قلبه معلقا به وهو طريق المسلم إلى العلم والعمل وهو بداية بناء البلد المسلم .
وبيت خاو على عروشه خال من نبضات النور تخيم فيه قبائل الشيطان ملىء بالظلم والضلال والشر والوبال فماذا يفعل هذا البيت بأهله إلا الهلاك ؟
وبيت صنعته صاحبته مصيدة لفرائسها فداخله مفقود وخارجه مولود ...وهذا البيت ضربه الله مثلا لمن اتخذ من دون الله شركاء حيث لاينتظرهم إلا الذاب فى الدنيا والآخرة
وبيت مخلوق لاعقل له مأمور بأن يفعل فيمتثل للأمر فيتخذ بيوتا من الجبال ومن الشجر ومما يفعل الناس ثم يأكل من كل الثمرات فيخرج عسلا فيه شفاء للناس
وإذا تأملت هذه البيوتات وجدت شرها بيت مخلوقات عاقلة لاتعقل تجلب على نفسها الخراب لتنكبها طريق الحق
ووجدت خيرها بيت مخلوقات غير عاقلة عقلت أمر ربها فكانت كلها خيرا وبركة
أما البيت الأول فهو هدية الله إلى عباده حيث يجتمعون على طاعته ويفترقون على طاعته
وبعد هاته البيوتات تأتى بيوتنا التى أمر ربنا أن تكون سكنا ومودة ورحمة ولن تكون كذلك إلا بأن يعمرها نور الإيمان بالواحد الديان .
"فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن فى ذلك لاية لقوم يعلمون "النمل 52
"مثل الذين اتخذوا من دون الله أولئاء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون "العنكبون 41
"وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذى من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون "النحل 68
0 0 0 0 0 0
إنها بيوت
بيت طهور...يفيض بالخير والنور يذكر فيه الرحيم الغفور بشرى لمن كان قلبه معلقا به وهو طريق المسلم إلى العلم والعمل وهو بداية بناء البلد المسلم .
وبيت خاو على عروشه خال من نبضات النور تخيم فيه قبائل الشيطان ملىء بالظلم والضلال والشر والوبال فماذا يفعل هذا البيت بأهله إلا الهلاك ؟
وبيت صنعته صاحبته مصيدة لفرائسها فداخله مفقود وخارجه مولود ...وهذا البيت ضربه الله مثلا لمن اتخذ من دون الله شركاء حيث لاينتظرهم إلا الذاب فى الدنيا والآخرة
وبيت مخلوق لاعقل له مأمور بأن يفعل فيمتثل للأمر فيتخذ بيوتا من الجبال ومن الشجر ومما يفعل الناس ثم يأكل من كل الثمرات فيخرج عسلا فيه شفاء للناس
وإذا تأملت هذه البيوتات وجدت شرها بيت مخلوقات عاقلة لاتعقل تجلب على نفسها الخراب لتنكبها طريق الحق
ووجدت خيرها بيت مخلوقات غير عاقلة عقلت أمر ربها فكانت كلها خيرا وبركة
أما البيت الأول فهو هدية الله إلى عباده حيث يجتمعون على طاعته ويفترقون على طاعته
وبعد هاته البيوتات تأتى بيوتنا التى أمر ربنا أن تكون سكنا ومودة ورحمة ولن تكون كذلك إلا بأن يعمرها نور الإيمان بالواحد الديان .
التعليقات (0)