مواضيع اليوم
يدس رعاة البقر أنوفهم في كل شاردة وواردة من عالمنا الإسلامي ..
فتارة يدسونها في تقيم حدث من أحداث الثورة السورية،
وتارة يصنفون من يحمل رايات الجهاد تحت مسمى الإرهاب..
وأخرى يدسونها في الشأن المصري!!!
وكذلك تفعل فرنسا وتدس انفها بين شباب الثورات العربية
وتسرقهم إلى فرنسا لتقوم بعملية غسل لأدمغتهم ..
حتى تخرج من مستغربين اشد سوءا من مستغربي القرن الماضي!!!
فمن سمح لهؤلاء الكفار أن يكون عليهم سبيل على
أمة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام؟!!
وأما حكامنا وعلمائهم علماء السوء ..
وكثير من الأنعام والدواب التي تدور في فلكهم ..
فلا يتقنون سوء دس رؤوسهم في الرمال!!!
التعليقات (0)