أصبحنا مخيرين بين لودر ..و..دماج..!
وبأومر حكوميه بحجة الدافع عن آهل السنه في
(دماج) وشيخها الجامي الحجوري..!
ومحاربة القاعده في (لودر)
بحجة أنهم اتباع النظام ..!
وتفرخت قضايا فوق القضايا السابقه.
ولا مصلحه لنا في دماج ولا في لودر
لان دماج فيها حرب باطل على باطل
ولكن من ذهب هناك له موقف شرف للدفاع
عن النساء والاطفال..
اما لودر فالقاعده لم تستبح حرمة الاهالي
والذي بدء الحرب هم اتباع اللجان المرتزقه
التي هي فرخ من فروخ النظام واستطاع هذا
الفرخ بلم القبائل حوله بحجة القضيه الجنوبيه
الذي هو اساساً ضدها..!
اتعجب من الحجوري الذي كان يحرم الجهاد
في العراق ويحرم الذهاب اليه ثما يطلب العون
من المجاهدين عندما اتاه الخطر..
وأتعجب من الحراك الجنوبي الذي يضع يده
بيد الحجوري في لودر ضد القاعده
بعد فتوى الحجوري بكفر الحراك ..!
غريب مايحدث والاغرب عقول الحراكيين
فهل القاعده كفرتهم ام الحجوري؟..
التعليقات (0)