بورقيبة هو مؤسس لكل أنواع الإرهاب و الشذوذ في العصر الحديث.
بورقيبة هو مؤسس لكل أنواع الإرهاب و الشذوذ في العصر الحديث ، و لم يكن في يوم مؤسس لدولة حديثة قادرة على خدمة منتسبيها ، أو رعاية شؤونهم ، بما يحقق رفاهيتهم وتقدمهم الحضاري ، و السبب بسيط ، سأبدؤه بقصة رواها عالم الاجتماع الدكتور علي الوردي في إحدى دراساته : وهو أن شعبا استفاق ذات يوم ، و شرب من نهر حوله عن بكرة أبيه إلى شعب مجنون بكامله ، و حار الملك في كيفية أن يسوس شعبا مجنونا ، و بعد أخذ ورد تفطن إلى أنه لا يمكنه أن يواصل قيادة هذا الشعب المجنون و يسوسه إلا إذا شرب من نفس النهر الذي شرب منه شعبه ، وبورقيبة وجد شعبا مسلما له مرجعيته الفكرية الواضحة المبنية على المقولات الإسلامية النابعة أساسا من القرآن المجيد ، و عوض أن يطهر هذه المرجعية مما علق بها من أدران التحريف و التشويه و الدروشة التي أحدثها رجال الدين عبر العصور ، نجده قد سعى بكل قوة إلى ضرب هوية شعبه الإسلامية مستعملا كل أجهزة الدولة التي ساعدته فرنسا على تركيز أركانها ، وفرض عليه بقوة هذه الأجهزة التشريعية و القضائية والتنفيذية نمطا معيشيا ، لا يرتكز على هويته الإسلامية ، واستبد بكل مقاليد الحكم ، و قام بتصفية كل خصومه السياسيين .. كما حل كل المؤسسات التي رأى أنها لا تنسجم مع الإلحاق الحضاري بالغرب، وهو ما ولد كل أنواع الشذوذ و الإرهاب الذي نعاني منه اليوم ..
--------------------
العلمانيون و الاسلاميون صاروا راسين في شاشية ، و قريبا يقومون بتصفية بعضهم بعضا ، وأرض تونس /أرض الاسلام لن يرثها إلا الصالحون من الحنفاء المسلمين ..
شذوذ جنسي مع قاصرات و فساد الحبيب بورقيبة ، رب النداء و أقذر خلق الله من الاسلاميين ؟
الزعامات السياسية الحقة في كل التاريخ البشري ، كان همها هو وحدة شعوبهم ، و تكتلهم حول مسلمات حضارية و عقائدية مشتركة ، و تفعيلها في واقع حياتها بقوة القانون الوضعي الذي تستنبطه قوى الأمة التشريعية ، قصد إيجاد الإنسان القادر على الفعل الحضاري البناء ، لترميم ما هدمه الاستعمار و السعي الحثيث للتفوق عليه ، و لم لا احتلاله ، و دفعه للعيش طبقا لأنوار الله المنزلة ، كما يفترض أن تكون أمتنا الإسلامية تعيش طبقا لما أنزل في كتابها المبين :
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ولو *آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون *( 110 ) سورة آل عمران
و التجربة التي خاضها غاندي ضد الاستعمار الأنقليزي ، تترجم هذا المنحى ، إذ لم نسمع أن غاندي قد حارب مسلمات شعبه العقائدية بدعوى التحديث ، و اللحاق بالمستعمر البغيض ، و تقديس الهنود للبقر إلى اليوم ، وتمسكهم ببوذا و كل عقائدهم الدينية أكبر دليل ...
فالزعيم ، مهمته الأساس إحياء القيم المشتركة لدى شعبه ، و من ثم تحريره من قوى الاستعمار و الاستكبار في الأرض ، لا العمل على هدم عقيدة راسخة في عقول شعبنا التونسي منذ 14 قرنا – كما فعل ربكم اللقيط ، بدعوى الحداثة و التحديث ، و اعتراف سعيدة قراش على قناة التونسية من كون ( الدواعش ) قد امتلكوا قدرة على استقطاب شعوبنا الإسلامية فاقت كل قدرات الأحزاب العلمانية و ( الإسلامية ) ببلادنا أكبر دليل على ما أقول من فشل الدولة الوطنية في إحياء شعوبنا الإسلامية من خارج منظومتها القيمية و الدينية المشتركة التي وهبتها كيانا متميزا ، ومبدعا على مر العصور و الأزمان ... ..!!
* سنة 1955 أوعز لفرنسا فتحول جيشها الجرار جوا وبرا وقصف مرتفعات جبل اقري في ريف تطاوين التي يتحصن فيها المجاهدون المسلحون الرافضون لوثيقة الاستقلال الداخلي والحصيلة 600 ضحية بين قتيل وأسير ومفقود وهارب الى التراب الليبي …
* قتل صالح بن يوسف ليس لأنه اختلف معه على الاستقلال الداخلي بل رفض الشروط المذلة التي تجعل من تونس في تبعية دائمة لفرنسا
* افتعل حرب الجلاء وأرسل اناسا عزل لمحرقة مؤكدة ...
https://www.youtube.com/watch?v=umt_mLepxN8&feature=youtu.be
-----------------------
لا تزال *النخبة السياسية و الثقافية*تفرض على شعوبنا فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ؟
محاكمة قادة الأمة الدينيين و السياسيين صارت ضرورة ثورية و حياتية و حضارية ؟
....و هل كانت سنة الرسول محمد غير ما قد أوحاه الله إليه في القرآن المعجز ؟ و هل يتعارض القرآن مع القرآن ؟ أما ما يزعمه المنافقون من مرويات للمنافقين الذين يلوون ألسنتهم بالكتاب لنحسبه من الكتاب و ما هو من الكتاب و يقولون هو من عند الله و ما من عند الله و يقولون على الله الكذب و هم يعلمون ...فماهي من سنة الرسول بشيء ...و لا يتبعها إلا الأموات من البشر أمثالك ممن قد أضلهم الله على علم و ختم على قلوبهم ـ فلا يكادون يسمعون قولا...!
لا تزال ما تسمى بالنخبة السياسية و الثقافية ، تتعسف على شعبنا الثائر بفرض معتقدات و فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ، ما يجعل من الفعل الحضاري بعيدا كل البعد عن شعبنا الذي لا تزال نخبنا تصر على قتله و تركه جسدا أجوف دون روح تدفعه نحو الخلق و الابداع الحضاري ، إقتداء بالبورقيبية اللقيطة ...!
لا تزال ما تسمى بالنخبة السياسية و الثقافية ، تتعسف على شعبنا الثائر بفرض معتقدات و فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ، ما يجعل من الفعل الحضاري بعيدا كل البعد عن شعبنا الذي لا تزال نخبنا تصر على قتله و تركه جسدا أجوف دون روح تدفعه نحو الخلق و الابداع الحضاري ، إقتداء بالبورقيبية اللقيطة ...!
كل المهازل الحضارية التي يحياها شعبنا اليوم كان سببها بورقيبة الذي كان انتهازيا بامتياز و لم يكن رجل دولة في أي يوم من الأيام :فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبورقيبة هو أكبر إرهابي في العصر الحديث ؟ لماذا ؟
لأنه ببساطة دمر كيان الأمة التونسية و هويتها الحضارية و أجبرها على
اعتناق الحداثة الغربية بقوة مؤسسات الدولة الحديثة .....؟
و للأسف لا تزال ما تسمى بالنخبة السياسية و الثقافية ، تتعسف على شعبنا الثائر بفرض معتقدات و فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ، ما يجعل من الفعل الحضاري بعيدا كل البعد عن شعبنا الذي لا تزال نخبنا تصر على قتله و تركه جسدا أجوف دون روح تدفعه نحو الخلق و الابداع الحضاري ، إقتداء بالبورقيبية اللقيطة ...!
إن فالذين دحروا الاستعمار قتلهم بورقيبة بإعانة فرنسا وقد نفذ ما أملته عليه وباع البلاد إليها والى يومنا هذا فرنسا تنهب خيراتنا بتواطؤ من عملائها وإلا كيف لا يقع تحيين العقود القديمة أو إلغائها ( مع العلم أن فرنسا أقامت نصب تذكاري لبورقيبة اعترافا له بالخدمات الكبيرة التي قدمها إليها، أما في ما يخص تحرير المرأة فكلنا يعلم كيف طلق بورقيبة زوجته واجبر زوج وسيلة على الطلاق ليتزوجها هو ،وكذلك كلنا يعلم كيف كان يعبث بالنساء في القصر. وفي ذكرى ميلاده كانوا يحضرون إليه الجميلات من كل الولايات ليرقصن أمامه في (سهريات )ماجنة لمدة شهر كاملا. هذا هو تحرير المرأة. وهو أول رئيس عربي باع القضية الفلسطينية واعترافه بإسرائيل (رحلة أريحة..…
http://harthalhounafa.blogspot.nl/2015/02/blog-post_12.html
لا تزال ما تسمى بالنخبة السياسية و الثقافية ، تتعسف على شعبنا الثائر بفرض معتقدات و فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ، ما يجعل من الفعل الحضاري بعيدا كل البعد عن شعبنا الذي لا تزال نخبنا تصر على قتله و تركه جسدا أجوف دون روح تدفعه نحو الخلق و الابداع الحضاري ، إقتداء بالبورقيبية اللقيطة ...!
محاكمة قادة الأمة الدينيين و السياسيين صارت ضرورة ثورية و حياتية و حضارية ؟
لقد ول قادتنا السياسيين و الدينيين أمتنا الاسلامية إلى أسوأ الأمم ، استشراء للإستبداد السياسي و التظالم الإجتماعي و الفساد الإخلاقي و المالي ، و بيعا لأوطاننا و أعراضنا و ثرواتنا للمستكبرين في الأرض ، حتى صرنا فيئا منتهبا و عرضا منتهكا ، و صار يضرب بنا المثل في انتشار الجهل و التخلف الحضاري و الإجتماعي ما حول حياة شعوبنا إلى جحيم لا يطاق ، اختير الإنتحار احتراقا على العيش بين جنبات الوطن الأم ...ما يجعل الحنفاء اليوم يطالبون بمحاكمة شرعية عادلة لكل القادة السياسيين و الدينيين ، بعد أن تأكد موت جميع هؤلاء روحيا بسبب من انقطاعهم الكلي عن الاستجابة لما يحييهم من أوامر الله المنزلة في القرآن ...تكريما لهم بدفنهم جثثا بعد اندفنت أرواحهم برجس ما ارتكبوه في حق أمتنا الاسلامية ....!!
عليك اللعنة ، ....و هل كانت سنة الرسول محمد غير ما قد أوحاه الله إليه في القرآن المعجز ؟ و هل يتعارض القرآن مع القرآن ؟ أما ما يزعمه المنافقون من مرويات للمنافقين الذين يلوون ألسنتهم بالكتاب لنحسبه من الكتاب و ما هو من الكتاب و يقولون هو من عند الله و ما من عند الله و يقولون على الله الكذب و هم يعلمون ...فماهي من سنة الرسول بشيء ...و لا يتبعها إلا الأموات من البشر أمثالك ممن قد أضلهم الله على علم و ختم على قلوبهم ـ فلا يكادون يسمعون قولا...!
بورقيبة أكبر إرهابي في العصر الحديث ؟ لماذا ؟
لأنه ببساطة دمر كيان الأمة التونسية و هويتها الحضارية و أجبرها على
اعتناق الحداثة ا
لغربية بقوة مؤسسات الدولة الحديثة .....؟
و للأسف لا تزال ما تسمى بالنخبة السياسية و الثقافية ، تتعسف على شعبنا الثائر بفرض معتقدات و فلسفات حضارية و قانونية و دستورية لا تعبر عن روحه التي بها يحيى ، ما يجعل من الفعل الحضاري بعيدا كل البعد عن شعبنا الذي لا تزال نخبنا تصر على قتله و تركه جسدا أجوف دون روح تدفعه نحو الخلق و الابداع الحضاري ، إقتداء بالبورقيبية ...!
محاكمة قادة الأمة الدينيين و السياسيين صارت ضرورة ثورية و حياتية و حضارية ؟
لقد حول قادتنا السياسيين و الدينيين أمتنا الاسلامية إلى أسوأ الأمم ، استشراء للإستبداد السياسي و التظالم الإجتماعي و الفساد الإخلاقي و المالي ، و بيعا لأوطاننا و أعراضنا و ثرواتنا للمستكبرين في الأرض ، حتى صرنا فيئا منتهبا و عرضا منتهكا ، و صار يضرب بنا المثل في انتشار الجهل و التخلف الحضاري و الإجتماعي ما حول حياة شعوبنا إلى جحيم لا يطاق ، اختير الإنتحار احتراقا على العيش بين جنبات الوطن الأم ...ما يجعل الحنفاء اليوم يطالبون بمحاكمة شرعية عادلة لكل القادة السياسيين و الدينيين ، بعد أن تأكد موت جميع هؤلاء روحيا بسبب من انقطاعهم الكلي عن الاستجابة لما يحييهم من أوامر الله المنزلة في القرآن ...تكريما لهم بدفنهم جثثا بعد اندفنت أرواحهم برجس ما ارتكبوه في حق أمتنا الاسلامية ....!!
https://www.youtube.com/watch?v=g6wOSEJyLmM&feature=youtu.be
إن الذين دحروا الاستعمار قتلهم بورقيبة بإعانة فرنسا وقد نفذ ما أملته عليه وباع البلاد إليها والى يومنا هذا فرنسا تنهب خيراتنا بتواطؤ من عملائها وإلا كيف لا يقع تحيين العقود القديمة أو إلغائها ( مع العلم أن فرنسا أقامت نصب تذكاري لبورقيبة اعترافا له بالخدمات الكبيرة التي قدمها إليها، أما في ما يخص تحرير المرأة فكلنا يعلم كيف طلق بورقيبة زوجته واجبر زوج وسيلة على الطلاق ليتزوجها هو ،وكذلك كلنا يعلم كيف كان يعبث بالنساء في القصر. وفي ذكرى ميلاده كانوا يحضرون إليه الجميلات من كل الولايات ليرقصن أمامه في (سهريات )ماجنة لمدة شهر كاملا. هذا هو تحرير المرأة. وهو أول رئيس عربي باع القضية الفلسطينية واعترافه بإسرائيل (رحلة أريحة..…
بورقيبة بائع البلاد و العباد: نموذج للثقافة الوطنية المبدعة همشها أعداء الثورة؟
لأنه ببساطة دمر كيان الأمة التونسية و هويتها الحضارية و أجبرها على
اعتناق الحداثة الغربية بقوة مؤسسات الدولة الحديثة .....؟
-----------------------------
حول الأسرة /المرأة ؟
بفضل البورقيبية اللقيطة ، المرأة التونسية أتعس نساء أهل الأرض ؟
https://www.facebook.com/1609004056030499/videos/vob.1154281788/1609006849363553/?type=2&theater
خطاب إلى المرأة المسلمة
https://www.facebook.com/181077538610968/videos/vb.181077538610968/967965196588861/?type=2&theater
القضاء على الربوبية المزيفة للبورقيبية و السلفية الدينية هي أولى الخطوات لتحررنا من الجهل و التخلف الحضاري ؟!
البورقيبية تدمير شامل لهوية الأسرة التونسية ؟
المصدر :
https://www.youtube.com/user/rebiiibnaamer
https://www.youtube.com/watch?v=g6wOSEJyLmM&feature=youtu.be
التعليقات (0)